علاقة الأمير وليام وكيت ميدلتون أصبحت أكثر قوة بعد أزمة Megxit
الأمير وليام (Prince William) وزوجته كيت ميدلتون (Kate Middleton) دوقة كمبريدج، أصبحا أكثر انشغالا من أي وقت مضى منذ انسحاب الأمير هاري (Prince Harry) وميغان ماركل (Meghan Markle) من العائلة المالكة البريطانية ومغادرتهما المملكة المتحدة، والذي سبقه اضطرار الأمير أندرو (Prince Andrew) إعلان انسحابه من العمل الرسمي، ولذلك السبب أزداد دعم الزوجين كمبريدج لبعضهما البعض، وأصبحت علاقتهما أكثر قوة وذلك طبقا لما نشرته مجلة Us Weekly نقلا عن مصدر مطلع.
كيت ميدلتون أكثر قربا من زوجها عن أي وقت مضى
المصدر تحدث عن ذلك خلال حوار له مع المجلة وقال: "الزوجان كمبريدج أصبحا أكثر انشغالا من أي وقت مضى منذ مغادرة هاري وميغان للمملكة المتحدة، وعلى غير المتوقع فإن جدول أعمالهما المزدحم لم يضع ضغوط إضافية على زواجهما، وإنما جعلهما أكثر قربا، إنهما يعملان كفريق، يعتمد كلاهما على الآخر ويدعم كل منهما الآخر، وهو أمر حتمي حتى يتمكنا من تجاوز هذه الفترة العصيبة".
الأمير وليام وزوجته خالفا قاعدة إظهار المشاعر أمام الجمهور
يأتي تقرير مجلة Us Weekly عن علاقة الزوجين كمبريدج بعد مغادرة دوق ودوقة ساسيكس للملكة المتحدة، بعد أن تحدثت وسائل الإعلام عن مخالفة الزوجين كمبريدج لقاعدتهما الشهيرة بتجنب إظهار المشاعر الشخصية والحب الذي يحمله كلاهما للآخر أثناء الظهور في المناسبات العامة أو الرسمية، حيث شوهد الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون دوقة كمبريدج وهما يتبادلان الابتسام خلال زيارتهما الرسمية لجنوب ويلز في الأسبوع الماضي، كما قام كلاهما بوضع يده على ذراع وظهر الآخر في عدة مناسبات خلال الزيارة الرسمية وعلى خلاف العادة.