ديور برستيج تطلق ثورة جديدة في عالم العناية بالبشرة مع سيروم La Micro-huile de Rose Activated Serum
"أنت ما تأكله، وكذلك بشرتك" بهذه العبارة المحفّزة كشفت DIOR PRESTIGE عن السيروم الجديد المنشط La Micro-huile de Rose Activated Serum ذات التركيبة الريادية التي تتضمن أكثر من 10 آلاف لؤلؤة دقيقة، وتجسّد أول متمم للبشرة غني بالمغذيات الدقيقة قادر على تنشيط البشرة بعمق، كما يُعتبر مستحضر La Micro-Huile de Rose أفضل حليف للبشرة عند خضوعها لعلاج باللايزر، فإليكم كل التفاصيل عن خواص هذا المستحضر الثوري.
خواص سيروم La Micro-huile de Rose Activated Serum من ديور
في العام 2024، تعمّقت Dior في عملها، وسلّطت الضوء على أهميّة التغذية الدقيقة لتعافي البشرة بشكل يتخطّى التنشيط. وانطلاقا من هنا توصلت الى La Micro-Huile de Rose وهو مستحضر غني بمستخلص وردة غرانفيل، التي تمثّل نموذجاً رائعاً للمرونة، فهذه الوردة السر الجديد لقسم العلوم قي Dior: فهي تحتوي على ثروة طبيعية فريدة من نوعها غنيّة بالمغذيات الدقيقة المركزة بشكل خاص أحماض الأوميغا. ولا تحتوي هذه الوردة على هذه العناصر المغذية فحسب، بل تقوم بنقلها بنجاح إلى بتلاتها، التي تتميّز بجمال ومرونة راسخين.
اذا، طوّر قسم العلوم لدى Dior مركباً يعكس التعبير المطلق لثروة وردة غرانفيل بالمغذيات الدقيقة: مركب Nutri-Rosapeptide الجديد، وهو عبارة عن مركز غير مسبوق من المغذيات الدقيقة. وتم إشباع مستحضر La Micro-Huile de Rose بهذا المركب، ما أدى إلى تركيبة مركزة بست أضعاف المغذيات الدقيقة المنشطة و14 ضعفاً[1] أحماض الأوميغا المنشطة.
اما النتيجة فكانت استعادة البشرة لعافيتها أسرع بمرتين، لبشرة تبدو أكثر امتلاءً بست أضعاف مع اختفاء لـ1/3 من التجاعيد.
ما لفتنا بهذا المستحضر، تركيبته المحوّلة التي تحتوي على 10 آلاف لؤلؤة دقيقة مركزةً جداً. فيتم حماية أحماض الأوميغا في قلب كل لؤلؤة حيث يتم الحفاظ عليها إلى حين تفعليها. تمتزج فعاليّة السيروم وامتصاصه مع الطابع الغني والمريح للزيت لمنح إحساس فوري بالانتعاش.
اما مركب الـNutri-Rosapeptide فيساعد على تسريع تعافي البشرة على ثلاثة مستويات مختلفة لمنحها مظراً أكثر امتلاءً:
في حاجز البشرة: حماية ضد فقدان المياه بفضل المكونات النشطة
في الطبقة الخارجية للبشرة: توفر المكونات النشطة تأثيراً مشابهاً للحمض الهيالوروني لفعالية تغذية قصوى عل الفور وبشكل يدوم طويلاً.
في مصفوفة البشرة: توفّر المكونات النشطة تأثيراً مشابهاً لمؤشرات الكثافة الأساسية
عبوة La Micro-Huile de Rose تتلألأ في قارورة زجاجية
يتلألأ مستحضر La Micro-Huile de Rose الفريد من نوعه[2]، المركز بـ10 آلاف[3] لؤلؤة دقيقة، الذي يسهل التعرف عليه من بين المستحضرات الأخرى، في قاورته الزجاحية. ويظهر على غطائها وردة الرياح. شعار رمزي في قلب إرث Dior، يعيد إلى الأذهان الوردة البرية والنمط الذي يزيّن أرض فيلا العائلة، فيلا "لي روم".
