التطوير الإبداعي
معاهدنا في كل أنحاء العالم تؤسس وترعى علاقات رائعة مع خريجيها ومجتمعاتها، وذلك بفضل قادة برنامجنا. فخلال العام الدراسي، يحصل الطلاب على فرصة للقاء الخريجين السابقين الذين يعدون بمثابة مثال لتحفيز وإلهام المهنيين المبدعين في المستقبل. ويشارك الخريجون مسارهم التعليمي وخبراتهم المهنية لإلهام الطلاب.
أنشأنا مجتمع "أنا خريج" I’M ALUMNI، وهو مجتمع دولي متعدد الثقافات يضم أكثر من 40 ألف من خريجي «معاهد مارانجوني» الذين يشاركون القيم والمهارات المكتسبة أثناء الدراسة في المعاهد.
من خلال الانضمام إلى برنامج "أنا خريج"، يمكنهم البقاء على اتصال بالمدرسة وزملائهم السابقين في الفصل والمشاركة في الأحداث والندوات والمؤتمرات الحصرية والعثور على فرص عمل جديدة وتعزيز شبكتهم الاجتماعية والمهنية.
مستقبل طلابنا مدفوع بالبيانات: من خلال الاستفادة من البيانات المتعلقة باتجاهات المستهلكين، يمكن للعلامات التجارية إنشاء الملابس التي من المرجح أن يشتريها المستهلكون. على سبيل المثال، مستقبل الموضة من خلال الإنترنت، وسيتعين على العلامات التجارية تعديل كيفية إنشاء وبيع ملابسهم لجعلها تعمل في عالم رقمي. بدافع كبير من التغييرات التي احدثها فيروس كوفيد-19، تجد الموضة طرقًا أو عمليات جديدة، سواء من حيث التطوير الإبداعي أو البيع بالتجزئة أو الخدمات اللوجستية. اعتادت العديد من دور الأزياء على طرح ثماني تشكيلات في السنة. وكانت النتيجة ظهور التصاميم في المتاجر قبل أشهر من استعداد العملاء لارتدائها. يضع النهج المبسط العملاء في مركز الاعمال من خلال تصميم الملابس عندما يتسوق الافراد فعلياً من أجلهم. كما أن تبسيط الموضة يوفر المال ويحافظ على البيئة. سيركز مستقبل التصميم على العملاء، مما يوفر لهم تجربة مبتكرة.
تتطور الصناعة باستمرار، لكن التغييرات في المستقبل ستخلق صناعة أكثر استدامة وتركزًا على العملاء وكفاءتهم.