هنا الزاهد

حقيقة حصول هنا الزاهد على هدية سيارة فاخرة وقصة استعانتها بطبيب نفسي بسبب دورها في "إقامة جبرية"

خبر صحفي
1 فبراير 2025

أكدت الفنانة هنا الزاهد أنها لن تُقدم على أي إجراء تجميلي مثل البوتوكس، مشيرة إلى أنها تحب ملامحها الطبيعية ولن تغيرها، قالت "الزاهد" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة"، عبر شاشة "ON" مع الإعلامية منى الشاذلي: "عمري ما أعمل الحاجات دي، مش هعرف! مش هتشوفوا تجاعيد ولا خطوط... بس دي ملامحي الطبيعية".

حقيقة حصول هنا الزاهد على هدية سيارة فاخرة

 

في سياق آخر، أوضحت "هنا الزاهد، حقيقة الجدل الذي أثير حول الفيديو الذي انتشر مؤخرًا، والذي زعم أن هنا الزاهد تلقت سيارة فاخرة كهدية بقيمة 10 أو 20 مليون، فقد نفت تمامًا هذه الادعاءات، موضحة تفاصيل القصة الحقيقية، وأردفت:  الموضوع انتشر بشكل كبير، بس لازم الناس تشوف المصدر الأول. القصة كلها إن عندي فان اسمها ملك، عندها 6 سنين، وعائلتها فلسطينية مقيمة في السعودية. العيلة دي بتحضر كل مسرحياتي وبيجيبولي ورد دايمًا.

حقيقة حصول هنا الزاهد على هدية سيارة فاخرة
حقيقة حصول هنا الزاهد على هدية سيارة فاخرة

أوضحت أن الفيديو المتداول كان من احتفال الطفلة ملك بعيد ميلادها خلال أحد عروض المسرحية التي تشارك فيها، حيث فاجأتها العائلة بسيارة مزينة بالورود والتورتة، متابعة: "العربية اللي ظهرت في الفيديو كانت مزينة بالورد والتورتة، والناس افتكروا إنها هدية عربية حقيقية، مع إنها كانت مجرد حركة لطيفة منهم".

كما أعربت هنا الزاهد عن استيائها من الهجوم الذي تعرضت له بعد انتشار الفيديو بمعلومات خاطئة، قائلة: "لقيت ناس كتير بتهاجمني وبيقولوا ليه هنا تقبل عربية غالية، وأنا عمري ما فكرت في كده! القصة كلها كانت حركة لطيفة من عيلة بتحبني، وعملتلي مفاجأة جميلة حسيت إنها حاجة من القلب".

هنا الزاهد
هنا الزاهد

هنا الزاهد: ذهبت لطبيب نفسي بسبب "إقامة جبرية"

كشفت الفنانة هنا الزاهد عن الجهد الكبير الذي بذلته للتحضير لدورها في مسلسل "إقامة جبرية"، حيث أكدت أنها استعانت بطبيب نفسي لفهم أبعاد الشخصية التي تقدمها.

قالت "الزاهد" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة"، عبر شاشة "ON" مع الإعلامية منى الشاذلي: "اشتغلت قوي على الدور، ورحت لدكتور نفساني عشان أفهم هي ليه بتتصرف كده. قعدت معاه كذا مرة وحكيت له قصة المسلسل كلها".

أضافت أن العمل على الشخصية لم يتوقف عند هذا الحد، بل تابعت العديد من المواد التي ساعدتها في تقديم الدور بشكل أكثر عمقًا، خاصة مع تطور الأحداث الذي قد يفاجئ الجمهور.

هنا الزاهد: ذهبت لطبيب نفسي بسبب "إقامة جبرية"
هنا الزاهد

تطرقت هنا الزاهد إلى المشاهد الأكثر تأثيرًا في العمل، مشيرة إلى مشهد وقوفها أمام المرآة بعد ارتكاب جريمتها الأولى، حيث وصفت التجربة بالمؤثرة والعاطفية للغاية، مردفة: "كنت واقفة قدام المراية، ودموعي نازلة، لأني قتلت الشخص اللي بحبه. كان مشهد صعب جدًا، وكمان المشاهد اللي جمعتني بالأستاذة صابرين كانت قوية جدًا، خاصة لما خوّفتها بجد في أحد المشاهد، لدرجة إنها قالت لي: أنا خفت بجد، حسّيت إنك فعلاً مجنونة!".

أما عن مشهد الاعتراف بالجرائم، فقد كشفت هنا الزاهد أنها تأثرت به بشدة، حتى أن طاقم العمل اضطر لقطع التصوير لتهدئتها: "بعد المشهد ده، فضلت عياط وكأني فعلًا ارتكبت جريمة، وملامحي كلها تغيّرت. كنت حاسة أني دخلت في الشخصية تمامًا".