تراجع عطارد يؤثر على فأل كل الأبراج ماليا وعاطفيا وصحيا
ابتداءً من 13 ديسمبر، بدأ عطارد بالتحرك للخلف في برج الجدي، وهو برج أرضي. تتيح هذه المرحلة التي تستمر ثلاثة أسابيع للجميع فرصة الحصول على معلومات أكثر وضوحًا بشأن خططهم المستقبلية. عندما يبدأ عطارد حركته التراجعية، سيُطلب من كل برج أن يعيد التركيز على أهدافه وطموحاته، خاصة مع اقتراب العام الجديد. إذا كنت تكافح من أجل البقاء منضبطًا لتحقيق الاستقرار الذي تريده، فقد يقدم تراجع عطارد الأخير لعام 2023 بعض المساعدة.
برج الحمل (20 مارس – 20 أبريل):
في 13 ديسمبر، بدأ عطارد رحلة إلى الوراء في منزلك العاشر، والتي تدور حول حياتك المهنية. تمنحك هذه الفترة فرصة لإعادة تقييم خططك وأهدافك المهنية. أنت شخص يحب عادةً وضع خطط واضحة لحياتك المهنية. ومع ذلك، خلال هذا التراجع، قد تشعر بميل أكبر للتوقف مؤقتًا أو إعادة النظر في أي صفقات أو مشاريع تجارية جديدة كنت تعمل عليها. لا تقلق كثيرًا، رغم ذلك؛ هذا التوقف المؤقت مؤقت وقد يمنحك رؤى جديدة حول الطريقة التي تريد بها المضي قدمًا في حياتك المهنية.
برج الثور (20 أبريل – 20 مايو):
عندما تراجعت محطات عطارد في 13 ديسمبر، فإن ذلك دفعك إلى إلقاء نظرة أعمق على معتقداتك ووجهات نظرك. أنت عادةً شخص متمسك بمعتقداته، ولكن هذه فرصة لإعادة النظر فيما إذا كانت هذه المعتقدات لا تزال تتردد في ذهنك. لقد حان الوقت لاستكشاف وجهات نظر جديدة أو مجالات الاهتمام التي تثير اهتمامك. إذا كان هناك موضوع يثير فضولك أو شيئًا ترغب في دراسته، فقد يكون الآن هو الوقت المناسب للتعمق فيه وتوسيع نطاق فهمك.
الجوزاء (20 مايو - 21 يونيو):
في حوالي 13 كانون الأول (ديسمبر)، تراجع عطارد، وهو الكوكب الحاكم لك، في برج الجدي، مما أثر بشكل خاص على قطاعك المالي والموارد المشتركة. تشجعك هذه الفترة على إعادة تقييم كيفية إدارة أموالك واستثماراتك. إذا كنت تستثمر وقتك أو مواردك في شيء لا يبدو أنه يؤتي ثماره، فهذه هي اللحظة المناسبة لإعادة تقييم جهودك. قد يتضمن ذلك أيضًا معالجة أي ديون مستحقة أو مسؤوليات مالية، مما يسمح لك ببدء العام القادم بشكل أكثر استقرارًا من الناحية المالية
برج السرطان (21 يونيو – 22 يوليو):
مع تراجع عطارد في بيت علاقاتك السابع في 13 ديسمبر تقريبًا، وجدت نفسك تغوص في بعض المحادثات الهادفة حول اتصالاتك مع الآخرين. قد تدفعك هذه الفترة إلى التفكير في مستقبل علاقتك الرومانسية، مما يؤدي إلى بعض الإدراكات الثاقبة حول رباطك. ومع ذلك، كن حذرًا من سوء الفهم المحتمل خلال هذا الوقت، حيث قد يكون هناك احتمال أكبر لأن يسيئ الأشخاص تفسير كلماتك أو نواياك، مما يؤدي إلى حدوث عوائق طفيفة في التواصل.
