أبرز 10 معلومات عن انطلاق المؤتمر التقني الأضخم عالميا "ليب" LEAP في الرياض
تحت عنوان "نحو آفاق جديدة".. تنطلق أعمال النسخة الثانية من المؤتمر التقني الأضخم عالميًا "ليب" LEAP 2023 والذي تستضيفه العاصمة السعودية، ليعزز مكانة المملكة بوصفها مركزًا رئيسيًّا للتقنية والابتكار ونقطة لالتقاء قادة الفكر التقني.
أبرز 10 معلومات عن انطلاق المؤتمر التقني الأضخم عالميا "ليب" LEAP في الرياض
- ينطلق مؤتمر "ليب" LEAP 2023 التقني الدولي بنسخته الثانية، خلال الفترة الممتدة من 6 إلى 9 فبراير الجاري، في مركز واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات، بتنظيم من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بالتعاون مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وشركة تحالف.
- ينطلق المؤتمر بمشاركة كبرى الجهات الحكومية والخاصة، وشركات التقنية والاتصالات، حيث تستضيف المملكة مجموعة من ألمع المبتكرين والمستثمرين، والمهتمين بالتقنيات المستدامة من جميع أنحاء العالم.
- يستضيف مؤتمر "ليب" التقني الدولي بنسخته الثانية، أكثر من 700 متحدث ومتحدثة من أكثر من 50 دولة، يمثلون أهم الجهات العالمية في التقنية والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، حيث يجتمع من حول العالم قادة الشركات التقنية والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وصناع القرار، لمناقشة عددٍ من الموضوعات المهمة في مجال ريادة الأعمال، وأفضل الممارسات لدعم الاستثمارفي المجالات التقنية والابتكارية.
- سيشارك في المؤتمر أكثر من 900 شركة عالمية ومحلية، منها أريكسون، وSTC، وهواوي، وآي بي إم، وموبايلي، ونيوليب، ونيوم، وساب، وأرامكو، وسايت، وعلم، وقوقل كلاود، وأمازون ، وديل، ومايكروسوفت، وسيسكو، وأوراكل، وعلي بابا كلاود، وشركات أخرى في مجال التقنية، بالإضافة إلى أكثر من 400 شركة تقنية ناشئة عالمية ومحلية، ويتناول "ليب" في نسخته الثانية العديد من المواضيع كالاقتصاد الابتكاري، والتقنيات المالية، والمدن الذكية، والتقنيات الصحية، والثورة الصناعية الرابعة، والتقنية النظيفة، والتجارة بالتجزئة، إلى جانب العديد من المواضيع الأخرى كمستقبل الطاقة والتقنيات التعليمية.
- ستسجل النساء بصماتهن اللافتة في المؤتمر، حيث تتجاوز مشاركة السيدات أكثر من 35% من إجمالي المتحدثين، كما سيحظى المؤتمر بمشاركة مبادرة العطاء الرقمي والأكاديمية السعودية الرقمية ومهارات المستقبل وبرنامج تمكين المرأة.
- أعلن المؤتمر عن مفاجأة لزوار المؤتمر الدوليين، حيث سيحصل ملايين الزوار الدوليين الذين يمرون عبر مطار الملك خالد الدولي، على ختم وسم المؤتمر التقني الدولي LEAP23 على جوازاتهم.
- يحتوي المؤتمر على سبع منصات يقام فيها أكثر من 400 كلمة رئيسية وجلسة حوارية، وهي: المنصة الرئيسية، وأربع منصات للجلسات المتخصصة يتم طرح موضوعين في كل منها، ومنصة المستثمرين التي ستشهد صفقات استثمارية ضخمة بتواجد كبرى الجهات التقنية على مستوى العالم.
- ستنطلق منصة "ديب فيست" في السابع من فبراير تحت عنوان "أبعد من الخيال"، حيث ستسلط الضوء على مبادرات الذكاء الاصطناعي، وأحدث الابتكارات في العديد من القطاعات، وستضم المنصة مسارات رئيسية وهي: عالم الميتافيرس، وNFT، والتقنية الفضائية، وتمكين المرأة في التقنية، حيث تمثل منصة "ديب فيست" مكانًا رئيسيًا لتقنية الذكاء الاصطناعي، بحضور نخبة من علماء البيانات، وصُنّاع التغيير والتقنية، والعديد من الشركات الكبرى والناشئة، ورجال الأعمال المبتكرين، لتشكل بذلك إضافة مهمة لمؤتمر "ليب" خاصةً فيما يتعلق في الذكاء الاصطناعي.
- تستعد وزارة الثقافة للمشاركة في مؤتمرLEAP 2023 ، حيث ستستعرض الوزارة من خلال مشاركتها في جناح السعودية الرقمية، عدداً من التقنيات الناشئة والحديثة التي أطلقتها الوزارة لخدمة القطاع الثقافي في المملكة والمنتمين إليه، في ظل جهودها المتواصلة في تعزيز دور التقنية، والاستفادة من العصر الرقمي في دعم الممارسين والمهتمين بالشأن الثقافي، ومنها تقنيات الواقع الافتراضي للمواقع التراثية، كما ستتضمن مشاركتها توقيع عدد من الاتفاقيات بين الوزارة وشركات تقنية، وإطلاق مشاريع تقنية جديدة تخدم القطاع الثقافي بالمملكة.
- سيحتضن مؤتمر "ليب 23" العالمي إطلاق مسابقة "روكت فيول" وهاكاثون "علي بابا كلاود" بجوائز نقدية تصل إلى 6 ملايين ريال، في خطوة لتحفيز الشركات الناشئة وإبراز المشاريع الريادية والإسهام في تطوير وبناء حلول مبتكرة تعالج التحديات التقنية، حيث تهدف مسابقة "روكت فيول" المدعومة من البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات NTDP ومؤسسة مسك، إلى دعم الشركات الناشئة بتنافس 90 شركة ناشئة عالمية، بينما يهدف هاكاثون "علي بابا كلاود" تعزيز التقنيات السحابية في المملكة والذي ترعاه شركة الاتصالات السعودية STC، عبر عدد من التحديات المتنوعة مستهدفًاً من خلالها التقنيين الهواة، والمحترفين المحليين والعالميين بمسارات مختلفة.
الصور من موقع وحسابات مؤتمر LEAP وموقع "واس".