أضرار عملية تصغير الجبهة وأهم آثارها الجانبية
أضرار عملية تصغير الجبهة وأهم آثارها الجانبية لتقليل ارتفاع جبهتك. فقد تكون الجبهة الكبيرة ناتجة عن العوامل الوراثية أو تساقط الشعر أو إجراءات تجميلية أخرى حيث يمكن أن يساعد هذا الخيار الجراحي في موازنة نسب وجهك. فتعرفي على أضرار عملية تصغير الجبهة وأهم آثارها الجانبية.
عملية تصغير الجبهة
عملية تصغير الجبهة هي إجراء جراحي يتم إجراؤه عادةً تحت التخدير العام حيث يتم تخدير الجبهة بأكملها، من خط الشعر إلى فوق الحاجبين مباشرة، باستخدام مخدر موضعي.
يتم تمييز خط الشعر ومنطقة الجبهة المراد إزالتها بعلامة جراحية للجلد، حيث سيحافظ على بصيلات الشعر والأعصاب، ثم سيقوم الطبيب بإجراء شق على طول المنطقة المحددة من الجبهة وخط الشعر، وسيفصل الجراح الجلد بعناية عن النسيج الضام الموجود تحته ويقطع المنطقة التي تم وضع علامة عليها. بعدها يتم شد الشق العلوي على طول خط الشعر للأسفل للانضمام إلى شق الجبهة مما يغلق الفجوة ويقصر الجبهة.
أخيراً. سيتم خياطة الجلد معاً بطريقة تقلل من تكوين الندبة ويتم إخفاؤها بالكامل تقريباً عن طريق خط الشعر عند إعادة نمو الشعر.
أضرار عملية تصغير الجبهة
● نزيف أثناء وبعد الجراحة
● حساسية من التخدير العام أو الموضعي
● إصابة منطقة الشق
● تلف العصب حيث تم إجراء الشق
● تنميل في موقع الجراحة
● تساقط الشعر حيث تم قص خط الشعر
● تندب بعد الشق
جميع العمليات الجراحية لها مخاطر حيث تشمل مخاطر عملية تصغير الجبهة نزيف أثناء وبعد الجراحة، أو التعرض لحساسية من التخدير العام أو الموضعي، بالإضافة إلى تلف العصب حيث تم إجراء الشق، وتنميل في موقع الجراحة. كما قد يتساقط الشعر حيث تم قص خط الشعر، أو ظهور بعض الندبات بعد الشق لذلك، تأكدي من استشارة طبيبك قبل العملية لتجنب أي آثار جانبية للعملية.