خضعت قارورة مستحضر La Micro-huile de Rose Activated Serum الجديد لتحسين باستخدام زجاج خفيف الوزن، بهدف توفير 3.4 طن من الزجاح سنوياً. فتم تصميمها باستخدام 15% من الزجاج المعاد تدويره على الأقل، وتزينها بطباعة بالحبر العضوي لتحسين قابلية إعادة تدويرها.
للمرة الأولى، تم اختبار فعالية مستحضر La Micro-Huile de Rose على البشرة المعالجة باللايزر، من خلال اتباع بروتوكول مبتكر وكامل، يوفّر الدليل المطلق على قدرته على معافاة البشرة. فبعد اختباره قبل وبعد 10 دقائق من الخضوع لعلاج باللايرز[4] وصولاً إلى بعد 3 شهور،حطّمت فعالية مستحضر La Micro-Huile de Rose سجلات لأداء 2
ماذا لو أن البشرة الشابة تبدأ بالمغذيات الدقيقة؟
تلعب المغذيات الدقيقة دوراً أساسياً في تنشيط البشرة واستعادتها لشبابها. تُعتبر Dior Prestige خطاً ريادياً عبّد الطريق للتغذية الدقيقة التجميلية، بفضل سلسلة من الاكتشافات منذ عام 2017.
2017: يتسبب إيقاع الحياة اليومية باختلال التوازن الغذائي للبشرة.
2020: البشرة التي تعاني من نقص المغذيات تتمتع بقدرة متناقصة على تنشيط نفسها.
في هذه الظروف، تفقد 65% من الخلايا حيويتها.
2024: المغذيات الدقيقة الغنية بأحماض الأوميغا أساسية لنظام تعافي البشرة.
علاوةً على التنشيط، التعافي هو السر!
في العام 2024، تعمّقت Dior في عملها، وسلّطت الضوء على أهميّة التغذية الدقيقة لتعافي البشرة بشكل يتخطّى التنشيط. إذ يمكن لنظام تعافي البشرة، الأكثر قوةً من التنشيط، محو ذاكرة أي اعتداء في البشرة، بهدف محاربة عملية تقدّم البشرة السريعة بالسن وفقدان البشرة لمرونتها.
فعندما لا يكون التعافي فعالاً، يُصاب الحاجز الجلدي بالضعف، وتتدنى فيه نسبة الحمض الهيالوروني، وينخفض إنتاج مؤشرات الكثافة الأساسية في البشرة، من فقدان الترطيب في الحاجز الجلدي الى تدني نسبة مخزون الحمض الهيالوروني مرورا بإنخفاض إنتاج مؤشرات الكثافة في طبقات البشرة الخارجيّة الأساسية في مصفوفة البشرة
فوائد أحماض الأوميغا في مستحضر La Micro-Huile de Rose
تشكّل أحماض الأوميغا مصدر مغذيات دقيقة أساسي لتعافي البشرة، وهي تتدنى مع التقدّم في السن. وهنا يسلّط قسم العلوم في Dior على الدور الأساسي لأحماض الأوميغا في آلية تعافي البشرة. لكن وجود أحماض الأوميغا نادر في البشرة بسبب:
- عجز البشرة عن إنتاجها بنفسها؛
- كونها أحد آخر الأعضاء التي يتمّ تزويدها بأحماض الأوميغا من خلال تناول الطعام.
- بالإضافة إلى تزويد البشرة بكميّة أحماض الأوميغا الضرورية لها، أثبت قسم العلوم لدى Dior أنه مع التقدم في السن، يصبح انتقال المغذيات الدقيقة أقل فعاليةً.
وللمرة الأولى، تمت دراسة نشاط الناقلات المسؤولة عن حمل المغذيات الدقيقة، بما فيه أحماض الأوميغا إلى البشرة، وتم إثبات أن هذا النشاط تخفّ وتيرته مع التقدم في السن.
وبهدف تسريع عمليّة تعافي البشرة التي يتسبب التقدم في السن في إبطائها، يصبح بالتالي من الأساسي:
وضع أحماض الأوميغا على البشرة مباشرةً؛
تسهيل أنتقال أكبر كميّة من أحماض الأوميغا إلى عمق البشرة.
