ساعة الماس Reverso One Cordonnent Jewellery .. ترصيع استثنائي بالأحجار الكريمة
عند ابتكار ساعة "ريفيرسو" في عام 1931، اتضح الجمال الأنثوي الآسر لخطوطها الأنيقة المستوحاة من فن "آرت ديكو الزخرفي" على الفور وسرعان ما ابتُكرت نسخ أخرى من هذا التصميم، ولا سيما للنساء. ومنذ ذلك الحين، استمرت جيجر- لوكولتر Jaeger LeCoultre في استكشاف الجانب الأنثوي لساعة "ريفيرسو" Reverso وأخذت تجمع بين رموز صناعة الساعات الراقية والحرف الزخرفية.
يتسم قفص "ريفيرسو" ذو الوجهين بطابع فريد ويشبه خلفية جاهزة من أجل لوحة غنيةٍ بأشكال التعبير الفني، مما يتيح إطلاق عنان مهارات حرفيي ®Atelier des Métiers Rares (ورشة الحرف اليدوية النادرة™) لدى جيجر- لوكولتر في مجال الفنون الزخرفية.
سعيًا إلى ابتكار ساعة "ريفيرسو وان كوردينيه جولري" Reverso One Cordonnent Jewellery ، جمعت الدار العريقة بين مهارة حرفيي الترصيع العاملين لديها وبراعتها في إتقان الوظائف الساعاتية المعقّدة، مما أضفى على مجموعة "ريفيرسو" شكلاً جديدًا من أشكال التعبير الأنثوي والفاخر عن الجمال.
في حقبة الثلاثينيات، زوّدت جيجر- لوكولتر العديد من الساعات النسائية بسوار "كوردينيه" (أي "الضفيرة الرفيعة"). وجسّد هذا الرباط الأسود البسيط أو "الفستان الأسود القصير" لأساور الساعات الأناقة الراقية لحقبة "آرت ديكو" ولربما لم يسبق له مثيل عندما اقترن بساعة "ريفيرسو" للمرة الأولى في عام 1933.
تغتنم ساعة "ريفيرسو وان كوردينيه جولري" حلول عام 2021 لإعادة النظر في هذا التآلف الرائع بأسلوب متألق وتحويل هذا الحزام ذي الرباط البسيط إلى ضفيرة مرنة من الذهب والماس وتزويده بقفص "دويتو" مرصّع بالكامل بالماس.
صُمّمت ساعة "دويتو" ذات الوجهين خصّيصًا للنساء وزُوّدت بميناءين يحمل كل منهما تعبيرًا مختلفًا. وتكمن براعة آلية الحركة ذات التعبئة اليدوية، جيجر- لوكولتر كاليبر 844، في قدرتها على تدوير العقارب في الوقت نفسه وفي اتجاهين مختلفين على كل ميناء.
يتألف الميناء الأمامي لساعة "ريفيرسو وان كوردينيه جولري" من عدّة طبقات: أرقام عربية رفيعة من الذهب مثبّتة على خلفية من عرق اللؤلؤ الأبيض ومطوّقة بأقواس مرصّعة بالماس، ويرد في منتصفه رسم هندسي مقتطع يحيط به خيط ذهبي رفيع ليكشف عن حقل متلألئ بالماس المرصوف. ويتميّز الميناء الخلفي بتباين أخّاذ، فيزدان بزخرفة "أشعة الشمس" من الذهب المرصّع بالماس المتلألئ في منتصفه لتشكيل علامات الساعات على خلفية من الأونيكس.
ورُصّع كل القفص وعروات تثبيت السوار والسوار ذاته والميناءين بالماس في حين رُصّع تاج التعبئة بماسة مقلوبة. (1104 ماسات تزن معًا 7.84 قيراط). أما القفص، فاختارت جيجر- لوكولتر تقنية الترصيع الخرزي التي تُبقي الماسات في مكانها باستخدام حبيبات ذهبية بالغة الصغر بالكاد تمكن رؤيتها، مما يتيح إبقاء الأحجار قريبة من بعضها بعضًا حتى يبدو قفص الساعة وكأنه مغلّف بكتلة صلبة من الماس.
تتغنى ساعة "ريفيرسو وان كوردينيه جولري" الجديدة بأنوثة القرن الواحد والعشرين وتشهد على مهارة الدار العريقة في صناعة الساعات وحرفها الفنية وبراعتها في صياغة المجوهرات، وتشيد بالنساء اللواتي يلهمن جيجر- لوكولتر كل يوم.