الفصل الجديد من فصول LA VIE EST BELLE.. جوليا روبرتس تُشارك الآخرين السعادة
كشفت Lancôme عن فيلم الإعلان الجديد لعطر La vie est belle: لا تكتمل السعادة الحقّة فعلًا إلّا بمشاركتها. في عام 2012، دعتنا جوليا روبرتس لنكون سعداء عبر التحرّر من الأعراف والتقاليد. وفي عام 2016، مهّدت أمامنا الطريق إلى السعادة. أمّا اليوم في فيلم La vie est belle الجديد للمخرج الفرنسي برونو أفييان، تحثّنا جوليا روبرتس على مشاركة غبطتنا ومضاعفة آثارها.
من ستُسعد اليوم؟ فصلٌ جديد وتعريفٌ جديد للسعادة: لا بدّ من مشاركة الروح التي لا تقاوم لهذه الحملة الجديدة، وكأنّها فلسفة حياتية جديدة.
تظهر جوليا روبرتس في المشهد الافتتاحي للفيلم في ساحة التروكاديرو. إطلالات الضيوف أنيقة إلّا أنّ أذهانهم مشتتة. تبدو عليهم أمارات القلق، وحتى الاستياء. تتنقّل جوليا روبرتس بينهم وصولًا إلى النوافير حيث يبلغها الماء المتناثر. تتفاجأ وتنفجر بالضحك، لكنّ الأشخاص الموجودين حولها لا يتفاعلون، غير مبالين بها. فتقرّر خلع حذائها العالي الكعب واللعب بالماء. وسرعان ما تنتشر ابتسامتها المميّزة – التي تعبّر عن أقصى درجات السعادة – من شخص إلى آخر. تتبع التموّجات في الماء حركاتها، وتتناثر قطرات الماء كحبيبات من الغبطة الخالصة.
من خلال لفتات بسيطة أو حتى مجرّد ابتسامة، تنشر جوليا روبرتس السعادة من حولها. تضع وردة بشكل سرّي في يد رجل يتجادل مع صديقته... تدعو امرأة مستغرقة في التفكير للانضمام إلى المجموعة... تُقنع رجل أعمال بوضع هاتفه الذكي جانبًا وإمضاء الوقت مع زوجته... في هذه اللحظات، تساهم جوليا روبرتس في تحويل ما هو عادي وجعله استثنائيًا: تكون السعادة أصدق عندما تتمّ مشاركتها.
ينبعث من جوليا شعورٌ بالسعادة الصادقة، قادرٌ على التأثير في أقسى القلوب. من خلال هذا الفصل الجديد، تُعيد دار Lancôme التأكيد على الرابط العميق والصادق الذي يجمعها بالنساء، وعلى رؤيتها للأنوثة العالميّة والمتحرّرة التي يُعبّر عنها عطر La vie est belle بروعة تامّة.
يمثّل عطر La vie est belle خيارًا: خيار المرأة بأن تعيش حياتها وتملأها بالجمال. إنّه خلاصة السعادة الخالصة التي جسّدها خبيرا العطور دومينيك روبيون وآن فليبو في هذه التركيبة. توازن من البساطة الغنية يجمع ما بين رقيّ الزنبق وعمق الباتشولي والحنين المنبعث من النفحات الفوّاحة لعطر "غورمان". أمّا القارورة التي تحتوي هذا العطر فمستوحاة من فكرة أرماند بيتيجان العائدة لعام 1949 والمتمثّلة في تجسيد ابتسامة امرأة في قارورة، كما لو أنّها ابتسامة منحوتة من الكريستال.