جيجر لوكولتر تقّدّم أماندا سيفريد في In Pursuit of Chance
تقدّم جيجر لوكولتر مقطعَ فيديو شاعريًا وشائقًا بعنوان In Pursuit of Chance من بطولة أماندا سيفريد يكشف النقاب عن ساعة "راندي فو دازلينغ ستار" الجديدة. وتبث صديقة الدار والممثلة الموهوبة أماندا الروح في قصة هذه المغامرة الرومانسية الحديثة بأناقتها الجذّابة التي تخطف أضواء الشاشة. وتجري أحداث هذا الفيديو الجديد في بيئة غامضة ومثيرة تدعو المشاهد إلى التفكير في معنى الصدفة في الحياة والحب والنجوم.
يلخّص فيديو In Pursuit of Chance معنى التعبير عن المكنون، أي أن حياتنا ليست مجرد صدفة فعند إبداء نوايانا والإفصاح عنها، نهيّئ الظروف التي تتيح إتمام مشيئتنا المنشودة وتحويل أحلامنا إلى حقيقة واقعة. ويصبح الشهاب كنايةً عن التعبير عن المكنون، وهو ظاهرة فيزيائية وواقعية تشهد على عالم الغيب. وتعكس هذه الظاهرة السماوية الطابع العشوائي للصدفة.
تقول أماندا: "أحببت المشاركة في هذا الفيلم القصير لأنني أرى فيه ما يشبه حياتي. وأرى أن الشهاب يرمز إلى التغيير ويمنحنا الأمل. وفي كل مرة أتمنى فيها أمنية عند رؤية شهاب، أؤمن بأن شيئًا رائعًا وغامضًا على وشك الحدوث. وعند التمني، أتحدى نفسي لأمضي قدمًا في حياتي وأشعر بأن الكون يساندني."
صُوّر هذا الفيديو في المُلكية الأسطورية التي أشرف على تصميمها وتشييدها الفنان والنحات خافيير كوربيرو في برشلونة. وتتّخذ الهندسة المعمارية نفسها شكل منحوتة ضخمة مدعومة بهياكل هندسية خرسانية متراكبة على ارتفاعات مختلفة وموصولة بسلالم عائمة وأقواس منحنية لإضفاء لمسة مثيرة شبيهة بالمتاهة.
في هذا المشهد المسرحي المستوحى من عالم آخر تحت سماء الليل المرصّعة بالنجوم، تظهر أماندا وهي ترتدي ساعة "راندي فو دازلينغ ستار" الجديدة. وعندما ترفع نظرها من الميناء إلى السماء، يومض شهاب في السماء وتتحوّل القصة من واقع إلى أحلام ومن تأمل هادئ تبدي فيه نواياها للكون إلى شعور يستعجلها إلى قدرها. وفي تلك اللحظة، تدرك أماندا أن الشهاب هو حافز أمنيتها وحين تنظر إلى ساعتها يَبرقُ الشهاب عبر الميناء ليعدها إلى الواقع ويقودها إلى القدر الذي التمسته.
ساعة رائعة تستحضر سماء الليل تظهرُ الشهُب عابرة وغامضة يصعب التنبؤ بها وهي أكثر رومانسية وإثارة للفضول من بين كل الظواهر السماوية، إذ تسلب عقول البشر منذ فجر الزمان. واليوم ألهمت صنّاع ساعات جيجر- لوكولتر الذين أعادوا تجسيد روعتها على المعصم بآلية جديدة تمامًا صمّمتها الدار وطوّرتها في مشاغلها لإتاحة ظهور شهاب متلألئ على الميناء في أوقات عشوائية.
تقول أماندا: "لطالما عشقت جمال السماء المرصّعة بالنجوم في ليلة صافية وغالبًا ما أقضي بعض الوقت في حديقة منزلي أحدّق في السماء بإعجاب. وفي مناسبات نادرة، أحظى بمكافأة مشهد شهاب مميّز في غاية الروعة. وكم دُهشت حين علمت أن صنّاع ساعات جيجر- لوكولتر وجدوا وسيلة لمحاكاة هذه الظاهرة الرائعة في ساعة يد."
تتميّز ساعة "راندي فو دازلينغ ستار" بميناء من الأفينتورين الأزرق وتعبّر ببراعة عن جمال سماء الليل المرصّعة بالنجوم التي تنجلي في الحلقتين المرصّعتين بالماس والمحيطتين بقفص الساعة مما يُعتَبَر سمة خاصةً بمجموعة "راندي فو" البديعة. ويحيط بالميناء حلقة أخرى مرصّعة بالماس وفي وسطه ثلاثة أقراص متراكبة تخفي الشهاب قبل تفعيله. وبعد تفعيله بحركة المعصم، يظهر لفترة وجيزة ثم يختفي بطريقة عابرة يصعب التنبؤ بها وتسلب الألباب مثل الظاهرة التي ألهمته.