Jaeger-LeCoultre وأماندا سیفرید تشیدان بالأناقة الداخلیة
بإطلالتھا المشرقة والھادئة والثمینة والرائقة، تبث أماندا سیفرید، صدیقة دار جیجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre العریقة – غراند میزون، فیضا من الثقة الھادئة. تتحرك برشاقة وتتحّدث بأصالة وجمال. جمال یتخطى الزمن.
بعد نجاح فیلم Mank الذي ترشحت أماندا سیفرید عنه لنیل لقب أفضل ممثلة في فئة الأدوار الثانویة في حفلي توزیع جوائز الغولدن غلوب وجوائز الأوسكار، تعود الممثلة إلى دائرة الأضواء مجددا خلال جلسة تصویر أقامتھا جیجر- لوكولتر Jaeger-LeCoultre. وتحتفي الصور بالأنوثة وتشھد على مرور 90 عاما على ابتكار ساعة "ریفیرسو" Reverso.
تعاونت جیجر- لوكولتر في جلسة التصویر ھذه مع المصورة الفوتوغرافیة والفنانة ألیكي المولودة في ھولندا والمقیمة في نیویورك والمشھورة بتصویر المرأة وفقًا لرؤیتھا الأنثویة الممیزة.
تظھر أماندا في الصور الفوتوغرافیة الجدیدة مرتدیةً ساعة "ریفیرسو وان دویتو مون" Reverso One Duetto Moon المصنوعة من الذھب الوردي من المجموعة الراھنة والمزّودة بسوار من الذھب الوردي وحزام جلدي أحمر خمري. ویتّسق ھذا التصمیم تماما مع تصّور أماندا للأنوثة المعاصرة.
تقول أماندا سیفرید: "إذا ُطلب مني تعریف ساعة "ریفیرسو"، فسأقول إنھا عابرة للزمن ومبتكرة وأصیلة".
وتضیف قائلة: "تعجبني الساعات التي تبدو مناسبة لارتدائھا مع قمیص أو فستان وتظل تتناسب مع أسلوبي". ولطالما لّبت ساعة "ریفیرسو" ھذه الرغبة. ویصعب أحیانًا تصّور كل التفاصیل والمھارات الفنیة التي تتجسد في قفص صغیر للغایة ، فما بالك بواجھتین تعملان بطریقة انسیابیة جدا في تصمیم استثنائي واحد. وھذا یحاكي قدرتھا على أداء العدید من الأدوار، والتحلي بالحس الإبداعي، والاستعانة بكل ما تتمتع به شخصّیتھا من ذكاء لتفجیر موھبتھا وبراعتھا.