اكتشاف قسم العلوم لدى Dior: أفضل متمم غني بالمغذيات الدقيقة لبشرة شابة هو وردة غرانفيل:
وحدها وردة غرانفيل تتمتع بمقاومة للأمراض ضعف الورود الأخرى، وقادرة على مواجهة رياح بسرعة 110 كلم/ الساعة من دون الاستسلام، قادرة أن توفّر للبشرة القدرة الاستثنائية على التعافي. فوردة غرانفيل أكثر من مجرد وردة عادية، فهي جوهرة طبيعية، أنتجت لقسم العلوم لدى Dior بعد سبع عمليات تهجين، بالإضافة إلى تمتعها بإرث متوارث غني، واختيارها من ضمن 40 ألف نبتة بسبب مرونتها الاستثنائية.
ولأن هذه الجوهرة النباتية تتطلب بيئة استثنائية وعناية خاصة، قامت Dior في يونيو 2021، بافتتاح حديقة Dior Rose Garden الجديدة، حديقة الورود الأولى الخاصة بالدار، الملتزمة في الترويج للممارسات الزراعية التجددية.
تقع هذه الحديقة في حوض منطقة Granville، على بعد 20 كلم فقط من فيلا "لي روم" Les Rhumbs والتلال حيث كانت تنمو أسلافها، هناك تتم زراعة الـ Rose de Granville عند جذور أصولها. فعلى مساحة سبع هكتارات و20 قطعة أرض، تتم زراعة أكثر من 50 ألف نبتة في التربة تحت العناية المستمرة لـNicolas Sambet، صاحب مشتل واختصاصي بأعمال البستنة في الحديقة، يحترم الخبرة التقليدية. قابلة للتتبع بنسبة 100%، مستدامة بنسبة 100% ومن إنتاج Dior بنسبة 100%.
وردة غرانفيل خزان طبيعي من المغذيات الدقيقة
تدين وردة الدار الأسطورية بقوتها وطاقتها لمركز رائع بالمغذيات الدقيقة: 22 مغذي دقيق منشّط بما فيها أحماض الأوميغا 3 و 6، بالإضافة إلى ثرائها الطبيعي بالمغذيات الدقيقة، تتمتّع وردة غرانفيل بالقدرة على نقل نسبة 100% من المغذيات الدقيقة التي تسحبها من التربة إلى بتلاتها.
بتلات الأزهار المركزة بأحماض الأوميغا توفّر للبشرة طاقةً منشطة
على عكس البشرة، تحتوي وردة غرانفيل طبيعياً على مركز أحماض الأوميغا. فعلى الرغم من تعرّضها الدائم للاعتداء، تقاوم البتلات كل محنة، محافظةً على جمالها ومرونتها الراسخين مع كل تفتّح.عندئذ طرح باحثو Dior السؤال البديهي: ماذا لو كانت البتلات قادرة على مساعدة البشرة على التعافي بعد تعرّضها لاعتداء؟
اختبار وردة غرانفيل للمرة الأولى على بشرة معالجة باللايزر
اختبر قسم العلوم لدى Dior مستخلص غير معالج من بتلات وردة غرانفيل مقطوفة حديثاً، تم وضعه على بشرة متضررة من علاج باللايزر. أتت النتائج استثنائية، إذ تم تعزيز الفايبريلين، وهو مؤشّر لتنشيط البشرة.
قوة المغذيات الدقيقة الاستثنائية للوردة التي تحتوي على مركب nutri-rosapeptide
بهدف تجاوز تنشيط البشرة وتحقيق التعافي، قام قسم العلوم لدى Dior بتعزيز مستحضر La Micro-huile de Rose Activated Serum بمركب Rosapeptide TM الأصلي، للحصول على النسخة الأكثر تركيزاً بالمغذيات الدقيقة، وأحماض الأوميغا الثمينة بشكل خاص: Nutri-Rosapeptide.
