قصة غير محكيّة، لا يمكن نسيانها السحر والفخامة التي لا غنى عنها
لطالما كرّست Dior نفسها لسعادة النساء. فنحن ملتزمون بهذه المهمّة وهذا الهوس هو ما يرشد طريقنا. منذ وصولنا إلى هذا المعترك في سنة 1947 بعد عدّة سنوات مظلمة، حتى يومنا هذا، حيث نوشك على كشف النقاب عن ابتكارنا الجديد، لطالما حافظت روح Dior على أنوثتها وفخامتها وجاذبيتها. وها قد مرّت 20 سنة على إطلاقنا عطر جديد بارز للنساء، حيث إنّ عائلتنا الكبيرة والمتطلّبة أبقتنا منهمكين للغاية! لكنّنا شعرنا مجدداً بالحاجة الملحّة إلى ابتكار عطر أصيل لا مثيل له. وكما جرت العادة، قلنا لأنفسنا يجب أن يلتزم هذا العطر بمبدأ Dior، الذي يرى السعادة تتجسّد في الفخامة الضروريّة والمبتكرة.
ويتحدّر عطرنا الجديد من هذا المبدأ مباشرة، ويَعد بتجسيد السعادة في فخامة السحر الأصيل الذي لا يُنتسى أبداً. هذا تعبير جديد عن حبّ الحياة. إنّها قصّة غير محكيّة، تعبير عن أنفسنا، وهدية للنساء. وكأنّ Christian Dior يقف أمامنا مجدداً ويقول لنا بكلّ اقتناع ومودّة: "ابتكروا لي عطراً تفوح منه رائحة السعادة والفرح!"
هذه هي سعادتنا.
عطر JOY من Dior.
يُعتبر ابتكار عطر جديد من Dior حدثاً بارزاً.
بالنسبة إلى الدار بأسرها كما هو بالنسبة إليّ.
فيجب أن يجلب ذلك السعادة للرجال والنساء على حدّ سواء ويثير اهتمامهم.
يجب أن يتردّد صداه في كلّ مكان ويبلغ أريجه أصقاع الأرض وأن يتميّز بتأثير قويّ.
وقد كنت محظوظاً لمعرفة اسمه منذ البداية.
ويا له من اسم!
قصير ومفعم بالحيويّة وغير متكلّف، وهو يفتح المجال أمام كلّ الاحتمالات.
ومن أجل إخبار قصته، اخترت ابتكار رائحة مكتنفة تتميّز بالنعومة وبالطاقة أيضاً.
عطر JOY من Dior هو لمسة منعشة من الهواء العليل، درب يسير عليه المرء ويأخذه بعيداً جداً.
François Demachy
العطّار-المبتكر لدى Dior
عطر الأحاسيس الجيّاشة
كلمة "فرح"، هذه الكلمة الصغيرة والنزيهة والمتواضعة تجعلنا نشعر بوجودها دائماً. فهي هنا، في كلّ شيء، تجري في عروقنا. لكن كيف يمكن للمرء أن يحدّد هذا الشعور الذي لا يوصف؟ وكيف يحوّله المرء إلى عطر ويجسّده من خلال الرائحة والدرجات العطريّة والأزهار والتناغمات العطريّة؟ حيث إنّ الفرح ليس ضالة منشودة، وليس حتى من الأمور التي يمكن اكتسابها أو الاستيلاء عليها. كما أنّه ليس خياراً، وليس مجموعة من المعتقدات المعقّدة. من الصعب احتواؤه، يدخل من دون استئذان، ويفيض علينا بالأحاسيس الجميلة. مسألة حتميّة زائلة، لمسة منعشة من الهواء العليل تستحوذ على جسدك، ثمّ على روحك. أم أنّ العكس صحيح؟
إنّه أشبه بالحليب والعسل، أو بشرة مخمليّة ناعمة. هو يجسّد الانغماس في الملذات والوفرة، خرق في الفضاء، اكتشاف للوقت المعلّق، انعدام الوزن، والأمواج التي تتقاذفك. كما أنّه يتميّز بجاذبيّة عالميّة فائقة، ويعكس الفخامة المطلقة للمكان المثاليّ.
كنّا نطمح إلى تجسيد الشعور بالفرح في قارورة عطر. أريج يعكس كلّ هذا، على غرار الحرير المحبوك بإتقان الذي ينسدل برقّة على الجسم، للتمتّع بإحساس عطريّ حيث ينساب كلّ شيء بهدوء. يعبّر عن السعادة والابتهاج، اللمسة الناعمة، النور، الابتسامة، السكينة، الوفرة والقوّة أيضاً.
