شاهدوا كم تغيرت ملامح نادية لطفي في احدث صورة لها من المستشفى

احدث صورة للفنانة نادية لطفي تناقلها جمهورها عبر السوشيال ميديا حيث ظهرت النجمة القديرة من داخل مستشفى المعادي العسكري الذي تتلقى العلاج فيه منذ فترة طويلة.

نادية لطفي

ورغم ملامح نادية لطفي الشاحبة جراء المرض واحمرار عينيها اضافة الى علامات التقدم بالسن لكن جمهورها اعتبروا بأنها ما تزال جميلة متمنين شفائها ومعربين عن محبتهم الكبيرة لها.

وتخضع الفنانة القديرة منذ اكثر من سنتين لجلسات علاج طبيعي نتيجة شعورها بآلام في العظام، لكن حالتها الصحية تشهد تحسنا ملموسا في الفترة الأخيرة وفق تسريبات المقربين منها والزائرين لها.

نادية لطفي في سطور

نادية لطفي ولدت في 3 يناير عام 1937 في محافظة المنيا واسمها الحقيقي بولا شفيق، وقد تزوجت ثلاث مرات في حياتها. ويلقبونها في الوسط الفني بألقاب عدة أشهرها "البنت الجدعة".

لمع نجم نادية لطفي العشرين من عمرها وساعدتها ملامحها الشقراء بأن تشتهر بأدوار الفتاة الرومانسية الحالمة والفتاة المتحررة من كل قيود المجتمع لتقدم  خلال الفترة من عام 1958 وحتى 1968 ما يقرب من ٧٠ فيلما.

ناديا لطفي في شبابها

من أشهر أعمالها السينمائية : "الناصر صلاح الدين" و"السبع بنات" و"حياة عازب" و"الخطايا" و"السمان والخريف" و"النظارة السوداء" و"للرجال فقط" و"بين القصرين" و"عدو المرأة" و"الإخوة الأعداء"، كما حصدت شهرة واسعة ايضا بشخصية "فردوس" بعد مشاركتها بآخر الأفلام للفنان الراحل عبدالحليم حافظ عام 1969 بعنوان "أبي فوق الشجرة".

كما عُرفت نادية لطفي بمواقفها الإنسانية والسياسية، حيث كانت ترعى جرحى عام 1956 في حرب أكتوبر، وأصرت عام 1982 على تسجيل أحداث اجتياح الجيش الإسرائيلي للبنان بنفسها فسافرت إلى بيروت وسط الحصار وقامت بتسجيل ماحدث ونقلته لمحطات تلفزيون عالمية.

صدمة لجمهور نادية لطفي بعد انتشار فيديو عيد ميلادها الـ83

بعد شهرين ونصف بالمستشفى.. ماذا يخفى أقارب نادية لطفي عن حالتها الصحية؟

نادية لطفي تفرج اخيرا عن مذكراتها..ماذا فيها؟