"باشا دو كارتييه" عودة رائعة ومتطورة لساعة خالدة يعود تصميمها إلى عام 1985

"باشا دو كارتييه" عودة رائعة ومتطورة لساعة خالدة يعود تصميمها إلى عام 1985

لمى الشثري
4 سبتمبر 2020

مرحبا بعودة ساعة "باشا دو كارتييه" بعد 35 عاما من إطلاقها! تأتي المجموعة الجديدة من الساعات في إطار جديد متطور لا يزال وفيا إلى التصميم الأصلي للساعة التي رأت للنور لأول مرة عام 1985. 

كنت في بداية مرحلة الدراسة الجامعية حين اجتذبتني ساعة "باشا دو كارتييه" لأول مرة وكان ذلك بعد نحو 13 عاما على إطلاقها، أعجبتني الثقة الكبيرة التي تنبع من تصميمها وشعرت بأنها تعكس شخصيتي بكل تفرد وبساطة. 

تتميز "ساعة باشا دو كارتييه" بالجسارة الفريدة التي تنادي أصحاب الطموح العالي المنفتحين على مختلف التخصصات والتجارب.  منذ إطلاقها عام 1985 وساعات "باشا دو كارتييه" طاغية بحضورها ورموزها القوية وتصميمها الاستثنائي. 

وتضم مجموعة "باشا دو كارتييه" العديد من الموديلات المصنوعة من الفولاذ أو الذهب الأصفر أو الذهب الوردي أو الماس. 

ساعة فريدة وخارجة عن المألوف 

يتحدّى تصميم ساعات "باشا دو كارتييه" الفريد هيمنة الأشكال المستديرة في صناعة الساعات، ويعزّز حضور الساعة وأصالتها وطابعها الفريد. ويبرز أسلوب سوارها بفضل زخارف "كلو دو باريس" كما يضمن تاجها المسنّن أقصى حد من الرؤية.

ولذا، تُعد ساعة "باشا دو كارتييه" ساعة رمزية منذ تصميمها في عام 1985. حيث لفتت قوتها حينذاك أنظار قادة الرأي من جيلها. فقد كانت موجّهة للرجال في بداية الأمر، قبل أن تستولي عليها النساء بفضل السلطة التي تبثها.  إنها ساعة مميّزة وقوية تعشق الأضواء.

كما عودتنا كارتييه في مختلف إبداعاتها، تبقى الدار وفيّة دائما للتصاميم الأصلية. والأمر لا يختلف مع ساعة "باشا دو كارتييه" الخاصة بعشرينيات القرن الواحد والعشرين والتي تبقى وفية للموديل الأصلي وتزدان بتاج مرصّع بحجر إسبينل أزرق أو حجر ياقوت أزرق، بالإضافة إلى سوار قابل للتبديل وعدّة طرق لإضفاء طابع شخصي عليها، لتنبض على إيقاع طاقة الجيل المبدع الحالي.

ساعة "باشا دو كارتييه" الجديدة

كما عودتنا كارتييه في مختلف إبداعاتها، تبقى الدار وفيّة دائما للتصاميم الأصلية في تارخها العريق. والأمر لا يختلف مع ساعة "باشا دو كارتييه" الخاصة بعشرينيات القرن الواحد والعشرين التي ظلت وفية للموديل الأصلي وتزدان بتاج مرصّع بحجر إسبينل أزرق أو حجر ياقوت أزرق.

لمسة شخصية رائعة من دار "كارتييه" 

يأتي التصميم الجديد لساعة "باشا دو كارتييه" بسوار قابل للتبديل وعدّة طرق لإضفاء طابع شخصي عليها، لتنبض على إيقاع طاقة الجيل المبدع الحالي. ولإضافة المزيد من اللمسات الشخصية، كما تكشف كارتييه من خلال ساعة "باشا" عن إمكانية جديدة لنقش ذي طابع شخصي. ويظهر النقش على شكل الأحرف الأولى من الاسم تحت غطاء التاج بشكل سرّي. ولا تظهر إلّا إذا تم فك التاج المسنّن الشهير الذي يميّز ساعة "باشا دو كارتييه". 

تكنولوجيا حديثة وبراءة اختراع لدار "كارتييه" 

يتطور حزام ساعة "باشا دو كارتييه" الجديدة ليتماشى مع عصره ويتلاءم مع نمط الحياة الجديد ويرافق الحركة ويتكيّف بسهولة مع الظروف، حسب الألوان والمواد المختارة. سواء أكانت مصنوعة من الفولاذ أو الذهب أو الجلد، يمكن التبديل بين كل النسخ بفضل تعديل لنظام قابلية تبديل السوار من "QuickSwitch" الذي طوّرته كارتييه والذي يتميز بآلية خفية تندمج في هندسة العلبة لإنه موجود تحتها، ويمكن تفعيله بضغط بسيط. وقد أُضيفت تكنولوجيا تعديل حجم السوار المعدني حسب الحلقات إلى هذه التكنولوجيا الطليعية. وسجلت الدار براءة اختراع نظام "SmartLink" الذي يتيح لمالك الساعة تعديل طول السوار بنفسه ودون أي أداة، إذ إن كل حلقة "SmartLink" مزوّدة بزرّ ضاغط يسمح بإزالة دبوس التثبيت لإزالة أو إضافة حلقة معدنية على ساعة "باشا دو كارتييه".