عبروا عن حبكم بهدايا مميزّة من Chopard

بمناسبة يوم الحبّ، اختاروا أجمل الهدايا لأحبائكم من بين مجموعة مميزّة لدار شوبارد Chopard الرائدة. وتقدّم الدار تشكيلة واسعة من أفكار الهدايا من مجوهرات راقية وساعات تلبي جميع الأزواق.

 Happy Diamonds Icons تمائم تتمحور حول فكرة القلب

إبداع جريء، وشكل متناغم، ورمز للعائلة الواحدة، ومشاكس دائم الحركة، ويجسد صميم مجوهرات شوبارد Chopard: إنه القلب؛ النابع من سعي دار شوبارد المستمر نحو بلوغ أسمى درجات التفوق. يتمتع شكل القلب بمكانة مرموقة ضمن مجموعة مجوهرات التمائم Happy Diamonds Icons ويعزز جماله أحجار الألماس المتراقصة، واليوم ينضم إلى هذه المجموعة تشكيلة من الخواتم والأساور والقلائد والأقراط المصنوعة من الذهب الأخلاقي. فتجلت النتيجة في إبداعات تشع بسحرها الآسر.

نبض "القلب الكبير" مجموعة Happy Hearts

تشكّل إبداعات Happy Hearts أكثر من مجرد قطع مجوهرات، فهي بمثابة رمز للقلب الفياض بالعطاء والإبداع الذي لا حدود له. حيث ينبض القلب الذي أصبح رمزاً لدار شوبارد Chopard بانسجام مع الدوافع العزيزة على كارولين شوفوليه، ليبث طاقته النابضة بالحيوية في إبداعات مجموعة Happy Hearts. وبذلك تجلت النتيجة النهائية في مجوهرات مبهجة وبغاية الأناقة تكتسي بحلّة من عرق اللؤلؤ بلون زهري ناعم من إبداع ناتاليا فوديانوفا ضمن مجموعة Happy Hearts. تمثلت هذه الإبداعات الجديدة في سوار رقيق وعقد طويل وأقراط بتصميم الثريا صنعت جميعها من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراط.

Haute Joaillerie.. تصميم مكرّس لتجسيد أسمى المشاعر

تستعرض دار شوبارد Chopard "صاحبة القلب الكبير" سحرها الرومانسي من خلال ثلاثة أزواج من الأقراط تعتمد شكل القلب الذي يمثّل رمزاً دائماً للحياة والحب. صنعت هذه الإبداعات من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط أو من التيتانيوم الملون لتشع بوهجها الرقيق على وجوه النساء وتمنحهن مظهراً فاتناً وإطلالة مفعمة بالألق.

ساعة Alpine Eagle.. إحياء رمز فريد

تتميز مجموعة ساعات Alpine Eagle بطابعها العصري وشخصيتها الرفيعة الحازمة، وتعيد هذه المجموعة الرياضية الأنيقة إحياء وتجسيد التحفة الفنية المتمثلة في ساعة (St. Moritz) باعتبارها أول ساعة يصنعها المبدع كارل-فريدريك شوفوليه في عام 1980، والذي يشغل حالياً منصب الرئيس الشريك لدار شوبارد، حيث وضع الخطوط الأولية لمفهوم هذه الساعة وصممها بنفسه بدافع من شغفه بجبال الألب والقوة الجبارة للنسر الذي يسود فيها. صنعت الساعة من معدن استثنائي شديد المقاومة وعاكس للضوء يعرف باسم لوسنت ستيل 223a، وتعمل بإيقاع حركة شوبارد (0.01-C) المعتمدة بدقّة الكرونومتر.

ساعة L’Heure du diamant

تلتقط شوبارد Chopard من خلال الساعة المجوهرة L’Heure du Diamant جمال أحجار الألماس بفضل خبرتها التاريخية العريقة التي اكتسبتها منذ ستينيات القرن الماضي، حيث تنظم في ورشاتها لقاءً يجمع الألماس باعتباره نخبة الأحجار الكريمة مع التصاميم العصرية. وقد انضمت إلى هذه المجموعة الفريدة ساعة اتخذت شكل القلب باعتباره رمزاً عزيزاً على دار شوبارد، وتزينت بميناء من عرق اللؤلؤ الزهري تتخلله زخارف ناعمة بشكل لولبي متداخل guilloché.

ساعة Imperiale Moonphase تحفة مفعمة بالشاعرية والفرح

تحتل أطوار القمر مكانة خاصة في قلب المرأة، كما تحتل مكانة معتبرة ضمن مجموعة IMPERIALE المتميزة من دار شوبارد Chopard. تمثل أطوار القمر ومشهد كوكبة الأبراج دعوة للانطلاق في رحلة شاعرية بين التماوجات المتلألئة من اللونين الوردي والأبيض لصدف اللؤلؤ التي تضفي بدورها الإشراقة والتألق على أحجار الألماس النفيسة. وتمتد نفحة الإبداع إلى صميم هذه التحفة البديعة لتتجلى في حركة (L.U.C 96.25-C) الأوتوماتيكية التعبئة التي تفتقت عنها الخبرة الفذة لمصنع شوبارد Chopard Manufacture في سويسرا.

دقة فكلية مع ساعة L.U.C Lunar One

تعتبر ساعة L.U.C Lunar One من الإبداعات الرائدة ضمن مجموعة دار شوبارد Chopard للساعات الفاخرة (L.U.C)، لما تتسم به هذه الساعة من ميزة عرض التقويم الدائم مع عرض فلكي لأطوار القمر، فهي الساعة الوحيدة في هذه الفئة المزودة بآلية عرض فلكي فائق الدقة لأطوار القمر يظهر ضمن فتحة دوّارة. وتتميز آلية حركة الساعة المعتمدة بدقة الكرونومتر من عيار (L.U.C. 96-13 L) بدرجة من الدقة عز نظيرها بحيث لا تحتاج إلى أي تعديل زمني إلا بعد مضي 122 عام، وقد أعدت هذه الحركة لتبث الحيوية في سلسلة جديدة محدودة للغاية ضمن هذه المجموعة تتضمن 25 ساعة فقط تكتسي بحلّة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط، ويزينها ميناء أنيق باللون الأزرق الغامق منقوش بزخارف أشعة الشمس. جسّدت هذه الساعة ذروة التعقيد التقني في صناعة الساعات، إذ لا يقدر على إنتاجها سوى مصانع الساعات الأكثر خبرة. وبالإضافة إلى شهادات "الكرونومتر" التي حصلت عليها هذه الساعة، تميزت بمستوى رفيع من الدقة واللمسات النهائية مما خولها حمل "دمغة جنيف للجودة" المرموقة.