دلّل أحبّاءك في الشهر الفضيل مع مجموعة العطور الكلاسيكية LES CLASSIQUES من L’OCCITANE
تحتفي L'OCCITANE بعطورها الأسطورية في مجموعة جديدة: Les Classiques التي تعيد ذكريات عطرية من الماضي إلى الحاضر ليتمتّع بها كلّ عشّاقها.
تميّزت التركيبات العطرية من L'OCCITANE باعتبارها كلاسيكية، تعبّر عن المكوّنات التي تتألّف منها على أكمل وجه. فهي تجسّد طابع ومواسم الموادّ الأوليّة، وتحاكي بروائحها المشاهد الطبيعية الأخّاذة وأنهر بروفانس. إنّها انعكاس لمناخات جنوب فرنسا بطبيعتها، خضرتها أو درجاتها المعدنية، المبهرة بجمالها على الدوام.
THÉ VERT: عودة عطر EDT أسطوري متلألئ
هذا العطر الجديد المريح، الذي يحاكي أسلوب الحياة الرقيق في بروفانس، يتّسم بنعومته وشاعريّته، مانحاً الانتعاش بفضل نفحاته الحامضية المتلألئة. ويتكون هذا العطر من النفحات الحامضية ومركّز النارنج، مركّز البرتقال، مركّز الهال، بالاضافة الى خلاصة الشاي الأخضر، عبير المتّة المركّز، مركّز جوزة الطيب والمسك، الخشب الأبيض، راتنج البنزوين.
EAU DES 4 VOLEURS
أبصر هذا العطر النور عام 1991 وهو يعبّر عن أسطورة تُحكى في مرسيليا عن أربعة لصوص كانوا يتمتّعون أيضاً بقدرات سحرية. فهذا العطر العابق بالنفحات الخشبية والعطرية، قد صُنع من مكوّنات قيّمة بالنسبة إلى L'OCCITANE، تجدها على الدروب من طريق التوابل إلى بساتين بروفانس.
تنضح مقدّمة عطر Eau des 4 Voleurs بدفق من النفحات الراتنجية للبرغموت، زيت بيتيغران الأساسي، والصنوبر، قبل أن تفسح المجال أمام قلب يحرّك الذكريات وينبض برائحة التوابل والنباتات العطرية المجفّفة بفعل أشعّة الشمس. أمّا القاعدة التي تغمر البشرة بنسمات الخزامى التي تدوم طويلاً فتتطاير في نهاية المطاف لتكشف عن أريجيْ الخشب والباتشولي.
EAU D’IPARIE
يبدو وكأنّ هذا العطر الشرقي المخملي، المبتكر عام 2001، قد استقي من دروب مليئة بالتوابل تمرّ في صحراء من نسج الخيال... إنّه تجسيد لقصّة تُروى في مذكّرات مسافر يجمع روائح Iparie بينما يتتبّع مسارات قوافل التجار المنطلقين في رحلتهم.
متى لامس البشرة حتّى يتّضح لك أنّ Eau d’Iparie عطر يبقى ثابتاً لفترة طويلة مع نفحاته الخشبية التي تزيّنها روائح الورد، الفاونيا، والفلفل الزهري. أمّا جانبه الأكثر رجولة وقديم الطراز فيتناغم بشكل مثالي مع النسمات الترابية المترفة للباتشولي والمر. يتّسم هذا العطر الشرقي المبهر بالشغف والبساطة، مع لمسة مخملية ورائحة شبيهة برائحة الأطايب إذ تستكنّ نغمات المرّ، المسك، واللبان على قاعدة من الطحلب.
AMBRE
سرعان ما يقوم حسّ الانتعاش الأوّلي الناتج عن تداخل رائحة البرغموت بعبير الأزهار البيضاء، بإفساح المجال أمام النفحات الحلوة للتبغ وفول التونكا. ثمّ يستسلم القلب العنبري عمداً إلى الشذا الحريري للقريضة اللاذنية، الذي يأخذنا إلى أعالي جبال مور وتربتها الحمراء حيث تزهر شجيرات اللاذنية. ويكشف هذا العطر النابض بالنفحات العنبرية مع لمسات بذور الفانيلا وشراب القيقب، عن نغمات خفيفة مسكية وحيوانية مع تطاير النفحات الخشبية للأرز في القاعدة.