المصورة السعودية سحر الحماد لـ هي : ابني صالح ملهمي الوحيد في عالم تصوير الأطفال

تصوير الأطفال يحتاج للخبرة وطولة البال والافكار المتجددة وهذا ما ابدعت فيه المصورة السعودية سحر الحماد التي جعلت من ابنها الوحيد صالح ملهمها في هذا العالم الممتع والجميل ، سحر شاركتنا الكثير عن عملها في هذا اللقاء الممتع لموقع هي .

عرفينا عنك أكثر سحر

اسمي سحر حمد الحماد ٢٥ سنة ، حاصلة على بكالوريوس طفولة مبكرة من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن ، و اعيش في مدينة الرياض ، واعتبر نفسي قارئة جيدة ، متزوجة وأم لطفل واحد صالح ، و صاحبة استديو Memories Made Studio

متى بدأتي في التصوير ؟ ومتى كانت بدايتك في الانستقرام ؟

بدايتي كانت في عام 2008 وكنت حينها هاوية للتصوير واستمرت في هذا المجال حتى وصلت للاحتراف والان املك محل استديو تصوير للاطفال والعائلات ، وكانت بدايتي في الانستقرام في عام 2012 ، وكانت الخطة أن تكون الصفحة لصور الكواليس فقط

التخصص في تصوير الأطفال نادرا في السعودية لما اخترتي هذا المجال ؟

ارى في تصوير الاطفال نقل مباشر لروح الطفل في صورة وذلك من دون تكليف ولا تصنع ، وتصوير الاطفال تخليد للذكرى بشكله البريئ وضحكته العفوية التي ستبقى معه طول العمر .

تصوير الأطفال يحتاج لأفكار متجددة وروح مختلفة كيف ترين ذلك من خلال عدستك ؟

ملهمي الأول والأخيرا في اختيار الصور والأفكار وفي كل المجالات هو ابني صالح ، ويمكن مشاهدة ذلك من خلال حسابي على الانستقرام  ، وستشاهدون بأن صالح هو بطل افكاري وملهمي .

ما هي الصعوبة التي تجدينها في تصوير الأطفال ؟

تصوير الأطفال ممتع جدا وللعمل فيه يجب على المصورة والعامل فيه أن يكون أكثر مرونة بالتعامل مع الأطفال مع معرفة كيفية التعامل معهم وبذلك لن يكون هناك أي صعوبة في التعامل معهم .

كيف تجد سحر نفسها كمصورة بعد سنوات من الآن ؟

أتوقع بروز اسمي في هذا المجال بالذات بشكل عالمي بإذن الله .

ما هي نصيحتك للمبتدئات في هذا المجال ؟

أولا انصح كل أم أن تلتقط صور لأطفالها لتخليد فكرة الطفولة فقط ، لذا على المصورة أن تلتقط صور الأطفال بشكلهم البريء وعفويتهم وروح وبراءة الأطفال وذلك من خلال ملابس الأطفال والأفكار المختلفة ، و على المصورة أن تتذكر أن الصور للطفل بالنهاية ليست لها

ثانيا الممارسة الدائمة والتغذية البصرية من أسباب الاستمرار بشكل مختلف