هوبلو تكشف عن تجسيد جديد للصفير BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE

هوبلو تكشف عن تجسيد جديد للصفير BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE

تُطلّ ساعة MP-11، المزوّدة بالآلية المبهرة ذات البراميل السبعة واحتياطيّ الطاقة البالغ أسبوعَين، بلون جديد تمامًا: أزرق مائي فاتح، شبه شفّاف ومتألق. لونٌ جديد يُضاف إلى تشكيلة درجات الصفير الخاصة بهوبلو، ويمثّل سابقة مهمّة في ما خصّ ساعات Manufacture Pieces التي كانت إلى الآن متوفّرة بمواد أكثر تباينًا.

BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE
BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE

يقول ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لهوبلو:

"تتفرّد هوبلو – ومصنعها المتكامل تمامًا – بتفوّقها التقني من حيث آليات الحركة والمظهر الخارجي للساعات. يُشكّل قسم البحث والتطوير (R&D) جوهر هويّتنا، وتُعدّ كلّ ساعة MP، قائمة على نهجنا الابتكاري تمامًا، فرصة لنا لاختبار إصدارات جديدة من الصفير، قد تصبح في وقت لاحق جزءًا من مجموعاتنا الدائمة. فمجموعة ساعات MP هي بالنسبة إلينا بمثابة مختبر، ونحن نستكشف من خلالها اليوم ما قد يبدو عليه مستقبل صناعة الساعات."

هوبلو تكشف عن تجسيد جديد للصفير
هوبلو تكشف عن تجسيد جديد للصفير

بالنسبة إلى البعض، وكأنّ الأمر حدث بالأمس. أمّا بالنسبة إلى آخرين، فكأنّ دهرًا قد انقضى. معرض Baselworld ٢٠١٨، تخيّلوا ذلك! لطالما حرّكت هوبلو قلب عالم صناعة الساعات بصورة منتظمة وجعلته ينبض على وقع إبداعات تخالف كلّ الأعراف. ولم تخرج ساعة MP-11 عن تلك القاعدة. فبعد مرور ستّ سنوات، لا تزال على عهدها: فريدة، أولى ومختلفة.

هوبلو تكشف عن تجسيد جديد للصفير BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE
هوبلو تكشف عن تجسيد جديد للصفير BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE

لا شكّ في أنّ المعايير مرتفعة للغاية: سبعة براميل، واحتياطي طاقة لمدة ١٤ يومًا. مقياس أداء يصعب بلوغه! لكن بالإضافة إلى الأرقام، لا ننسى التكنولوجيا، والتي ما زالت تُعدّ قمّة الإبداع في عالم صناعة الساعات. للمحافظة على ارتفاع تقليدي (١٠٬٩مم)، فإنّ البراميل السبعة مشتركة المحور وعموديّة. وهي غير مدمجة في سماكة آلية الحركة، بل هي فعليًا أمامها، مثبتة بحيث تشكّل معها زاوية ٩٠ درجة.

وتجسيد جديد للصفير BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE
وتجسيد جديد للصفير BIG BANG MP-11 14-DAY POWER RESERVE WATER BLUE SAPPHIRE

             

ولإتاحة وصول احتياطي الطاقة البالغ ٣٣٦ ساعة إلى آليّة الحركة، تعيّن على هوبلو تصميم أداة معدّة خصيصًا: ناقل حركة بزاوية ٩٠ درجة يقوم على ترس دودي حلزوني، عملًا بمبدأ الأسطوانة الملولبة. وتظهر العجلة المُشار إليها بوضوح بين موضع الساعتين ٩ و١٠. ولضمان الاتّساق مع هذه الآلية، حرصت هوبلو على أن يكون الميزان مواجهًا للعجلة، عند موضع الساعة ٢، في حين أنّ معدّله عند موضع الساعة ٤. كما تتميّز معايرة هوبلو HUB9011، المكوّنة من ٢٧٠ جزءًا، بمجموعة المنظّم المسجّلة ببراءة اختراع، ومضبط الانفلات السيليكوني الذي يحمي آلية الحركة من أيّ تداخل كهرومغناطيسي أو حراري.   

 

يشير قرص يدور ببطء شديد (يُتمّ دورة واحدة كلّ أسبوعَين) إلى احتياطي الطاقة المتبقّي، في أقرب مكان إلى مصدر الطاقة، مباشرة قبل البراميل السبعة المتحاذية. بالإضافة إلى ذلك، وعبر محاكاة شكل البراميل، يُضفي كريستال الصفير بشكل طبيعي تأثيرًا مكبرًا على هذا العنصر المميّز من الساعة. ويمكن تعبئة ساعة Big Bang MP-11 يدويًا باستخدام التاج الكبير المُحزّز الذي يحمل نقشًا لولبيًا دوديًا ناتئًا يشبه الترس الحلزوني، أو باستخدام قلم كهربائي نجمي الشكل (توركس). تستحقّ هذه الساعة المبهرة عن جدارة اسم "Manufacture Piece"، وقد حجزت لنفسها مكانًا ضمن المجموعة.

الصفير الأزرق الفاتح بحلّة جديدة

كانت ساعة MP-11 القوة الدافعة وراء التجسيدات الجماليّة الأكثر جرأة على الإطلاق: السيراميك، مادة SAXEM، ذهب ماجيك غولد، و3D كاربون. إلّا أنّ الصفير يبقى المادة المفضّلة بالنسبة إلى هوبلو. ومصنع الدار هو الأكثر براعة، بلا منازع، في استخدامها. ولعلّ تشكيلته من ألوان الصفير في عالم الساعات هي الأكبر على الإطلاق. لا يخرج إصدار عام ٢٠٢٤ من ساعة MP-11 على الباع التقليدي الطويل في الابتكار، الكامن في صلب هويّة هوبلو. للمرّة الأولى، ستتوفّر هذه الساعة بإصدار من الصفير باللون "الأزرق المائي" Water Blue.              

يقوم هذا اللون الجديد على صيغة كيميائية جديدة، تطوّر مبتكر خصيصًا، ومعامل شفافيّة حصري، إلّا أنّه ما زال يتمتّع بكامل خصائص الصفير المعتادة، فهو: لامع، مضيء، غير قابل للتحوّل إطلاقًا ومقاوم تمامًا للضربات والخدوش. لا بدّ من الإشارة كذلك إلى تلميعه الفائق الإتقان، وهي عمليّة بغاية الدقة تُنفّذ في العادة يدويًا. كما أنّ النتيجة المحقّقة تطلّبت الامتثال لمجموعة صارمة جدًا من المواصفات، وقد استغرق تطويرها واختبارها عدة سنوات، لا سيما لمحاكاة التقادم المتسارع وضمان المقاومة الكاملة للماء. وجاءت المحصّلة بمنتهى الإتقان، تماشيًا مع روح ساعات MP.