عطر Gabrielle Chanel Essence.. تعبير عن غابريل بجوهرها وتألقها
حددت شخصية غابريال شانيل الجريئة والمستقلة مصيرها وغيرت مجرى التاريخ. وفي عام 2017، ابتكرت شانيل CHANEL عطرًا على شرفها، يمثل انعكاسًا لروحها الاستثنائية والحازمة والشغوفة، وأطلقت عليه اسم GABRIELLE CHANEL. ويشيد كل من العبير والقارورة، بالمرأة التي مثلتها قبل أن تصبح كوكو شانيل.
يعبر هذا الابتكار عن غابريال ويكشف عن جانب مشرق من شخصيتها. كما يعتبر تصويرًا للمرأة المتحررة التي أحدثت ثورة في عصرها من خلال رؤيتها الحكيمة للعالم والأزياء والجمال.ومدفوعة بقوة داخلية، تميزت بكونها مبدعة سابقة لعصرها، فغيرت قواعد اللعبة وخرجت عن المألوف وحرصت على أن يصل صوتها للجميع.ويتطبع هذا العطر الذي يحمل اسمها بشخصيتها. ويجسد الحرية للتفرد وتصرف الشخص على سجيته.
في عام 2019، أعيد ابتكار GABRIELLE CHANEL Eaude Parfum بحلة جديدة وتقديم GABRIELLE CHANEL ESSENCE. إنه مألوف ولكن فريد في نفس الوقت، يكشف هذا التعبير العطري الجديد عن جانب أكثر حيوية وفخامة من العطر. وكان جوهر غابريال وتألقها مصدر إلهام هذا العطر، إنه يشرق بعبيره المكثف، كدعوة لجميع النساء إلى الإفصاح عن مكنوناتهن الحقيقية، واتباع غرائزهن من خلال التعبير عن حريتهنورأيهن. ويضفي عبيره المذهل سحره ليكشف عن هوية كل مرتدية له. وبنفحاته الشمسية وبلمسة دافئة ومشرقة، يبرز جاذبية مرتديته.
بمجرد وضع هذا العطر الزهري والشمسي، يترك شعورًا مذهلاً على البشرة ويزيد من تألق مرتديته.ويشع قلبه النابض بالحياة، والذي تنعشه الأزهار البيضاء الأربعة العزيزة على الدار، "مثل لازمة في عطور شانيلCHANEL"، في التركيبة بالكامل.ويضفي مسك الروم من غراس، بطابعه الكريمي، لمسة من الفخامة إلى التركيبة. وتتميز تلك الزهرة على شكل نجمة بأناقتها ورقتها، فضلاً عن بياضها البراق، وتحظى بذلك على شهرتها كأكثر زهرة عطرية في عالم النباتات. وتتم زراعتها في غراس حصريًا لشانيل CHANEL واستخراجها باتباع عملية خاصة بالدار، فتكون مجردة من جوانبها المعتادة الجلدية والشمعية والخضراء والحيوانية.وبصياغتهابهذا الشكل اللطيف،يبرز جانب عصري منها، شبيهبالرائحة التي يمكن الاستمتاع بها في حقل مكشوف. ويأتي عبيرها الجذاب والدافئ والمتميز بفخامته كتعبير طبيعي عن ملمس بتلاتها المخملي. وتكمل الأزهار الأخرى مسك الروم وتبرزه. الياسمين هو أساس الكثافة، والأيلنغ من جزر القمر هو أساس الإشراق، وزهر البرتقال من تونس هو أساس الانتعاش.
يتمحور الأمر كله حول تحقيق التوازن وفن الابتكار...ولإبراز هذا العبير الزهري، أعاد أوليفييه بولج، بالتعاون مع مختبر شانيل CHANEL لابتكار العطور وتطويرها، صياغة التركيبة بالكامل. وأصبح عطر GABRIELLE CHANEL المشرق والمنعش يتميز بطابع شمسي وغني مع ESSENCE. وقد أضاف إلى النفحات العليا لمسة أكثر نعومة من الحمضيات، فضلاً عن نكهة منعشة من التوت الأحمر. كما عزز الأثر الحسي والجذاب بنفحات أساسية من خشب الصندل والفانيليا والمسك الأبيض.
لم يتغير شيء في شكلالقارورة المربّعة، مشطوبة الحواف، المصنوعة من زجاج فائق الرقّة. وتتلاشى الجوانب الأربعة الشفافة في الخلفية للسماح للعطر المشبّع بالضوء بالتألّق. ويبدو العطر وكأنّه يحلّق بخفّة ضمن القارورة التي تتصف بدرجات عنبرية أكثر دفئًا.وفي عطر ESSENCE، يتمتّع الملصق والغطاء بالحجم نفسه وهما متحاذان تمامًا. كما يتميزان بدرجة جديدة من الذهبي. ولتعكس العطر بداخلها، تتخلى عن اللون المعدني وتعتمد درجة من الذهبي أكثر دفئًا وكثافة. بهذا اللون المعدني الذي يصعب تحديده والذي يتراوح بين الذهبي والفضي. وبلمسة نهائية فاخرة، تأتي القارورة داخل علبة تكشف بكل براعة عن شكلها.