أهم المعلومات عن عملية شد الرقبة بالليزر وآثارها الجانبية
غالباً ما تكون الرقبة من أول ما يظهر عليها علامات
التقدم في السن، فترهل جلد الرقبة قد يمنح المرأة مظهر الذقن المزدوجة، ولكن من خلال إذابة جيوب صغيرة من الدهون وشد وتثبيت الجلد في منطقة الرقبة بالليزر، يمكنك إعادة عقارب الساعة إلى الوراء بشكل فعال والحصول على مظهر أكثر شباباً ونضارة.
أهم المعلومات لعملية شد الرقبة بالليزر
على عكس إجراءات الشد التقليدية فإن عملية شد الرقبة بالليزر ليست بعملية جراحية، مما يعني عدم وجود شقوق بارزة ولا ندوب، ولا التعرض للتخدير العام.
فيمكن أن يكون هذا الإجراء خياراً ممتازاً لكل النساء غير المستعدات للجراحة، لكن يردن بالوقت عينه تحقيق مظهر أكثر شباباً بدون أي ألم.
عملية شد الرقبة بالليزر وآثارها الجانبية
عملية شد الرقبة بالليزر تستغرق أقل من ساعة واحدة، يستخدم خلالها الطبيب المختص التخدير الموضعي مما يساهم في تقليل وقت العلاج وفترة النقاهة.
يمكن رؤية نتائج شد الرقبة بالليزر على الفور وتستمر في التحسن مع مرور الوقت. يعمل الإجراء بالليزر على تحفيز إنتاج الكولاجين، فيبدو الجلد تدريجياً أكثر نعومة وحيوية في منطقة العلاج، في حين أن الجلد المترهل سيشتد ويخف مظهر الخطوط والتجاعيد.
النتائج تدوم طويلاً، على الرغم من أنه قد يلزم إجراء عدة جلسات إصلاح من وقت لآخر للحفاظ على النتائج الايجابية.
لا آثار جانبية مهمة لعملية شد الرقبة بالليزر سوى انها تترك بعض الاحمرار او التورم، وقد تستمر الكدمات والتورم لمدة 3-5 أيام بعد العملية.
ويمكن تخفيف الألم باستخدام أدوية مخففة للألم، وكمادات الثلج.