طرق إزالة دهون الخد وأهم عيوبها
طرق إزالة دهون الخد وأهم عيوبها. إذا كنت تشعرين بأن خدودك ممتلئة وتجعل وجهك يفتقر إلى التحديد، فقد تكون عملية إزالة دهون الخد طريقة مناسبة لك لشد الخد والحصول على وجه وفك محدد. فتعرفي على طرق إزالة دهون الخد وأهم عيوبها.
شفط دهون الخد
شفط دهون الخد يزيل الخلايا الدهنية بشكل دائم من وجهك، ويمكنه أيضاً تشكيل المنطقة أو تحديد محيطها. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تنحيف الوجه، مما يؤدي إلى تشكيل خط الفك. يتم إجراء شفط دهون الخد بطريقة مشابهة لشفط الدهون في أجزاء أخرى من الجسم، ويتم إجراؤه أحياناً مع إجراءات تجميلية أخرى مثل شد الوجه.
يستغرق الأمر عادةً حوالي 30 دقيقة إلى ساعة واحدة.
سيستخدم طبيبك قلماً لتحديد منطقة خدك التي يتم علاجها، بعدها سيتم تخديرك حيث سيقوم طبيبك بعمل شقوق صغيرة لتسهيل إزالة الأنسجة الدهنية بطرق عدة.
هناك عدة تقنيات مختلفة للمساعدة في إزالة دهون الخد ومنها:
● الموجات فوق الصوتية حيث يتم إدخال قضيب معدني صغير ينتج طاقة صوتية في الخد، وتساعد هذه الطاقة على تفتيت الخلايا الدهنية في الخد.
● الليزر تعد تقنية أخرى لإزالة دهون الخد حيث يتم إدخال ألياف ليزر صغيرة في المنطقة والتي تعمل على تفتيت الدهون وبالتالي شفط دهون الخد.
عيوب إزالة دهون الخد
● نزيف أثناء العملية
● وجود رد فعل سيئ للتخدير
● ترهل وترخي الجلد
● تلف الأعصاب
● عدوى في الشقوق أو حولها
● تراكم السوائل تحت الجلد
● الانسداد الدهني
كما هو الحال مع أي عملية، هناك بعض المضاعفات المحتملة لإزالة دهون الخد. بعد عملية إزالة دهون الخد من المحتمل أن تشعري بألم وتورم في وجهك وحوله ولكن سوف يتضاءل هذا مع مرور الوقت. يعتبر التورم وعدم الراحة أمراً طبيعياً أثناء التعافي من عملية شفط الدهون الخد، ويجب أن تختفي بعد أيام. يمكن أن يزداد خطر حدوث مضاعفات إذا أجريت عدة عمليات تجميلية في نفس الوقت. تشمل المخاطر نزيف كبير أثناء العملية، وجود رد فعل سيئ للتخدير، ترهل الجلد، تلف الأعصاب، بالإضافة إلى العدوى في الشقوق أو حولها وتراكم السوائل تحت الجلد.