تغييرات تجميلية اعتمدتها مايا دياب مع السنوات وأبرز خطوات هذه الإجراءات
تعد الفنانة مايا دياب من بين النجمات العربيات اللواتي تغيرت ملامحهن مع مرور الزمن لتعديل وتجميل صورتها الخارجية مثل العديد من النساء والنجمات. فخضعت الفنانة مايا دياب لعمليات تجميل عديدة حيث أثارت الجدل عدة مرات خلال إطلالاتها بعد التغيير الواضح على وجهها بعد خضوعها لعمليات تجميل جديدة. وكانت الفنانة مايا دياب قد أشارت في مقابلة حديثة لها أنها أصبحت أجمل وأحلى بعد إجرائها عمليات تجميل، وأن من تقوم بعملية تجميل هي في الأصل جميلة، ولكن جمالها يزداد بعد العملية. كما أشارت الى أنها ما زالت تُجري عمليات التجميل لأن هذا ضمن الاهتمام بالنفس، وأن هذا العصر أسموه عصر مايا دياب. فمن عملية تجميل الفك، حتى نفخ الشفاه وحقن البوتوكس، إليك عمليات التجميل التي خضعت لها الفنانة مايا دياب على مر السنين الماضية وأجدد عملياتها التي يمكنك الاستلهام منها.
عملية تجميل الفك بتقنية تكساس
خضعت الفنانة مايا دياب، المميزة بإطلالاتها الكلاسيكية والعصرية، لعدة عمليات تجميل منها عملية تنحيف الوجه وإطالة الذقن من خلال تقنية التكساس. فظهرت مايا بفك عريض وذقن محدد، مما غيّر ملامح وجهها بالكامل.
وتطورت عمليات التجميل في عصرنا هذا ليصبح الخضوع لها خطوة عادية وطبيعية، تلجأ إليها السيدات على مختلف أعمارهن، وخاصة الفنانات، بحثاً عن تعديل وتجميل مظهرهن الخارجي، وعملية تعريض الفك أو تقنية "تكساس"، أصبحت من أكثر عمليات التجميل التي لجأت إليها الفنانات مؤخراً ومن أبرزهن الفنانة مايا دياب والممثلة نادين نسيب نجيم.
عملية تكبير الشفاه
تعد عملية تكبير الشفاه من أكثر العمليات التي تلجأ إليها الفنانات والنساء عامة، حيث خضعت معظم الفنانات والممثلات في العالم العربي لهذه العملية، ولربما من أول العمليات التجميلية التي خضعت لها مايا دياب هي عملية تكبير الشفاه. ولكن مؤخراً ظهرت مايا بشفاه منفوخة أكثر من الأول، وخاصة في الشفّة العلوية، مما أكد للبعض خضوعها لحقن الفيلر في شفاهها من جديد، فظهرت الفنانة مايا دياب مؤخراً بشفاه أكثر امتلاءً عن قبل، حيث قامت الفنانة بعملية رفع الشفّة العلوية وتقصير المسافة بين الشفايف والأنف من خلال تكبير الشفاه.
وعملية رفع الشفّة العلوية تهدف إلى تقصير المسافة بين الأنف وأعلى الشفتين من خلال زيادة نسبة النسيج الزهري المرئي مما يجعل الشفتين بارزتين أكثر. ولكن قبل العملية، يقوم الطبيب بقياس الطول بين الشفة العليا والأنف ليعرف ما إذا كانت المريضة مرشحة جيدة لهذه العملية.
عملية تجميل الأنف ونفخ الخدود
من المرشح أن تكون العملية التجميلية الأولى التي خضعت لها الفنانة مايا دياب في بداية مشوارها الفني قبل عدة سنوات هي عملية تصغير الأنف. فعملية تجميل الأنف تعد عملية تجميلية أساسية تخضع لها معظم الفنانات، وقامت دياب بتصغير حجم الأنف مما أدى إلى تغيير واضح في ملامح وجهها، كما قد اعترفت مايا أنها أجرت عملية تجميل لأنفها بسبب بعض المشاكل البسيطة التي كانت تعاني منها لكنها لم تكررها لاحقاً، ولذلك لم يتغير شكل أنفها منذ عدة سنين.
فعملية تجميل الأنف هي عملية جراحة تغير شكل الأنف، حيث قد قد يكون الدافع وراء عملية تجميل الأنف هو تغيير مظهر الأنف أو تحسين التنفس أو كليهما، فيمكن من خلال هذه العملية أن تغير عملية تجميل الأنف العظام أو الغضاريف أو الجلد أو الثلاثة حسب مطلبك.
أيضاً، من العمليات التجميلية التي خضعت لها مايا دياب هي عملية نفخ الخدود، مما أدى إلى تغيير واضح في ملامح وجهها، فهذه التغيّرات تعود على الأرجح إلى عمليات التجميل من خلال حقن البوتوكس أو الفيلر.
عملية شد عيون الثعلب
عملية شد عيون الثعلب تعد من أحدث العمليات التجميلية التي تخضع لها معظم الفنانات في العالم العربي والعالمي، حيث خضعت الفنانة مايا دياب لعملية سحب العينين أو ما يسمى بشد عيون الثعلب، لتجديد مظهر شباب الوجه، حيث لاحظ عدد كبير من النساء التغيير الكبير في مظهرها. فعملية سحب العين هي عملية لتوسيع العينين وشدّ منطقة العيون، حيث تسمح هذه العملية للعينين بالتمدد بشكل أوسع إلى نقطة الجفن السفلي، بالإضافة إلى أنها تعمل على إزالة الضغط عن الرموش، للسماح لها بالارتفاع بشكل طبيعي.
يُعد "شد عين الثعلب"، نوعًا محددًا من الجراحة المستخدمة لعلاج تدلي الجفون، حيث يمنح المرأة عيون مشدودة ووجه شبابي. وكانت الفنانة مايا دياب قد كشفت في إحدى المقابلات أنها تقوم بعمليات تجميل من أجل تحسين مظهرها وهي لا تهتم بالانتقادات التي يقولها الآخرون.