
خاص هي .. لأول مرة بالعالم أول طلاء من الماس الطبيعي في العالم بإيادي عربية
"الماس للأبد" هنا مستقبل الفخامة من خلال الكشف عن ابتكار ثوري يعيد تعريف الفخامة مع فخري طربين وشركة سام أند بروس.
لأول مرة في العالم يتجاوز الماس كونه مجوهرات ليصبح قابل للتطويع ويأخذ شكل طلاء يرصع عالمك من خلال الابتكار الذي يقدمه فخري طربين والحاصل على حقوق الملكية الفكرية العالمية. المستقبل قد وصل.
من قال إننا نستورد الفخامة فقط.. نحن نبتكرها ونصدرها للعالم.
بقلم عدنان الكاتب
The Scoop
ما هو طلاء الماس الطبيعي؟
أنه تكنولوجيا ثورية في عالم الفخامة حيث نقوم بدمج الماس المتناهي الصغر المصقول بتركيبة طلاء شفاف لنقوم بطلاء وتغليف وترصيع الأسطح لنبعث فيها الفخامة والرقي مع الماس الطبيعي، وهو موثق بشهادات من مختبر عالمي لفحص وتوثيق الماس.
بكل فخر ولد هذا الابتكار بإبداع وأيادي عربية وفي دولة عربية.
ما الذي ألهمك لهذا الابتكار؟
من رمال الصحراء إلى بريق الماس من هنا كانت البداية. الماس رمز الفخامة وعملية تطويعه لدمجه في نسيج وأسطح حياتنا اليومية لم تكن بالمهمة السهلة، ولكنني: فعلتها، وأقدم طلاء من الماس الطبيعي والأبدي. أحب أن أتخيل الأسطح الراقية تهمس لي بشغف: "هل رصعني بالماس"؟
كيف سيغير طلاء الماس مستقبل الفخامة؟
تخيل عالمك مرصع بالماس، تخيل هذا البريق السرمدي، من السيارات إلى الطائرات واليخوت وحتى المفروشات والمجسمات.
طلاء الماس ليس فقط مجرد فخامة، إنه إرث شخصي.
ماذا في جعبتك أكثر من الماس متناهي الصغر؟
بعيداً عن طلاء الماس، صممت ونفذت تحفة للزمن وهي المؤقت الماسي، حيث نستبدل رمال الصحراء بالماس، حيث يتدفق الماس ببريقه الأخاذ ليعطي آلة الزمن حقها بالخلود.
لماذا الأطلاق الحصري مع مجلة هي؟
مجلة هي، هي صوت الفخامة العربية وحاضنة الحداثة والتطور، ولا أحد يلتقط اللحظات الأسطورية مثل الأستاذ عدنان الكاتب "محاور المشاهير العالمي" ومن المناسب أن يحمل هذا الكشف التاريخي توقيعه.
هذا الخبر الحصري لمجلتنا يمثل بداية عصر جديد في عالم الفخامة، حيث لا يرتدى الماس فقط، بل يرصع نسيج وأسطح الحياة نفسها.