Chopard تقدم ثلاث موديلات جديدة من مجموعة  IMPERIALE الرائعة

ساعة IMPERIALE.. أناقة طبيعية

Chopard تقدم ثلاث موديلات جديدة من مجموعة  IMPERIALE الرائعة

انضمت إلى مجموعة IMPERIALE المفعمة بالأنوثة والأناقة الفاخرة ساعة جديدة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط ومرصّعة بالألماس. ويتألق ميناء الساعة بالزخارف الرمزية لهذه المجموعة، في حين يكتسي بحلة رقيقة وناعمة من عرق اللؤلؤ الأخضر المطعّج، الذي يتلائم بلونه مع لون سوار الساعة، بينما تنبض الساعة على إيقاع حركة ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة. وبذلك تعبر هذه الساعة بلونها الطبيعي عن الأسلوب الفريد للمرأة الأنيقة.

عرض الوقت على خلفية من عرق اللؤلؤ

التزاماً بالطابع الجمالي للمجموعة، أعيد تجسيد ساعة IMPERIALE الجديدة الأوتوماتيكية التعبئة في إصدار بلون أخضر ناعم تعكس تدرجاته الرقيقة أصداء الطبيعة الغضة حين تتفتح براعمها اليانعة، لتبهج العين وتتألق بأناقة على معصم اليد. وتزين ميناء الساعة الجديدة بعرق اللؤلؤ المطعّج، حيث تعكس نعومة هذه المادة الاستثنائية تماوجات لونية لا حصر لها. وباعتبارها مستمدة من قلب الصدفة حيث تخفي مكنوناتها النفيسة، تكتسب بذلك كل ساعة سمة فريدة ومميزة يمنحها إياه التقزح الحريري الناعم لعرق اللؤلؤ المطعّج الذي يتسم بندرة وتفرد تموجاته الطبيعية. يشكّل ذلك المشهد قلباً نابضاً بالحياة تحتضنه علبة بقطر 36 ملم يكللها إطار مرصّع بالألماس لزجاج الساعة. كما يبرز الترصيع الزاخر بالألماس على التاج وأغطية مقابض السوار وقطع الكابوشون ليؤكد على الطبيعة النفيسة لهذه الساعة التي زودت بسوار أخضر من الجلد اللامع.

ساعة IMPERIALE.. أناقة ملكيّة

Chopard تقدم ثلاث موديلات جديدة من مجموعة  IMPERIALE الرائعة

انضمت إلى مجموعة IMPERIALE المفعمة بالأنوثة والأناقة الفاخرة ساعة جديدة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط ومرصّعة بالألماس. ويتألق ميناء الساعة بالزخارف الرمزية لهذه المجموعة، حيث زين بزخارف ناعمة بشكل لولبي متداخل (guilloché) تشهد على خبرة حرفيي شوبارد وبراعتهم الفائقة، لاسيما أن ساعة IMPERIALE تتميز بغنى مظهرها بقدر غنى جوهرها؛ إذ تنبض عقاربها على الإيقاع البارع الذي تنظمه حركة شوبارد (96.17-C) الأوتوماتيكية التعبئة والمصنوعة بأكملها ضمن ورشات الدار.

فخامة مفعمة بالأنوثة

التزاماً بالطابع الجمالي للمجموعة، أعيد تجسيد ساعة IMPERIALE الجديدة في إصدار أصيل مشبّع بالطابع النبيل والأنوثة الفاتنة. وقد منح حرفيو شوبارد بخبرتهم وإبداعهم الميناء الفضي ألقاً فريداً حيث تم تزيينه يدوياً بزخارف ناعمة بشكل لولبي متداخل (guilloché)، بينما تكررت زخارف الأرابيسك الرمزية لهذه المجموعة بشكل مكثف في مركز الميناء، وتمت إحاطتها بإطار من شريط زخرفي مرصّع بالألماس بأحجام مختلفة. وفي ضوء ذلك، يستعرض هذا الميناء الواضح القراءة مرور الوقت بالعقارب التي تدور فوق أربعة أرقام رومانية مطلية بالذهب وثمانية مشيرات للساعات مرصّعة بألماس.

يبلغ قطر علبة الساعة 36 ملم، وقد صنعت من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط. ويبرز الترصيع الزاخر بالألماس على إطار زجاج الساعة والتاج ومقابض السوار وقطع الكابوشون ليؤكد على الطبيعة النفيسة لهذه الساعة التي زودت بسوار جلدي بلون خمري. 

دقّة حركة شوبارد

تحتضن علبة ساعة IMPERIALE حركة أوتوماتيكية التعبئة من عيار شوبارد (96.17-C) مصنوعة ضمن ورشات الدار، وتكشف الحركة عن كامل روعتها الميكانيكية من خلال الغطاء الخلفي الشفاف للعلبة. فضلاً عن أن هذا العيار يتميز بدولاب تعبئة يدور باتجاهين مصنوع من معدن التنغستن ومزود بخزانين للطاقة وفق تقنية شوبارد (Chopard Twin Technology) بحيث يضمنان إمداد الساعة باحتياطي الطاقة لمدة 65 ساعة. وبالرغم من عدد مكونات الحركة البالغ عددها 172 قطعة لتقود عمل عقربيّ الساعات والدقائق، إلا أن سماكة الحركة حافظت على نحافتها الفائقة بحيث لا تتعدى 3,3 ملم، مما يجعلها مثالية لساعة IMPERIALE ذات الأنوثة الطاغية.

