أهم انجازات المرأة السعودية على المستوى العالمي خلال العام 2012
الرياض – المرأة السعودية خطت خطوات واثقة لإثبات ذاتها محلياً ودولياً , معتبرة أن النجاح الحقيقي في أي مجال يأتي دائماً من خلال الحفاظ على الهوية والتمسك بها وعدم الذوبان في ثقافة أو هوية أخرى ، هذه الخطوات الواثقة تحولت إلى انجازات برهنت فيها المرأة السعودية للعالم مدى ما وصلت إليه من تقدم ورقي وما تمتلكه من قدرات علمية وعملية في جميع مجالات الحياة ، من خلال هذا التحقيق لن نستطيع حصر جميع انجازات المرأة السعودية ولكن سنلقي الضوء على أهم هذه الانجازات :
•الدكتورة حياة سندي
تقديراً لجهودها العلمية وابتكارها في مجال خدمة الإنسانية تم اختيار العالمة السعودية الدكتورة حياة سندي كسفيرة للنوايا الحسنة من قبل منظمة اليونسكو ، وتم ذلك باحتفال خاص أقيم بهذه المناسبة في مقر المنظمة بباريس.
•لبنى العليان
تعتبر من أشهر الشخصيات النسائية في المجال الاقتصادي السعودي ، ولقد احتلت المركز الثاني حسب القائمة التي أعدتها مجلة “فوربس – الشرق الأوسط عن قائمة أقوى سيدات الأعمال العربيات في الشركات المساهمة للعام 2012″
•رشا الهوشان
تحتل منصب عضو مجلس إدارة (الممكلة القابضة) وتميزت في قطاع الاستثمار بحيث احتلت المركز الثاني في هذا القطاع ، حسب القائمة التي أعدتها مجلة “فوربس – الشرق الأوسط عن قائمة أقوى سيدات الأعمال العربيات في الشركات المساهمة للعام 2012″
•الدكتورة هويدا القثامي
انتُخبت في مقدمة أول خمسين شخصية مشهورة على مستوى العالم ، فهي حالة خاصة في مجال التفوق العلمي الطبي ، حيث تعد الاستشارية الأولى لجراحة القلب للأطفال في الشرق الأوسط والثانية على مستوى العالم.
•المخرجة السعودية هيفاء المنصور
تمكنت من نقل الطموح السينمائي السعودي إلى آفاق عالمية ، فبفضل فيلمها “وجدة” حضر اسم المملكة العربية السعودية في مهرجان فينيسيا العريق كبلد منتج للمرة الأولى في تاريخها ، ولقد أدرجت مجلة فاريتي الأمريكية المخرجة السعودية هيفاء كأحد أهم الشخصيات النسائية الإبداعية في تقريرها عن أكثر النساء تأثيراً في الصناعة السينمائية على مستوى العالم لسنة ٢٠١٢ .
•المخرجة السعودية “عهد كامل”
شارك فيلم “حرمة” للمخرجة والممثلة السعودية عهد كامل في ثاني تجربة روائية قصيرة لها في دعم المواهب الفنية للمرأة السعودية ، من خلال مشاركتها في مسابقة الافلام العربية القصيرة في مهرجان الدوحة – ترايبكا.
•الدكتورة فاطمة العمري والدكتورة غادة سامح
تحصلان على براءتي اختراع أوربية وأمريكية خلال فعاليات المعرض التجاري الدولي للأفكار والاختراعات والابتكارات (إينا) الذي احتضنته مدينة نورنبيرج بألمانيا.
•المخترعتين مروج بنت حسان الثقفي ورنين بنت عبدالاله كنيبجة
حصل اختراعهما “النانو والوباء الصامت” على الميدالية الفضية وجائزة منظمة الاختراعات البوسنية لمخترعي المستقبل وجائزة الكلية التقنية للإبداع والابتكار في المانيا.
•المخترعتين وجدان بنت ابو طالب بكاري وهديل بنت اسماعيل بن معين
حصد اختراعهما “الطلاء الورقي” جائزة الكلية التقنية للإبداع والابتكار في ألمانيا وأوسكار الاتحاد العالمي لاتحادات المخترعين في مجال الابتكارات الصديقة للبيئة.
