عطر Love Chopard مستوحى من سجّادة حمراء مفروشة بالورود الثمينة
طرحت شوبارد Chopard عطرها الجديد Love Chopard
عطر يدعو إلى التحلّي بحُبّ الحياة والإيجابية التي تتميّز بها الدار، والتي تبلغ ذروتها على السجّادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي.
هنا تتألّق "شوبارد" بكل روعتها، فتُعبّر عن الفخامة بأصدق صورة وتستحضر بريقها المميّز إلى شارع "لا كروازيت" المرموق.
تختزل كارولين شوفيل أجواء السجّادة الحمراء التي تقطر إبهاراً وفخامةً في عطر، من خلال عطر Love Chopard بتوليفة عطرية تضاهي تلك اللحظة التي تُزيّن فيها حسناوات العالم السجّادة الحمراء في "كان".
توليفة مُشرقة وآسرة من ابتكار العطّار الماهر "ألبرتو مورياس"، مستوحاة من أروع الورود في العالم، مع استعراض مميّز من المكوّنات الطبيعة المستخرجة بطريقة مستدامة.
ينطوي العطر على ستّ نفحات مختلفة من الورود، بما في ذلك أثمن زيوت الورد الطبيعية الثمينة كزيت الورد البلغاري، من النفحات العليا حتّى النفحات الأساسية في توليفة تنبض فخامةً وأنوثةً.
كل عطر من "شوبارد" يروي حكاية مميّزة مؤلّفة من أجود المكوّنات الخام والزيوت العطرية الطبيعية. تستعين الدار بمصادر مستدامة من كافة أنحاء العالم، بالتعاون مع شركاء مُعتمدين يجمعون أمهر الحرفيين والمنتجين المحليّين.
انطلاقاً من فلسفة الدار وعنونها "العطور الطبيعية الفاخرة"، يتغنّى العطر بـ30 مكوّناً عطرياً مستخرجاً بطريقة مستدامة. اختارت "شوبارد" 15 من هذه المكوّنات من برنامج Naturals Together العالمي للاستدامة الذي أطلقته شركة Firmenich والذي يجمع خيرة الحرفيّين والمزارعين في المجتمعات المحلية على صعيد العالم.
يُشكّل عطر Love Chopard إنجازاً لا يُستهان به، بتركيبته التي تحتوي على كحول طبيعي مُعتمد مُستخرج من نباتات مزروعة ومحصودة بطريقة مستدامة. توفّق هذه التركيبة بين جودة عطرية ممتازة وأعلى مستويات النقاوة، كما أنّها خالية من الفثالات والمواد المسبّبة للحساسيّة والكائنات المعدّلة وراثياً.
تفتخر الدار بابتكار عطر Love Chopard الفاخر المُركّب من 90% (*) من المكوّنات الطبيعية المستخرجة بطرق مستدامة.
تُقدّر "شوبارد" الفخامة التي تراعي البيئة، حرصاً منها على الحفاظ على أثمن الموارد في العالم، ودعماً لتناقل الخبرات المميّزة واحتراماً للإنسان والبيئة.
سعى العطّار الماهر وأستاذ ترجمة العواطف "ألبرتو مورياس" إلى اختزال الأجواء المشرقة والفاخرة والآسرة التي ترافق اللحظات على السجادة الحمراء، فأطلق العنان لإبداعه وابتكر توليفة عطرية مبتكرة من الورد، الذي يُعدّ الرمز الأنقى والأسمى للحبّ والشغف، للجمال الخالد ولسعادة القلب.
يُجسّد الورد، وهو الزهرة المفضّلة لدى "كارولين"، لغة الحبّ التي تتكلّم بها "شوبارد"، وعشقها للحبّ والحياة.
يُعتبر شذا الورد من الروائح الأكثر تعقيداً وغنًى في الطبيعة. تتكوّن رائحته من مئات المكوّنات العطرية، فله أوجه لا تُعدّ ولا تُحصى. بحسب صنف الزهرة (سنتيفوليا أو ورد جوري)، والأرض (بلغاريا، فرنسا، تركيا، المغرب، طائف) والتركيبة (زيت، نقيع، خلاصة، ماء الورد)، قد تكون رائحة الورد نضرة ونديّة، أو ناعمة، أو بحرية، أو مُشرقة، أو حادة، أو حامضة، أو خضراء، أو فاكهيّة، أو زهريّة، أو مخمليّة، أو كثيفة أو حلوة.
تفاصيل التوليفة العطرية لـLOVE CHOPARD
تتفتّح ورود Love Chopard الواحدة تلو الأخرى، من النفحات التي تستهلّ العطر وحتّى آخر نفحة بعد ساعات من استخدامه. كل وردة تكشف عن أوجه جديدة وتُحرّك عواطف وأحاسيس مختلفة، فتُرسّخ مكانتها كملكة متربّعة على السجادة الحمراء.
