وردة Piaget.. تصريح بالحبّ
في حديقة بياجيهPiaget، ما بين الشّمس والظلّ، تُزرع ورود رائعة بأناة آسرةً الذهب والماس. إنّها قصيدة غنائية تُخاطب الجمال الطبيعي لكلّ امرأة حيث تكشف وردة بياجيهPiaget عن جوانبها المختلقة: الأنثوي، الحسّاس، الممتع، الملهم والجذّاب. مستهدفةً عيد العشّاق، تُعدّ هذه الوردة الرومانسية الإعلان الحقيقي عن الحبّ.
مخلَّدةٌ في الذهب الوردي، لا تتلاشى ملكة الورود أبداً بل تسطَع متألّقة بإستمرار. حول عنقها، تتناثر بتلات الوردة لتكشف عن ماسة متلألئة. تلمعُ أقراط بياجيهPiaget روز على بشرتها. ويلتفّ الخاتم المصنوع من الذهب الزهري والمُزدان بوردة ماسية حول إصبعها. تزيّن لؤلؤة أكويا جانب الوردة تحيّة لآلهة فينوس التي حافظت عليها كرمز للحبّ والجمال، في حين يبرز في الخاتم الآخر حجر الياقوت الزهري مستحضراً شغف العاشقين ورابطهما القويّ.
تُعدّ ساعة بياجيهPiaget سولو س الهدية المثالية للرّجل. إنها قطعة فولاذيةتتماشى مع شخصيّة الرجل الذي يتحدّى التقاليد وتتميّز بتصميم ثنائي بتوقيع بياجيه – وبميناء أرزق مرصّع بالالماس وعلبة مستديرة يبلغ قطرها 42 مليمترا.
وردة، ساعة، جرأة بياجيهPiagetالإبداعية. حبّ يُجسَّد في طرق مختلفة يوم عيد العشّاق.