•المخترعة السعودية نهى طلال زيلعي
حصدت وسام الاستحقاق العالمي ، من خلال مشاركتها في معرض المخترعين في كوريا بعرضها قلما ابتكرته لكتابة الكفيف بالأحرف الهجائية ، وذلك ضمن 61 وساما موزعة على مخترعين متميزين من جميع أنحاء العالم.
•الدكتورة السعودية سمر السقاف
نالت شهادة الدكتوراة الفخرية تقديرا لدورها في خدمة تعليم المرأة في الثلاثين سنة الماضية بحيث منحتها لها جامعة ساينت جوزيف بالولايات المتحدة في ولاية كونيتكت والتي تعتبر من أقدم الجامعات في تعليم النساء.
•الطالبة السعودية ” سارة ” ذات الـ 12 ربيعا
هي ابنة المبتعث “ابراهيم المطوع ” ولقد نالت ” شهادة الرئيس الفخرية للامتياز الدراسي” وهذه الشهادة تحمل توقيع الرئيس الأمريكي ” أوباما ” ، وهي على مستوى كافة الولايات المتحدة الأمريكية ، وذلك لتفوقها على أقرانها وتحقيقها أداءً دراسيا استثنائيا .
•المبتعثة السعودية بدور بنت عبد الرحمن أبوعمه
المبتعثة في جامعة شيفلد هالم (Sheffield Hallam) البريطانية ، حيث حصلت على جائزة “تيسا باركينز” البريطانية بتحقيقها إنجازا علميا مميزا عن بحثها في رسالة الماجستير التي حصلت عليها بتقدير امتياز وكانت بعنوان (أثر برنامج الملك عبد الله للابتعاث الخارجي على السلوك الاجتماعي للشباب السعودي رجال ونساء).
•الدكتورة السعودية المبتعثة نور بنت علي الخثلان
أحرزت تفوقا علمياً في تخصص طبي حول تشخيص الأمراض الصدرية ، وذلك خلال مشاركتها في المؤتمر الأوروبي الثاني والعشرين للأمراض الصدرية لعام 2012م الذي نظمته الجمعية الأوروبية للأمراض الصدرية European Respiratory Society والذي أقيم في العاصمة النمساوية فيينا حيث يعد هذا المؤتمر الأكبر من نوعه في العالم.
•الدكتورة السعودية المبتعثة مي أحمد بانخر
المبتعثة من جامعة الملك عبد العزيز إلى كندا لدراسة طب الأعصاب , تحصل على المركز الأول وجائزة أفضل بحث في المؤتمر الكندي لزراعة الأجهزة التحفيزية لعمل الأعصاب.
•الدكتورة المبتعثة شيماء عامر
عضوة هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز ، تم تكريمها من قبل السفارة السعودية في لندن ضمن احتفالات السفارة باليوم الوطني ، وقد تميزت الدكتورة من خلال بحث عن خطورة مرض السكري لدى الأطفال والمراهقين.
•المعلمة السعودية منى بنت عبد الله الخضيري
فازت بمشروعها العلمي Save the Planet أي إنقاذ الكون من خلال الاستفادة من المخلفات واستثمارها ، في الملتقى السنوي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ” شركاء في التعليم ” والذي تنظمه شركة مايكروسوفت العالمية ، مما يؤهلها للمشاركة في المنتدى العالمي الذي سيقام في التشيك .
•الطالبة فاطمة غسان حسن العجاجي في المنطقة الشرقية
حصلت على جائزة المركز الثالث في مجال هندسة المواد والهندسة الحيوية عن مشروعها “جهاز ذاكرة مرن وشفاف” في معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة “آيسيف” 2012 ، بفريق ضم 22 طالباً وطالبة شاركوا بـ18 مشروعاً .
•الباحثة السعودية هبة الدوسري
فازت بجائزة المجلس الثقافي البريطاني لإنجازاتها البحثية في محاولة إيجاد علاج للسرطان ، باستخدام تقنية “النانو” ، متفوقة بذلك على أكثر من 1200 طالب أجنبي من 118 دولة ، في المؤتمر التاسع للطلاب الأجانب في المملكة المتحدة.