ساعة Imperiale Moonphase

Chopard تقدم ثلاث موديلات جديدة من مجموعة  IMPERIALE الرائعة

تجسد مجموعة IMPERIALE لوحة فنية بديعة تخيم عليها قطعة سماء مرصّعة بالنجوم، فتتجلى في ساعة Imperiale Moonphase بقطر 26 ملم المصنوعة بأكملها من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط المرصّع بالأحجار الكريمة. وقد صنع ميناء هذه التحفة التقنية البارعة والمفعمة بالأنوثة من زجاج الأفينتورين الذي يبدو وكأنه مرصّع بالنجوم، ويتزين هذا الزجاج ذي البريق الناعم بالكوكبات النجمية الرئيسية الخمس في نصف الكرة الشمالي لتشكّل معاً خلفية لأكثر التقنيات روعة في عالم الساعات النسائية؛ بما تضمه من عرض فلكي لأطوار القمر الذي تنظمه حركة شوبارد (96.25-C)، فيكتسي الميناء بحلة من اللون الأزرق الداكن يضيئه بريق أحجار الألماس. وبذلك تقدم ساعة (Imperiale Moonphase) تجسداً متلألئاً ودقيقاً لدورة أطوار القمر.

قدمت شوبارد سابقاً إصدارات من ساعة Imperiale Moonphase؛ أحدها مصنوع من الذهب الأبيض مع ميناء من عرق اللؤلؤ الأزرق، وإصدار مصنوع من الذهب الوردي مع ميناء من عرق اللؤلؤ الزهري. واليوم تضيف شوبارد إصداراً جديداً ساحراً إلى مجموعة ساعات Imperiale Moonphase. يسلط هذا الإصدار الجديد الضوء على الميناء المصنوع من زجاج الأفينتورين الموشّى بلمسات سماوية؛ فبالإضافة إلى أطوار القمر تبرز التشكيلات النجمية لكوكبات الدب الأكبر، والدب الأصغر، وذات الكرسي، وكوكبة الملتهب، والتنين، إلى جانب عشرات أحجار الألماس المتلألئة التي تمثل النجوم المتناثرة في سماء الليل.

الفن والمواد النفيسة

يكمن سر ذوق شوبارد الرفيع في اهتمامها بالتفاصيل مما يمكنها من تقديم رؤية شاعرية ودقيقة لدورة أطوار القمر. وعلى هذا الأساس صنع ميناء ساعة Imperiale Moonphase من لوحين من زجاج الأفينتورين بلون أزرق، والذي يعرف أيضاً بإسم حجر الذهب ويتميز بشوائبه اللامعة والبرّاقة. وفي جزيرة مورانو، اكتشفت للمرة الأولى هذه المعارف المفقودة منذ أمد بعيد، حيث تقول الأسطورة بأن أحد حرفيي صناعة الزجاج أسقط بالخطأ برادة النحاس والحديد في الزجاج المنصهر، وما أن برد الزجاج حتى بدت من خلاله انعكاسات فريدة وبرّاقة تستحضر في الأذهان صورة النجوم المتلألئة في السماء ليلاً.

تم ترصيع إطار زجاج الساعة المميز لساعات مجموعة Imperiale ومقابض السوار وأغطية مقابض السوار بأحجار ألماس يبلغ إجمالي وزنها 3 قيراط. كما تزيّن الزخارف المبطنة المميزة للمجموعة كلاً من القرص المركزي المزخرف المحيط بعرض أطوار القمر، وقرص العرض المصغّر للثواني.

وقد صنعت ساعة Imperiale Moonphase من الذهب الأخلاقي، وذلك على غرار جميع إبداعات شوبارد من الساعات والمجوهرات التي صنعت في ورشات الدار منذ شهر يوليو لعام 2018.

الفن وأطوار القمر الدقيقة

تشهد آلية هذه الساعة أيضاً على امتياز حرفيي دار شوبارد، فقد صنعت ضمن ورشات الدار كامل حركتها من عيار (96.25-C) الأوتوماتيكي التعبئة والمصادق على دقته بشهادة الهيئة السويسرية الرسمية للكرونومتر (COSC). كما يتميز هذا العيار أيضاً باحتياطي وافر من الطاقة يبلغ 65 ساعة.

يتسم عرض أطوار القمر بدقة فلكية، مما يقلل من خطأ الدقة في المدة الزمنية التي تفصل بين قمرين جديدين متتاليين (تعرف باسم دورة قمرية) إلى 57,2 ثانية فقط، وبالتالي يستغرق الأمر مرور 122 عام لتراكم فرق يوم واحد فقط بين القياس في الساعة ودورة القمر الحقيقية. مما يؤكد على العناية الفائقة التي تكرسها شوبارد لإبداع ساعاتها التي تزخر بالتقنيات الدقيقة والمعقّدة.