Chopard.. دار حرفية تصوغ المشاعر منذ عام 1860
تؤكد شوبارد Chopard على قيمها الأصيلة المتمثلة في الحرفية الفذة والجرأة الإبداعية من خلال حملة إعلانية فريدة وبصمة جديدة مميزة. تكشف فيها دار شوبارد Chopard ذات الملكية العائلية التي تأسست في عام 1860 عن أحد جوانب هويتها باعتبارها دار حرفية تصوغ المشاعر في إبداعات نفيسة.
بهدف تسليط الضوء على تراثها وإعادة التركيز على جوهر حرفيتها وقيمها الأصيلة، تكشف دار شوبارد Chopard عن بصمة مميزة وجديدة: شوبارد تصوغ المشاعر منذ عام 1860، لتكون رسالة قصيرة تلخص صميم وجوهر الدار التي أسسها لويس-أوليس شوبارد. نقلت الدار تراث المهارات الحرفية والحرف التقليدية من جيل إلى جيل دون انقطاع، وعبّرت عنها في تشكيلات استثنائية وفريدة تحرك المشاعر بعفوية وتلقائية وذلك من خلال مجموعة تضم ثلاثة عناصر أساسية: أولها الحرفية التي يتكفّل بها العمل الشغوف للحرفيين الخبراء كلٌ في مجاله، وثانيها الزخم الإبداعي الهائل الذي يتيح لكل شخص العثور على القطع النفيسة التي تتناسب مع طبيعته الشخصية، وآخرها الأخلاقيات التي تلعب دوراً جوهرياً في الخيارات الاستراتيجية للدار، إذ تؤمن عائلة شوفوليه بأن الترف العصري الرفيع ينبغي بأن يقوم على القيم الأخلاقية والإحساس بالمسؤولية. وفي هذا السياق، أعلن في مطلع العام الحالي الرئيسان الشريكان في دار شوبارد Chopard، كارولين وكارل-فريدريك شوفوليه، عن التزام دار شوبارد باستخدام الذهب الأخلاقي بنسبة 100% في صناعة جميع إبداعات الدار من الساعات والمجوهرات اعتباراً من شهر يوليو لعام 2018.
تكمن آلية الحركة في قلب النهج الإبداعي لدار شوبارد Chopard، لترمز للإبداع في مجال صناعة الساعات، وترمز للحرية في مجال صناعة المجوهرات. ومن خلال خط ساعات ومجوهرات مجموعة (Happy Diamonds) تحرر شوبارد أحجار الألماس من قبضة مخالب التثبيت لتتيح لها الحركة بحركات مبتهجة وإيجابية تنضح بالمرح والحيوية. كما تحيي شوبارد تراث المهارات الحرفية لصناعة الساعات من خلال مجموعة ساعات (L.U.C) الفائقة التعقيد، لاسيما حين تضفي شوبارد لمسات إبداعية جديدة ومتطورة على آليات الحركة التي تتم كافة مراحل تصميمها وتطويرها وإنتاجها ضمن ورشات معمل شوبارد لترتقي بها إلى مستويات جديدة.
وتركّز حملة شوبارد الإعلانية الجديدة على هذا الزخم الإبداعي من خلال تسليط الضوء على إبداعات دار شوبارد Chopard من الساعات والمجوهرات النفيسة، مستفيدة في الوقت ذاته من الإحساس العميق بالحركة الذي تشتهر به الدار. ترمز هذه الحركة إلى الطاقة والإبتكار والإبداع والديناميكية التي تتسم بها الدار، في نهج يجسد أيضاً شعار شوبارد نفسه بخط متراقص يعبّر عن فاعليتها وحيويتها وحماسها المفعم بالحياة.
تكشف هذه الحملة المبتكرة عن رمز جمالي قوي من خلال تأكيد الطابع الرمزي للحرف الأول "C" من اسم العلامة التجارية باللغة الانكليزية لدار شوبارد التي تتمتع بتاريخ طويل وشهرة عالمية كبيرة، لتترك بذلك شوبارد علامة بصرية راسخة ومميزة لها. وفي تعليق له قال كارل-فريدريك شوفوليه: "كان استخدام الحرف "C" خياراً قوياً، ففي حرف واحد تتجلى رمزية الحركة الرشيقة المفعمة بالعمق والحيوية التي ترفد شوبارد وتتغلغل في كل إبداع من إبداعاتها". وباختيارها للحرف الأول من اسمها، تغطي دار شوبارد جميع المفردات التي تخصها مثل: الإبداع (Creativity)، والقلب (Coeur)، والعيار (Calibre)، والألوان (Colours)، والأسلوب المميز (Character).
يبرز الحرف "C" بحجم كبير وخط مائل على كل المواد المرئية ضمن الحملة الإعلانية الجديدة، ليرسخ مكانته كختم مهيب وتوقيع مميز للدار يوثق ارتباط الدار مع كل الموديلات الرمزية الظاهرة في المواد المرئية ضمن الحملة. كما يبدو هذا الحرف وكأنه يذكرنا بالطبيعة الفريدة والمتميزة لكل قطعة من إبداعات هذه الدار التي لا مثيل لها.