
لأول مرة كيت ميدلتون تبدي رأيها بلحية الأمير وليام
أسعدت أميرة ويلز الأميرة كيت ميدلتون الجميع، بتعليق نادر وصريح حول لحية الأمير وليام خلال احتفالات عيد القديس باتريك في ثكنات ويلينغتونأمس الاثنين، كما أبدت الأميرة حنينها إلى منطقة الشرق الأوسط حيث نشأت هناك في مقتبل عمرها.
أميرة ويلز في إطلالة جديدة من ألكسندر ماكوين
وانضمت كيت إلى الجنود في الحرس الأيرلندي، وكانت ترتدي معطفًا أخضرًا أنيقًا من تصميم ألكسندر ماكوين وقبعة متناسقة، مع بروش ذهبي من تصميم كارتييه، وتزينت بدبوس الشامروك الذهبي الخاص بالحرس الأيرلندي، وشاركت في محادثة خفيفة مع الحضور.
كيت ميدلتون تكشف بسبب انتقال العائلة إلى وندسور
خلال اللقاء، سُئلت الأميرة عن ترتيبات معيشة عائلتها، فأجابت أنهم انتقلوا من لندن إلى وندسور للحصول على مساحة أكبر، وقالت نحن في وندسور حاليًا، كنا في لندن، لكننا انتقلنا إليها بحثًا عن المزيد من المساحات الخضراء، إنها قريبة من لندن، وليست بعيدة عنها كثيرًا.
لأول مرة كيت ميدلتون تعلق على لحية زوجها
لكن تعليقها حول لحية الأمير وليام هو الذي لفت انتباه الجميع، فأثناء الدردشة مع قادة الأقسام، تحدثت كيت ميدلتون عن لحية الملك المستقبلي، مشيرة إلى عدم يقينها بشأن المدة التي سيحتفظ فيها بهذا المظهر.
الأمير وليام أطلق لحيته بموافقة زوجته أميرة ويلز
وأطلق وليام لحيته في مناسبات مختلفة على مر السنين، وأبرزها خلال خدمته في القوات المسلحة، ولم يبدأ وليام في إطلاق لحيته إلا في نوفمبر 2024، ويأتي هذا التعليق بعد وقت قصير من حديث جيسون كنوف، السكرتير السابق للاتصالات في مكتب الأمير وليام، عن اللحية خلال حلقة خاصة من برنامج "60 دقيقة أستراليا"، وقال أحبها، أعتقد أنها رائعة،ولكنني تحدثت معه عنها أو حاولت التحدث معه عنها، فقال: لدي لحية الآنولا مزيد من الحديث عنها، وعندما سُئل عما إذا كانت كيت من محبي اللحية، أضاف: "إذا لم تكن تحبها، لم يكن الأمير وليام ليطلقها، أستطيع أن أوكد هذا.
كيت ميدلتون تحن إلى منطقة الشرق الأوسط
من جانب آخر، قالت أميرة ويلز إنها تريد اصطحاب أطفالها إلى أستراليا ونيوزيلندا الآن بعد أن أصبحوا أكبر سناً قليلاً، حين كانت تتحدث مع أفراد الحرس الأيرلندي وعائلاتهم في قاعة الرقباء في ثكنات ويلينغتون، وقالت: يجد جورج أنه من المثير للاهتمام أنه زار أستراليا ونيوزيلندا، أود العودة إلى هناك معهم الآن. الأمر يتعلق بإيجاد الوقت للقيام بذلك. لكنني أحب السفر نعم، إنها رحلة طويلة، لكنني أحب الشرق الأوسط لأنه مألوف لي منذ نشأتي– الأميرة كيت ميدلتون عاشت مع عائلتها في صغرها لفترة في الأردن-، هناك العديد من فرص السفر الآن، وأعتقد أنه من الرائع تجربته، نميل إلى استكشاف أماكن أبعد في الزيارات الرسمية، لنتمكن من تخصيص وقت لاستكشاف هذه البلدان بشكل أكثر خصوصية، وإلا، سنرى الكثير من المباني الرائعة من الداخل، لكن لن نتمكن من مقابلة الكثير من الناس.