برج الأسد (22 يوليو – 23 أغسطس):
أثناء تراجع عطارد في منزلك السادس، مع التركيز على الإنتاجية والروتين، سوف تبحث بنشاط عن طرق أكثر فعالية لإدارة مسؤولياتك اليومية. قد يشجعك هذا العبور على تجربة عادات جديدة أو ربما استكشاف روتين صحي جديد. في حين أن هذه التغييرات قد لا تندمج بشكل كامل في روتينك حتى الآن، فإن تبني هذه التعديلات سيوفر لك تحولًا منعشًا في وجهة نظرك حول كيفية تعاملك مع حياتك اليومية.
برج العذراء (23 أغسطس – 22 سبتمبر):
مع تراجع كوكب عطارد، كوكبك الحاكم، ستتم مطالبتك بإعادة تقييم هواياتك ومساعيك الإبداعية. ربما لديك أفكار فنية غير جاهزة تمامًا للاستكشاف الكامل، أو قد تكون هناك حاجة إلى تواصل أكثر وضوحًا في العلاقة الرومانسية. بغض النظر، تشجع هذه الفترة على اتباع نهج أكثر استرخاءً في الحياة، حتى لو بدت الحدود غير واضحة بعض الشيء أثناء التنقل عبر المجالات الإبداعية والعاطفية.
برج الميزان (22 سبتمبر – 21 أكتوبر):
طوال مرحلة تراجع عطارد، توقع إجراء مناقشات مهمة مع أفراد العائلة وزملاء السكن. تشجعك هذه الفترة على حل الأمور المنزلية، بهدف تحقيق المزيد من التنظيم في حياتك المنزلية. إذا خطرت فكرة الانتقال في ذهنك، فمن الضروري معالجة أي مسؤوليات معلقة في منزلك الحالي قبل التفكير في التغيير.
برج العقرب (21 أكتوبر – 22 نوفمبر):
أثناء تراجع عطارد، ستجد نفسك تعيد تقييم معتقداتك وأفكارك وأفكارك الحالية. تحثك هذه المرحلة على البحث عن التحفيز الذهني من خلال إحاطة نفسك ببيئات ومحادثات تتحدى طريقة تفكيرك المعتادة. على الرغم من أنك لن تقفز بالضرورة بعيدًا عن منطقة الراحة الخاصة بك، إلا أن المشاركة في المناقشات المثيرة للتفكير ستكون أكثر جاذبية.
برج القوس (22 نوفمبر – 21 ديسمبر):
تراجع عطارد إلى منزلك الثاني، وقد وجه تركيزك إلى مواردك المالية. اغتنم هذه الفرصة لتفحص عن كثب عادات الإنفاق الحالية والأهداف المالية للعام المقبل. قد تحتاج إلى تبني نهج أكثر تحفظًا ماليًا، بهدف تحقيق الاستقرار مع تشديد عادات الإنفاق لديك لتلبية تطلعاتك.
برج الجدي (19 ديسمبر – 20 يناير):
مع تراجع عطارد في منزلك الأول الذي يحكم التعبير عن الذات، ستستكشف أساليب اتصال متنوعة. على الرغم من أنك قد لا تشعر برغبة شديدة في مشاركة أفكارك علنًا، إلا أن هذه الفترة تمنحك الوضوح بشأن هويتك الذاتية وأفكارك. وفي حين أن التقدم قد لا يكون فوريا، فإن هذا التراجع يمهد الطريق للتطورات المستقبلية.
برج الدلو (19 يناير – 20 فبراير):
مع تراجع محطات عطارد في برج الجدي، ستخضع للتأمل. تشجع هذه المرحلة على التفكير في الطريقة البناءة لعقليتك الحالية. يعد التعامل مع الحديث السلبي عن النفس أمرًا ضروريًا، حيث أن الأفكار تشكل واقعك. إن تبني التغيير الآن يمكن أن يؤدي إلى نمو شخصي كبير.
الحوت (20 فبراير – 20 مارس):
يحث تراجع عطارد في هذه الأثناء على إعادة تقييم صداقاتك ودوائرك الاجتماعية. سوف تفكر في استدامة هذه الروابط. وينصب التركيز على ضمان وجود دائرة داخلية موثوقة، مما يوضح الروابط التي تستحق الرعاية على المدى الطويل.