Golden Scent تعلن عن خطط توسعها بعد نموها المتسارع وجمع الاستثمارات للمرحلة الأولى من التمويل
سوق للمشترين عبر الإنترنت يتيح الوصول إلى أفضل العطور و مستحضرات التجميل بأسعار تنافسية
من المتوقع أن ترتفع نفقات المستهلكين في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 13,6 مليار دولار أمريكي بحلول 2020
أعلنت قولدن سنت Golden Scent، الشركة الناشئة الرائدة في مجال التجارة الإلكترونية المتخصصة في تسويق العطور و مستحضرات التجميل ، عن خطط توسعها بعد نجاح جولتها التمويليه الأولى في ديسمبر 2017 من خلال دعم ممولين من شركات راقية مثل مركز أرامكو السعودية لريادة الأعمال، وإكويتراست – الذراع الاستثماري لمجموعة شويري، وشركة ومضة كابيتال ورائد فنتشرز – الذراع الاستثماري للمجدوعي القابضة.
وقد انطلقت الشركة الناشئة لأول مرة في المملكة العربية السعودية في 2014 لجذب مستخدمي الإنترنت عن طريق توفير أفضل العطور مستحضرات التجميل.
ووفقًا للأبحاث التي أجرتها شركة "يورومونيتور الدولية"، سوف تكون منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الأسرع نموًا في مستحضرات التجميل والعناية الشخصية في السنين القادمة. كما سينمو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تبلغ عائداته 25.4 مليار دولار أمريكي (93,21 مليار درهم) بنسبة 6,4 في المئة سنويًا خلال السنوات الخمسة المقبلة، أما على الصعيد العالمي فمن المتوقع أن ينمو القطاع بنسبة 3 في المئة سنويًا. كما ستنمو الأسواق في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة التي تشكل معًا ربع السوق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بنسبة 12 في المئة. كذلك، فإن المملكة العربية السعودية تتصدر إجمالي سوق المبيعات حيث يبلغ الإنفاق المحلي 5,3 مليار دولار أمريكي.
ومن خلال ما يقرب من مليون زائر شهريًا وعلى مدار 3 سنوات من عملياتها، فقد استطاعت قولدن سنت أن تشق طريقها للوصول إلى مكانة ريادية في مجال التسوق عبر الإنترنت في المملكة العربية السعودية، وهي الآن على استعداد لتحقيق نمو يفصلها عن منافيسيها في 2018. ولقد بدأت جولة التمويل الأولى في ديسمبر 2017 لزيادة تعزيز طموحاتها في التوسع.
وتشهد خطط للتوسع من خلال حصولها على علاماتٍ تجارية أخرى ترغب في ايصالها إلى زبائنها داخل المملكة العربية السعودية. ويعرف الموقع اليوم بين الشباب والشابات على نطاق أوسع، والأهم من هذا أنها حققت نجاحًا بالتواصل مع جمهور مستعد للتعامل مع التجارة الإلكترونية، مثل الجمهور المقيمين خارج مدن المملكة الرئيسية واللذين تكون قدراتهم على التسوق عادة محدودة.