ستان لي سوبركون.. تجربة عالمية بانتظار محبي شخصيات الأبطال الخارقة في موسم جدة
أجواء ممتعة بانتظار محبي الشخصيات الخارقة
موسم جدة متعة الترفيه
تنطلقُ في منطقة سوبردوم اليوم الخميس فعاليات معرض "ستان لي سوبر كون" أحد المعارض العالمية الثلاثة الشهيرة التي يستضيفها موسم جدة 2022 ضمن الفعاليات والمعارض العالمية التي يشهدها الموسم.
حدث استثنائي
ويمثل المعرض حدثاً استثنائياً، حيث ستتاح الفرصة لزوار الموسم والمهتمين بشخصيات الكوميك العالمية ليكونوا جزءاً من حفل التكريم الذي يتوقع أن يستقطب العديدَ من عشاق هذه الشخصيات العالمية الشهيرة.
لعشاق الـ كوميك كون، ستان لي سوبر كون حيكون موجود في #موسم_جدة في #جدة_سوبردوم لا تفوتك مقابلة شخصياتك المفضلة
— موسم جدة | Jeddah Season (@Jeddahseasonsa) June 1, 2022
وتقدر تشتري المنتجات الحصرية الرهيبة
تطرح التذاكر قريباً #أيامنا_الحلوة pic.twitter.com/3RU2mcBhoM
ويحتضنُ المعرضُ الذي تستمر فعالياته حتى يوم السبت 11يونيو، (6) أجنحةً عالميةً مصاحبةً لهذه الفعالية، مثل معرض الساعات السينمائية الحصري، ومعرض بريميير الذي يمنح المشجعين فرصة لمشاهدة الكتب النادرة وقراءتها.
تجربة رائعة لمحبي شخصيات الأبطال الخارقة
وسيتيح المعرض لمحبي شخصيات الأبطال الخارقة والمميزة في الأفلام والمسلسلات الشهيرة رؤية تفاصيل هذه الشخصيات على أرض الواقع، كما ستقام العديد من التجارب التفاعلية المناسبة لكل الأعمار والكثير من العروض الفنية والموسيقية العالمية، كما يضم المعرض متاجرَ متنوعةً توفر مجموعة مميزة من الهدايا التذكارية.
ويعكسُ معرضُ "ستان لي سوبر كون" تنوع المنتج الترفيهي في موسم جدة، وتعدد خيارات الفعاليات التي يوفرها للزوار، وحرصه على استقطاب أبرز نجوم الترفيه والفن والألعاب في العالم.
وأسهم موسم جدة في تعزيز مكانة مدينة جدة الغنية بمخزونها التاريخي والسياحي والحضاري، من خلال حجم الفعاليات والتجارب والمعارض والمسرحيات والحفلات العالمية المقدمة للجمهور.
كما عزز الموسم توطين صناعة الترفيه وتمكين شباب وشابات الوطن من الفرص التي يتيحها، حيث تتجاوز الكوادر الوطنية العاملة في الموسم 80% من عدد العاملين في الموسم.
ويعمل الموسم على مواكبة مستهدفات الرؤية الطموحة نحو مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح للنهوض برفاهية المجتمع وتنويع فرص التنمية المحلية، وتعزيز إسهام المملكة في مجال الفنون والثقافة، وتحفيز قطاعات الرياضة والترفيه، إلى جانب تحسين جودة الحياة، وإبراز الفرص التنموية في صناعة الفعاليات، وجعل المملكة وجهة دائمة للسياحة العالمية.
