أضرار عملية شد الوجه بالخيط وأهم نتائجها وكيف تتم
نقدم لكم عملية شد الرقبة بالخيوط حيث تعاني النساء بعد سن الأربعين بتغيرات في ملامح الوجه كالتجاعيد والترهلات حول العيون والشفاه والفكين، مما يؤثر على شكل الوجه وتكاوينه.
عملية شد الوجه بالخيوط هي نوع من الإجراءات المناسبة لشد الوجه، فإليك كيف تتم وأهم أضرارها.
ما هي عملية شد الوجه بالخيط وأهم نتائجها
عملية شد الوجه بالخيط هو إجراء بسيط يركز على استهداف علامات الشيخوخة على الجزء السفلي من الوجه ويتضمن وضع خيوط تحت الجلد وسحبها لتحقيق التأثير المطلوب.
على الرغم من أن شد الوجه بالخيط يمكن أن يعالج ترهل الحاجب والخدين، إلا أن شد الخيوط غالباً ما يركز انتباهه على منتصف الوجه والفك ورفع الرقبة، التي يتم فيها استخدام الغرز المؤقتة لإنتاج شد دقيق ولكن مرئي في الجلد.
بمجرد إدخال الخيط الشائك، تبدأ استجابة جسمك، فيحفز إنتاج الكولاجين في المنطقة المصابة. يمكن للكولاجين سد الفجوات في الجلد المترهل واستعادة المرونة لوجهك. فبدلاً من إزالة جلد المريضة المترهل جراحياً، يقوم جراح التجميل ببساطة بشد هذا الجلد عن طريق خياطة أجزاء منه.
أضرار عملية شد الوجه بالخيط
من المعروف أن إجراءات شد الوجه بالخيوط آمنة للغاية ولكن على الرغم من ذلك، فإن بعض المضاعفات والمخاطر موجودة دائماً، كما هو الحال في أي إجراء طبي.
أهم المضاعفات هي الانزعاج والألم، الكدمات والتورم والتقرح، الورم الدموي، العدوى، وعدم تناسق الوجه، بالإضافة إلى نتوء الخيوط بسبب عدم تثبيتها جيداً.