ساعات شوبارد الأيقونية قبل انطلاق معرض Baselworld 2018
إليك ساعات دار شوبارد Chopard الأيقونية قبل انطلاق معرض Basel العالمي:
أبصرت ساعة (Happy Sport) النور قبل 25 عاماً لتكون أكثر من مجرد رمز بما تجسده من رؤية واضحة ومحددة لمفاهيم الحداثة والاستقلالية وحرية الحركة. واليوم تثري ساعة (Happy Sport) مجموعة خصالها المتعددة بحركة ذاتية التعبئة تم تطويرها خصيصاً لهذه الساعة ضمن ورشات مصنع شوبارد (Chopard Manufacture)، كما تضفي عليها لمسة نفيسة ومرهفة بواسطة مينائها المصنوع من صدف اللؤلؤ بتدرجات متعددة من ألوان الباستيل الناعمة. لتتجلى في نهاية المطاف كقوة تقنية خالصة يكسوها الضوء بحلته البهيّة.
ساعات (Happy Sport) ثورة في عالم الساعات
في عام 1993، التقطت كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك في دار شوبارد، روح العصر من خلال تصميم ساعة رياضية تعتمد على الدمج بشكل أصيل ومبتكر بين الفولاذ والألماس، فولدت بذلك ساعة (Happy Sport) مجسّدة إبداعاً جريئاً وغير مسبوق. وانسجمت هذه الساعة مع جوهر مفهوم مجموعة (Happy Diamonds) من خلال أحجار الألماس المتحركة فوق ميناء الساعة، حيث تنطلق بحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي وكأنها تؤدي رقصة تزلّج فوق الجليد. وسرعان ما أصبحت ساعة (Happy Sport) رمزاً مميزاً من رموز دار شوبارد السويسرية وأيقونة للساعات النسائية. ومنذ ذلك الحين، تشع هذه الساعة بالأناقة المتشرّبة بها حتى الصميم لتلعب بوصفها أيقونة الأناقة والأسلوب المتألق على وتر الدمج بين الأساليب وإعادة تنسيقها من جديد، فجمعت بشكل غير مسبوق بين الفولاذ والألماس، كما جمعت بين التوجهات الفنية العابرة وتلك التي تتجاوز بطابعها حدود الزمن.
ساعة (L.U.C Quattro) رمز الرجل العصري
تقدم شوبارد ساعة جديدة ضمن مجموعة ساعات (L.U.C Quattro) الرمزية، إحدى المجموعات المتميزة التي تحتل مكانة مميزة ضمن خط مجموعة ساعات (L.U.C). تمثل الساعة الجديدة رديفاً للأناقة العصرية وتنبض على إيقاع حركة (L.U.C) من عيار (98.01-L) المدعوم باحتياطي وافر من الطاقة يكفيه لتسعة أيام والمصادق عليه بشهادة الهيئة السويسرية الرسمية للكرونومتر (COSC). بينما يتلاءم ميناء الساعة الفضي الجديد مع علبة الساعة المصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، وتكتمل لمسة الأناقة بسوار الساعة الجديد المصنوع من جلد العجل لتتألق بحلة عصرية وبساطة جميلة من خلال تفاصيلها البارعة التي تضفي عليها حساً راق ومتطور وجاذبية متميزة وآسرة.
تعتبر مجموعة ساعات (L.U.C Quattro) إحدى أبرز المجموعات الأساسية ضمن خط مجموعة ساعات (L.U.C) التي ينتجها مصنع شوبارد (Chopard Manufacture). وتستخدم عياراً فريداً بتطوره ونحافته يزود الساعة باحتياطي وافر من الطاقة يكفيها لتسعة أيام. وعلاوة على ما تحققه من إنجازات تقنية في مجال قياس الوقت، تبدو ساعة (L.U.C Quattro) كطيف هارب من حلم جميل، حيث صممت لتناسب الرجل العصري، فسرت فيها روح الحداثة لتتجلى في موانئها التي أعيد تصميمها وفي أساورها الجديدة، ناهيك عن المصادقة عليها ‘بدمغة جنيف للجودة’ مما يجعل من ساعة الكرونومتر هذه تحفة نفيسة تزدهي بإطلالتها لتستقطب الإعجاب.
ألوان سباق ميلي ميليا تتجلى في ساعات (Mille Miglia Racing Colours) عندما تُخاض السباقات بأناقة
تراوحت الألوان المخصصة لمختلف البلدان المتنافسة في عالم سباق السيارات ما بين اللون الأحمر (Rosso Corsa) والفضي (Speed Silver) والأخضر (British Racing Green) والأزرق (Vintage Blue) والأصفر (Speed Yellow). وللاحتفال بالذكرى السنوية الثلاثين للشراكة التي تجمع بين دار شوبارد العريقة وسباق ميلي ميليا الأسطوري، تقدم دار شوبارد مجموعة (Mille Miglia Racing Colours) الجديدة التي تضم خمس ساعات بألوان سباق ميلي ميليا المميزة. تجسد هذه المجموعة إعادة إصدار لإحدى مجموعات شوبارد التاريخية التي تتميز بموانئها الفريدة والمخصصة للمتسابقين وعشاق جمع الساعات. وتشيد بعصر سباقات السيارات في ذروته، كما تشيد بسباق ميلي ميليا الحصري الذي يشار إليه على نطاق واسع بأنه "السباق الأكثر جمالاً في العالم".
الشغف باالتفوق يجمع شوبارد وميلي ميليا منذ أكثر من 30 عاماً
على مدى 30 عاماً تقريباً جمع بين دار شوبارد وسباق ميلي ميليا شغفهما المشترك بالأداء الفائق والميكانيك الدقيق. وقد انطلقت الشرارة الأولى لهذا الشغف من افتتان كارل-فريدريك شوفوليه، الرئيس الشريك في شوبارد، بعالم السيارات الكلاسيكية، وبوصفه خبيراً ذواقاً ومتسابقاً فذاً وعاشقاً لجمع السيارات. فقام خلال الأعوام الثلاثين الماضية بتطبيق مهاراته في قيادة أكثر السيارات الكلاسيكية أصالة، حيث كان يشارك بها في كل عام ضمن سباق ميلي ميليا الشهير. وتوثّقت هذه العلاقة التي نشأت في عام 1988 عندما أصبحت شوبارد مسجل التوقيت والشريك الرسمي لسباق ميلي ميليا الأسطوري، كما أدى هذا الارتباط الوثيق إلى بزوغ مجموعة ساعات (Mille Miglia) في ذات العام والتي حملت أيضاً اسم السباق. علماً أن سباق ميلي ميليا يشهد في كل عام مشاركة ما يزيد عن 400 سيارة كلاسيكية تجتمع لتتنافس على طول مسار السباق الممتد على مسافة ألف ميل انطلاقاً من مدينة بريشيا إلى روما ذهاباً وإياباً. وقد أدى هذا السباق الأسطوري إلى إبداع ساعات رمزية تحمل بصمة شوبارد الفريدة والمميزة.