أجمل أطقم المجوهرات للأعراس من دار معوّض
كشفت دار معوّض عن آخر ابتكاراتها لأطقم المجوهرات للأعراس.
طقم الألماس الرائع "سلستييل هارتس"
تلتقي الأناقة كلاسيكية بالجمال الراقٍ في طقم الألماس الرائع "سلستييل هارتس". فيضمّ هذا الطقم الخلّاب أكثر من 186 قيراطاً من الألماس الدائري وبشكل قلب وكمثرى وماركيز المتلألئ ببريق سماوي. وقد تمّ ترصيعه بعناية كبيرة بالذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً. وفي العقد، تتراصف خطوطٌ بيضاء بارزة بانسجام تامّ، ويتزيّن طرف كلّ منها بقلب أو كمثرى، وهو نوع من البريق الذي يتحلّى به العقد والقرطان أيضاً لتكتمل إطلالة هذا الطقم المتّشح بلمعان متقَن. ولوضع لمسات أخيرة مذهلة، يعلو الخاتمَ قلبٌ مدهش تحضنه أحجار من الألماس، ليشكّل رمزاً رائعاً للحبّ الأبدي.
من أجل ابتكار طقم الألماس " سلستييل هارتس"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين موهبتهم في عملية إبداعية متكاملة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
ولهذا الطقم المميّز، استمدّ مصمّمو معوّض الإلهام من جمال الألماس الطبيعي والأبدي. فتمّ ترصيع أحجار الألماس الشفافة المقطّعة بأشكال مختلفة والمتلألئة ببريق لا مثيل له بالذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً لتزداد إطلالة هذا الطقم إشراقة على إشراق.
طقم "سندريلّا" المذهل
مع لمعان يبعث بدفء ألف شمس ساطعة، تكشف خمسة من أندر أحجار الألماس الصفراء البارزة والراقية في العالم عن خلفية من الألماس الأبيض الناصع كالثلج في طقم "سندريلّا" المذهل. أمّا في العقد، فتتلألأ جوهرة صفراء رائعة على شكل وسادة عيار 57.13 قيراط في قلب هالة من الألماس الشفاف فتنضح وقاراً خالصاً.
وتعكس القطع التي تكمّل الطقم الأثرَ المذهل عينه. فيضمّ العقدُ حجر من الألماس الأصفر البارز والراقي عيار 33.1 قيراط، ويحتوي القرطان على قطعتَين من الألماس الأصفر البارز والراقي عيار 16.01 قيراط و16.02 قيراط، ويحضن الخاتم حجراً من الألماس الأصفر البارز والراقي عيار 25.33 قيراط. وتماماً مثلما يوحي الاسم، بإمكان هذا الطقم أن يحوّل جميع قصصك الخيالية إلى حقيقة
من أجل ابتكار طقم الألماس "سندريلا"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين موهبتهم في عملية إبداعية متكاملة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
ولهذا الطقم الفريد من نوعه، استمدّ مصمّمو معوّض الإلهام من قصص الخيال الأسطورية التي انتصر فيها الحبّ والجمال. لذلك، جمعوا خمسة من أندر أحجار الألماس الصفراء البارزة والراقية في العالم ورصّعوها مع أحجار من الألماس الشفاف في تصميم خلّاب يليق بأميرة.
وقد شكّل إبراز الجمال المهيب الذي تتّسم به هذه الأحجار الفريدة جزءاً من عملية التصميم أيضاً. فولّدت حلقة الخاتم المرصّعة بالذهب الأبيض والأصفر عيار 18 قيراطاً نوعاً من التلألؤ الباهر. فكانت النتيجة ابتكاراً رائعاً من السحر والحيوية المذهلة.
لوف إن ميست.. طقم من الألماس والياقوت
بات جمال الطبيعة الأخّاذ خالداً إلى الأبد في طقم الألماس والياقوت "لوف إن ميست". فعلى غرار الأوراق الخفيفة التي تحيط أزهار الربيع الزرقاء الرقيقة، رُصّع بدقّة الياقوت الأزرق المذهل البرموي والسريلانكي بوزن 92.74 قيراط بشكل وسادة في قلب الألماس الدائري والمستطيل وبشكل ماركيز وكمثرى، ليصل مجموع وزن الطقم إلى 187.65 قيراط. وبفضل التصميم الشديد الدقة والمهارة الملفتة، تأسر هذه التحفة الفنية البارزة القلوب بسحرها الغريب عن هذا العالم.
ولابتكار طقم الألماس والياقوت "لوف إن ميست"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
ولهذا الطقم الرائع، استمدّ مصمّمو معوّض الإلهام من أولى أيام الربيع، عندما تنذر الأزهار المتفتّحة من الألوان كافّة باستيقاظ الطبيعة الرقيق من سباتها الشتوي الحلو. وقد انعكست هذه الصور في مجموعة خلّابة من الياقوت الفريد من نوعه المرصّع مع ألماس أبيض دائري ومستطيل وبشكل ماركيز وكمثرى متداخل في ما بينه مع ذهب أبيض عيار 18 قيراط.
