جينيفر لوبيز تختار قصرا من الاحلام الفرنسية ليكون بيتها الجديد
يعرف عن النجمة الامريكية ذات الاصول اللاتينية جينيفر لوبيز انها تختار بيوتها الفارهة بذائقة رفيعة لا تختلف عن اختياراتها في اطلالاتها المبهرة، فهي تجمع بحضورها بين حرارة وسحر الموسيقى الشعبية واناقة ولمسات ارقى دور الازياء وفنانو الموضة والجمال. لذا فلا عجب ان تكون اختياراتها انيقة ومبهرة، ومن احدث ما اقدمت على اقنتنائه هو قصر فاره، بحدائق غناء، له طابع فرنسي بديكوره، وموقع امريكي بقلب منطقة النجوم الامريكية، قصر بمساحة 14 الف قدم مربع، يحتوي على سبعة غرف و13 حماما ومساحات واسعة من الحدائق واحواض السباحة والملاعب الخارجية، في منطقة Bel-Air acres الساحلية في مريلاند.
استوحت الديكورات الداخلية طرازها من الحضارة الفرنسية، وجمعت التفاصيل الدقيقة لتوضع في قطع الاثاث واللوحات الفنية والمنحوتات العملاقة، وكذلك الزخارف على الجدران والاسقف الخشبية والابواب الحديدية. سيما واننا نجد هذا الطراز واضحا في تصميم المطبخ الغورميه، وغرفة الالعاب والهوايات العائلية المفتوحة على الشرفة الرائعة، وحوض السباحة ذو النهاية "الا نهائية" المشرفة على البحر من ثلاثة جهات.
في الطابق السفلي اعدت العدة لممارسة العديد من الهوايات الجماعية، ومنها صالة سينما تحتوي على 30 كرسياً من النوع الفاخر، وكذلك ملعب غولف للصغار وملاعب اخرى للكبار وجلسات خارجية مع مطبخ تحضيري خارجي لقضاء اوقات سعيدة بقلب الطبيعة.
كما يحتوي القصر على مجموعة متنوعة من الغرف بالاضافة الى غرف النوم، وهي المكتب للعمل، وغرفة للمساج اخرى مشابهة للمجالس العربية بارائك منبسطة.
ولعل ابرز ما يميز هذا المنزل هو الجلسات الخارجية المتعددة، وكان المنزل اعد للجلوس خارجا والاستمتاع بالطقس والطبيعة الخلابة، حتى ان احد الحمامات التي تمتاز بطرازها الملكي الكلاسيكي، فتح على شرفة متصلة ليكون كانه حمام داخل الطبيعة.
لدخول عالم جينيفر لوبيز من بوابة بيتها، ندعوك للتجوال بين هذه المجموعة من الصور لقصر اميرة المسرح والاضواء الجديد.