دوقة ساسيكس تظهر في إطلالة صديقة للبيئة في أحدث ظهور لها

فازت ميغان ماركل ببعض النقاط لدى النشطاء البيئيين ودعاة حماية البيئة، بعد ظهورها في إطلالة صديقة للبيئة ومصنوعة من المخلفات البلاستيكية في المحيطات وزجاجات بلاستيكية معاد تدويرها، وذلك في يوم الجمعة 14 فبراير 2020 والذي التقطت فيه صور ميغان وزوجها الأمير هاري (Prince Harry) للمرة الأولى منذ إعلانهما رسميا الانفصال عن العائلة المالكة البريطانية في شهر يناير في هذا العام.

عودة هاري وميغان إلى كندا

عودة هاري وميغان إلى كندا

صحيفة ديلي ميل البريطانية نشرت صورا حصرية للزوجين ساسيكس بعد أن تم تصوريهما معا للمرة الأولى منذ انفصالهما عن العائلة المالكة، وكان ذلك وهما في طريقهما لمغادرة رحلة طائرة تجارية من الولايات المتحدة إلى مطار فيكتوريا الدولي في كندا، وشوهد الزوجان الملكيان وقتها وهما يغادران الطائرة بصحبة ما بدا وكأنه مجموعة صغيرة من رجال الأمن.

ميغان ماركل في أزياء صديقة للبيئة

ميغان ماركل في أزياء صديقة للبيئة

ميغان ماركل ظهرت وقتها بقميص أنيق يحمل طبعة الخطوط الزرقاء وهو من تصميم صديقتها المقربة ومصممة الأزياء الشهيرة ميشا نونو (Misha Nonoo)، وارتدت أيضا سترة سوداء أنيقة وبنطلون جينز أسود وزوج من الأحذية السوداء الأنيقة، وهما من تصميم ماركة Rothy، وهي ماركة صديقة للبيئة مقرها سان فرانسيسكو وتقوم بصنع أحذيتها من زجاجات المياه المعاد تدويرها، ميغان كانت تحمل أيضا حقيبة أنيقة مقاومة للمطر، وهي من خط دار أزياء برادا الشهير لإعادة تدوير النايلون (Prada's Re-Nylon line)، والذي يستخدم مادة Econyl، في منتجاته وهي مادة صديقة للبيئة يزعم أنه يمكن إعادة تدويرها إلى أجل غير مسمى، أما بالنسبة للأمير هاري فلقد ظهر وقتها بسترة رمادية وبنطلون جينز وقبعة بيسبول.

ميغان ماركل كانت لطالما من الداعمين لماركات الموضة والأزياء الصديقة للبيئة ومن بينها ماركات مثل Stella McCartney، Theory، Hiut Denim.