وتميّزت أيضاً عملية التصميم بسمتَين أساسيّتَين ألا وهما الوقار والانسجام. فقد ولّد الياقوت الأزرق برصفه البارع، الذي ينفح الحياة في خلفية برّاقة من الألماس الأبيض الناصع، لوناً ملفتاً للبصر وبصيصاً قوياً من الضوء. فكانت النتيجة تحفةً فنية فريدة ومذهلة للغاية لا تقدر إلّا دار معوّض على تنفيذها
طقم الألماس ماجستيك
يذكّرنا طقم الألماس "ماجستيك" بقصص الحبّ الأسطورية التي لا يقوى عليها الزمن، فهو يشعّ بريقاً خلّاباً لأنه يحتوي على بعضٍ من أروع أحجار الألماس الطبيعي من عيار D-H بوزن لا يقلّ عن 274.05 قيراط. وقد رُصّع العقد بمجموعة من أحجار الألماس المتعدّدة الأشكال التي تتداخل في ذهبٍ أبيض عيار 18 قيراطاً، لتلفت النظر بسهولة إلى حجر الألماس المذهل بشكل الكمثرى عيار 15.23 قيراطاً من عيار D-FL.
أمّا السوار والقرطان والخاتم التي تكمّل الطقم، فتتميّز بالأثر المذهل ذاته الذي يحدثه العقد بفضل أحجار الألماس البرّاقة الذي يعطي انطباع الرقّة ذاته. وتنضح قطعة "ماجستيك" الرائعة كلاسيكيةً وأناقة، فتعكس مسعاها إلى حلم غالٍ مفعم بالشغف والسعادة والعظمة.
من أجل ابتكار طقم الألماس "ماجستيك"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
وبالاستيحاء من علاقات الحبّ الباهرة والآسرة التي برزت في الأيّام غابرة، ابتكر مصمّمو دار معوّض هذا الطقم الراقي بأعلى درجات من الدقّة، فرصّعوه بمجموعة فريدة من الألماس الدائري وبشكل ماركيز وكمثرى وبرنسيس الذي يتميّز بدرجة عالية من النقاء. وقد تمّ اختيار هذا الألماس بعناية ليعكس توافقاً وفرادة، مع تركيز خاصّ على الشكل والصقل لزيادة جماله المنفرد.
بالإضافة إلى الهالة الشبيهة بالحلم التي يستحضرها طقم الألماس "ماجستيك"، هو يمثّل أيضاً شهادةً على المهارة الفنّية الرائعة التي يتحلّى بها حرفيّو دار معوّض. فقد رُصّعت كلّ قطعة من الألماس في الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً فباتت تنبض بالحياة وتعكس الحيوية والرقيّ النادر. وبالتصميم الملفت والتألّق البارز اللذَين تتميّز بهما هذه القطعة الرائعة، تترك الفرد مفتوناً بجمالها النادر.
طقم من الألماس والسافير أوسيانا
يَظهر البحر بتدرّجات لونه الأزرق العميق في طقم الألماس والسافير "أوسيانا". وقد صُمّم العقد وفقاً لمعايير شاهقة من المهارة الحرفية ويتميّز بشكل زهور من الألماس ذات شكل متداخل يتدلّى منها بأناقة ألماس وسافير، فيرسم طريق البصر نحو القطعة الأبهر في الطقم، ألا وهي سافير سريلانكي أزرق مذهل على شكل كمثرى عيار 40.23 قيراط.
وللقرطَين تأثير شبيه بذلك الذي يحدثه العقد. أمّا السوار والخاتم فيضمّ كلّ منهما سافير أزرق على شكل وسادة عيار 53.55 و16.16 قيراط تباعاً. ويحيط بهذين الحجرين الكريمين ألماس أبيض متّقد التلألؤ. يضمّ هذا الطقم الرائع والفريد ما لا يقلّ عن 237.64 قيراط من السافير و156.59 قيراط من الألماس، مما يعطيه طلّة تحبس الأنفاس.
من أجل ابتكار طقم الألماس والياقوت "أوسيانا"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكامل. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، عمل فريق من الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به الرسوم الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
ومن أجل ابتكار هذا الطقم المذهل، استمدّ مصمّمو معوّض الوحيَ من الإغريق الذين آمنوا بالقوّة التي يخبّئها الياقوت الأزرق. ويأتي اسم الطقم بذاته من كلمة "أوسيانوس" الإغريقية، التي أشارت قديماً إلى تيتان هو أب الأنهار والحواري. فكان الهدف نفح الحياة في تحفة فنية تجسّد هذا المنظر الباهر من خلال فنّ المهارة اليدوية وتصميم المجوهرات المُتقن.
وفي لمسة تذكّرنا بالانسجام الشعري، صُنع العقد والسوار والقرطَين والخاتم بالذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، ثمّ تمّ ترصيعه بالياقوت الأزرق السريلانكي والمدغشقري الأخّاذ والألماس الأبيض الشفّاف. ويستحضر هذا الابتكار الباهر من معوّض، الذي تمّ تصميمه كزينة فاخرة تليق بالأميرات والملكات، هالةً من الفخامة والعظمة المهيبتَين.