عطر JOY من Dior هو حضور مفعم بالأحاسيس والمشاعر، يحتضننا بذراعين مفتوحين، يُشبع حواسنا ولا يترك لنا أيّ مجال للشك. في النهاية، لا يمكن للمرء أن يجزم إن كان العطر منعشاً أو قوياً، بعبير الأزهار أو الحليب. لأنّه يحمل كلّ هذه الصفات، كلّها في الوقت نفسه. كما هو عليه. لقد أبصر هذا العطر النور وعاش من خلالنا. وأخيراً، تخطر في بالنا كلمة واحدة: الفرح.
"عطر JOY من Dior يعبّر عن الإحساس المدهش بالفرح من خلال تقديم تفسير عطريّ للنور.
ما أقصده بذلك هو أنّ هذا العطر يشبه بعض اللوحات ذات الأسلوب التنقيطيّ الغنيّة بالتقنيّة الدقيقة ولكن غير الواضحة المعالم.
كلّ واحد منا يرى النور بطريقته الخاصة، من دون التفكير في الأمر.
هذا العطر مصنوع بأسلوب مشابه بفضل الدرجات العطريّة المتعدّدة والأوجه المتنوّعة، ما يؤدّي إلى التعبير بوضوح تامّ عن خصائص العطر.
تطلّب الأمر الكثير من الوقت والتطوير والاستخلاص، لكن في النهاية كان له حضور فوريّ مفعم بالحيويّة."
François Demachy
العطّار-المبتكر لدى Dior
ابتكار الوفرة
تراجع خطوة إلى الوراء وسترى الصورة ككلّ، لكن عن كثب فهي تبدو أكثر كثافة ومركّبة من عدّة عناصر.
من الصعب أن نصنّف هذا العطر المركّب وفق المراحل الثلاث المعروفة، أي الدرجات العطريّة الطاغية، والوسطى والأساسيّة. حيث إنّ تسمية كلّ أزهاره ووضع لائحة كاملة بالمواد الخام سيكون من دون جدوى. فاللائحة تطول، لكنّ السحر يبقى.
عطر JOY من Dior هو ابتكار العطّار قبل أيّ شيء آخر.
ابتسامة الأزهار والفواكه الحمضيّة النابضة بالحياة.
السعادة الفوريّة تأخذ شكل نفحات البرغموت والمندرين التي تتعزّز من خلال الألدهيد، وتجتمع جميعها لتجعل الأزهار تحلّق في الأعالي. الورد، بشكل خلاصة العطر وخلاصة الزيت، بالإضافة إلى الياسمين الفوّاح، يمتزجان مع هذه الفواكه الكثيرة العصارة وفق ابتسامة نابضة بالحياة.
لمسة الخشب الناعمة
كما يشعر المرء على الفور بأنّه محاط بلمسة ناعمة وكريميّة من الخشب. حيث يحتضنك خشب الصندل الكريمي والدافئ، وترافقه لمسة خفيفة من خشب الأرز ونفحة من عشب البتشول.
هدوء وسكينة المسك
من بين فئة المسك الكبيرة، يتمّ اعتماد تشكيلة دقيقة من الدرجات العطريّة، لكن من دون إفراط، لكي تحتضن العطر بلمسة من الهواء العليل بعبير البودرة. ويلتقي المسك السريع الزوال مع الأخشاب والأزهار للتعزيز من حدّتها وإبرازها. والتأثير هو بمثابة ملامسة رقيقة للبشرة، على غرار لمسة حميمة مفعمة بالأحاسيس.
رحلة مشرقة في عالم الرموز الأيقونيّة
يعتمد عطر JOY من Dior الرموز التصميميّة العصريّة والشكل المعروف لقوارير Dior ذات الخطوط الأيقونيّة الجديدة. بسيطة ومشرقة، تتألّق أنوثتها من خلال الفضي اللمّاع والزهريّ الساطع لهذا العطر الجذاب. كما يلتفّ حول الغطاء خيط فضيّ لمّاع، على غرار جوهرة خفيفة محفورة باسمها الذي يتجسّد وسط حرف O المثاليّ. وعطر JOY المتلألئ الذي يمثّل الفرح هو موجود في قلب Dior النابض.
Jennifer Lawrence النجمة المتألّقة
الممثلة الاستثنائيّة وصاحبة الجمال الخلاب، Jennifer Lawrence هي الوجه الإعلاميّ لعطر JOY من Dior.
ومن غيرها هذه النجمة المتألّقة في عالم Dior يمكنها أن تجسّد هذه المشاعر القويّة والصادقة؟ هي أصيلة دائماً وتُضفي على عطر JOY من Dior نفحة من شخصيّتها المفعمة بالحياة، بالإضافة إلى أنوثتها الطبيعية النابضة بالأحاسيس.
نجمة متلألئة وجذابة وسخيّة لعطر مفعم بالأحاسيس يتطلّب التفاني المطلق.