شاهدوا أجمل كعكات الزفاف للعائلة الملكية البريطانية
قالب زفاف الاميرة آن ابنة الملكة اليزابيت
قالب زفاف الامير ويليام
كعكة زفاف الأميرة ديانا
كعكة زفاف الاميرة مارغريت شقيقة الملكة اليزابيت
كعكة زفاف الملكة اليزابيث والأمير فيليب
كعكة زفاف الملكة اليزابيت
قالب زفاف الامير هاري
قالب زفاف الامير تشارلز والاميرة ديانا
قالب زفاف كاثرين والأمير ويليام
قالب الحلوى في زفاف الاميرة يوجيني مستوحى من فصل الخريف
بساطة كعكة زفاف الأمير هاري وميغان ماركل
تفاصيل قالب زفاف الاميرة آن ابنة الملكة اليزابيت
قالب الحلوى في زفاف الاميرة يوجيني
11 قالب زفاف كهدايا زفاف للملكة اليزابيث
لا تكتمل اناقة الزفاف الملكي الا بكعكة الزفاف المميزة التي تحاكي اجواءه. وهذا ما نشهده دائما في حفلات الزفاف للعائلة الملكية البريطانية التي احتفلت بزفاف ملكتها وامرائها واميراتها على مر العقود.
كعكات زفاف العائلة الملكية البريطانية تميزت دائما بانها عملاقة ومتعددة الطبقات باستثناء كعكة زفاف الامير هاري التي شذت عن القاعدة واراد التفرد بتصميمها بعيدا عن الكعكة التقليدية فجاءت بمظهر كسر الاعراف الملكية التي تداولتها العائلة طيلة العقود الماضية.
ولكن هذه الكعكة الملكية التقليدية عادت مجددا الى الواجهة بضخامتها وطبقاتها المتعددة في حفل زفاف الاميرة يوجيني ابنة الامير اندرو وحفيدة الملكة اليزابيت، الذي جرى الاسبوع الماضي. واستخدمت الزينة الخريفية للكعكة من وحي الفصل الذي جرى فيه الاحتفال.
قوالب زفاف ملكية سابقة
اذاً قوالب الزفاف العملاقة هي تقليد ملكي لم يبدأ مع كعكة زفاف ولي العهد البريطاني الامير تشارلز والاميرة ديانا التي تألفت من 5 طبقات. ورغم ذلك تُعتبر هذه الكعكة عملاقة بلغ طولها 1.52 متراً، واستغرقت 14 أسبوعاً للتخطيط له. كما تم رسم الصور عليها باليد واستحوذت كل صورة على 8 ساعات عمل.
أما أضخم كعك الزفاف الملكي فكانت كعكة دوق ودوقة كامبردج الامير ويليام وكيت ميدلتون والتي تألفت من 8 طبقات. تم تزيين القالب بـ900 زهرة مصنوعة بعجينة السكر.
وبالعودة الى زفاف الملكة البريطانية اليزابيت الثانية والأمير فيليب، فان كعكة زفافهما تم صُنعها من ألفي قطعة وتم تقديمها للضيوف. وتشابهت كعكة زفاف الاميرة آن ابنة الملكة البريطانية بكعكة زفاف والدتها لناحية الطول والتصميم.
اما كعكة الاميرة مارغريت شقيقة الملكة اليزابيت فتكونت من 3 طبقات فقط ولكن تصميمها كان ملكي بامتياز.