في العام 2022، ابتكرت مجموعة Dior Prestige مركباً أيقونياً مسجلاً ببراءة اختراع [5] لتفعيل تنشيط البشرة، عُرف باسم Rosapeptide TM. يحتوي هذا المركب على مزيج حصري من ببتايد حيوي معزز للكولاجين ومستخلصين من وردة غرانفيل: جزء جزيئي من الوردة، تتخطّى فعاليته فعالية الرتينول على فقدان مؤشرات كثافة البشرة بأربعة أضعاف،[6] وعصارة الورد، التي تتميّز بفعالية تفوق بأربعة أضعاف فعالية الفيتامين "سي" والنياسيناميد في تنشيط البشرة.
اليوم يكمّل ثنائي من الأحماض الهيالورونية وثنائي من مستخلصات بتلات وردة غرانفيل حاصل على براءة اختراع، الببتيدات المعززة لمؤشرات كثافة البشرة وعصارة الوردة المنشطة:
مستخلص بتلات دهني أكثر تركيزاً بأحماض الأوميغا بـ14 ضعفاً
مستخلص بتلات مائية أكثر تركيزاً بالمعادن بـ18 ضعفاً
مع كلّ ضخة، تعمل المكونات النشطة في مركب الـNutri-Rosapeptide بشكل متناغم لتسمح للمغذيات الدقيقة، الأكثر تركيزاً في التركيبة بـ6 أضعاف[7] والأكثر ثراء بأحماض الأوميغاً بـ14 ضعفاً[8]، الانتقال بفعالية أكثر بـ3 أضعاف[9]
تفعيل تعافي البشرة لمنحها مظهراً أكثر امتلاءً:
للمرة الأولى، تم اختبار مستخضر La Micro- Huile de Rose على بشرة معالجة باللايزر:
رغم أنه أثبت أن مستحضر La Micro-Huile de Rose الذي يحتوي على 10 آلاف لؤلؤة[10] دقيقة يسمح للبشرة أن تتعافى أسرع بمرتين بعد تعرّضها لأي اعتداء، قرر الباحثون في قسم العلوم لدى Dior اختباره في ظروف قاسية: وقد برهنوا قوّته لدى استخدامه كجزء من عملية جلدية معيّنة، اللايزر.21
من بين العمليات الجلدية، يُعتبر العلاج باللايزر22 أحد أكثر العلاجات شيوعاً بسبب منافعه في مقاومة الشيخوخة (تصحيح التجاعيد، شد البشرة، التألق، إلخ.). مع ذلك، تتطلّب تعافياً كبير للبشرة بعد العلاج.
للمرة الأولى، تم اختبار تركيبة La Micro-Huile de Rose الجديدة وفقاً لبروتوكول كامل ومتطلّب غير مسبوق في سياق عملية جلدية، وقد قامت طبيبة الأمراض الجلدية Ji Zhe، عضو في مجلس Dior لعكس علامات التقدم في سنّ، بتطوير هذا البروتوكول وتجربته في عيادتها في شنغهاي على مجموعة مؤلفة من 69 امرأة.
اختبار تم تنفيذه على 10 مراحل زمنية
اختبار أجري قبل أسبوعين من الخضوع للعمليّة حتى بعد ثلاث شهور من الخضوع لها، تضمّن للمرة الأولى قياساً تم أخذه بعد عشر دقائق من الخضوع لعلاج اللايزر.
يُعتبر مستحضر La Micro-Huile de Rose أفضل حليف للبشرة عند خضوعها لعلاج باللايزر.25
إعداد البشرة : يساعد مستحضر La Micro-Huile de Rose عند استخدامه قبل أسبوعين من الخضوغ للعلاج على إعداد البشرة جيداً:
- حاجز البشرة أقوى بشكل مضاعف
- وجدت النساء بشراتهن أكثر مرونةً وترطيياً وراحةً .
- بالتالي تم تعزيز البشرة لتصبح في أفضل حالة للخضوع لعلاج باللايزر.
كما انه للمرة الأولى، يتم وضع مستحضر La Micro-Huile de Rose بعد 10 دقائق من الخضوع للعملية كضمادة باردة:
- البشرة أكثر هدوءًا: 10%
- أكثر راحةً: +22%
- مضاعفة التأثير المنعش وانخفاض كبير في مظهر الاحمرار
وبعد ساعة، النتائج السريرية للشعور بالحرارة أكثر بثلاثة أضعاف وتضاعف الشعور بالراحة.