يستهلّ العطر ثلاث نفحات ورود فرِحة ومشرقة، تغمرك بطاقة نابضة بالفرح، وهي نقيع الورد التركي ببتلاته النديّة، وشذا ورد الطائف المركّب بشكل يحاكي الطبيعة، ونفحات Roseolate، المستخرجة من أحدث جيل من الجزيئات الخضراء. تتداخل معها نفحات البنفسج والمندرين الناعمة، والفلفل الوردي والقرفة الطبيعية.
ينكشف العطر عبر طبقات من نفحات الأزهار النابضة بالأنوثة والحسّ المرهف التي تغمرك بإحساس دافئ. يزداد رونق الورد البلغاري، أحد الزيوت العطرية الأثمن في العالم، مع خلاصة ورد سنتيفوليا المغربي، وهو إكسير غني بنفحات عذبة وحادة. بفضل امتزاجها مع نفحات الفل وزهر البرتقال، يكتسب قلب العطر حدّة الأزهار وإشراقتها وقوّتها.
تنطوي القاعدة الأساسية للعطر على نفحات خلاصة الورد التركي برائحته الدافئة والحلوة. تلتقي المكوّنات الطبيعية الطيّبة، مثل العسل والكاكاو وفانيليا بوربون وفول التونكا المستخرجة من مصادر مستدامة مع أنبل أنواع الخشب والصمغ: جوهر زيت الباتشولي من إندونيسيا، وجوهر زيت اللامي العطري من هايتي، وخشب الأرز المغربي، وخلاصة السيستوس واللابدانوم من إسبانيا.
كالعادة، تتجلّى بصمة "ألبرتو مورياس" الإبداعية، وعنوانها الإشراقة والتفاؤل، فيحافظ العطر على رائحة مشرقة من اللحظة الأولى وحتّى آخر نفحة.
تصميم العبوة .. "شوبارد" تعشق الجواهر
تُعبّر عبوة العطر الفاخرة وغطاؤها المصنوعان من الزجاج معاد التدوير عن لغة الحبّ.
تتّخذ "شوبارد" من القلب شعاراً لها، كيف لا وهو رمز الحياة والحبّ. من وحي المجوهرات الراقية والاستثنائية التي تحمل توقيع الدار، تأخذ العبوة وغطاؤها الفاخر شكل زهرة ثمينة من القلوب، منحوتة من الزجاج الثقيل والنبيل ومزيّنة بتفاصيل ذهبية.
يكتسي هذا العطر المستوحى من الجواهر بلون الحبّ والشغف، ويُشكّل أجمل هدية.
الحملة الإعلانية "شوبارد" تعشق السينما
اقترن اسم "شوبارد" بمهرجان "كان" السينمائي منذ عام 1998، بصفتها الشريك الرسمي للمهرجان. في الأسابيع المؤدّية إلى انطلاق فعاليّات المهرجان، تُحضّر مشاغل "شوبارد" مجموعة مجوهرات راقية للسجّادة الحمراء، تتألّق بهالة الحبّ والفرح والجمال التي باتت مرادفة لاسم الدار، بتوقيع كارولين شوفيل.
اعتدنا كل عام، في العقود الأخيرة من الزمن، على رؤية أهمّ نجمات العالم يتألّقنَ على السجادة الحمراء خلال مهرجان "كان" بمجوهرات راقية تحمل توقيع الدار، فلا عجب في أن تُعتبر "شوبارد" دار مجوهرات النجوم على السجادة الحمراء وقدوة لا يختلف عليها اثنان في مجال الفخامة.
تدعو حملةLove Chopard الإعلانية المشاهد إلى انغماس في لحظات عنواها الحبّ والجمال وسط أجواء مفعمة بالحياة والفخامة والأحلام. من شارع "لا كراوزيت" الراقي إلى شاطئ البحر الأسطوري، ومن شرفة فندق "مارتينز" إلى أضواء الشهرة، تعمّ مهرجان "كان" السينمائي أجواء الفخامة والحبّ البرّاقة.
تظهر عارضة الأزياء الإيطالية "جوليا ماينزا"، البالغة من العمر 19 عاماً، متألّقة بمجوهرات استثنائية من "شوبارد" وكأنها نجمة من نجمات هوليوود. تُجسّد النجومية بأسلوب معاصر وتنفح الحبّ والحياة في أيّام "كان" المتألّقة ببريق النجوم. تعشق الفخامة، و"شوبارد" أيضاً. أينما حلّت، تشعّ بشخصيّتها المرحة التي تُدخل البهجة في القلوب.