مواقف محرجة تعرضت لها كيت ميدلتون أمام عدسات المصورين
تتميز كيت ميدلتون بإطلالاتها الأنيقة حتى أصبحت أيقونة للموضة في السنوات الأخيرة، إلا إنها سيئة الحظ أمام عدسات المصورين، إذ إنهم يركزون على أدق حركاتها بهدف أخذ لقطة مميزة، لكن مع دوقة كامبريدج فالوضع مختلف، فتتحول اللقطة من مميزة إلى محرجة.
فبالرغم إنها تعرف خدع التصوير جيدا وتعرف كيف تبدو متألقة دائما أمام الكاميرات، إلا أن هناك مواقف خارجة عن يدها مثل الرياح التي تداعبها دائما وتعبث بفساتينها وشعرها، وغيرها من المواقف المحرجة التي حدثت لها على مر السنوات الماضية.
انفلات حذاء كيت من قدمها
تعرضت كيت ميدلتون دوقة كامبريدج، لموقف محرج حين كانت تحضر حفلا خيريا برفقة زوجها الأمير ويليام، وعند توجهها إلى السيارة، تعثرت في خطاها بسبب حذائها الذي انفلت من قدمها، لكنها تجاوزت الأمر سريعًا واستكملت خطاها حتى السيارة، لكنها لم تنجُ من عدسات المصورين الذين التقطوا هذه اللحظة بالتفصيل.
تعلٌق كعب حذاء كيت يعيق حركتها
علق كعب حذاء كيت في غطاء مياه الصرف، ليعيق حركتها أثناء حضورها العرض العسكري، ولحسن حظها تواجد الأمير ويليام بجانبها لتسند عليه وتنحني لتخرج الكعب وتعود للمشي مرة أخرى بسهولة وكأن شيء لم يحدث وأكملت طريقها لتقديم الأغصان الخضراء لكتيبة الحرس الإيرلندي.
الرياح تضع كيت في موقف محرج
أثناء زيارة الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون إلى الهند، تعرضت دوقة كامبريدج، لتطاير فستانها الأبيض الواسع بفعل الرياح القوية، خاصًة عند وضع الزوجين إكليل الزهور على قبر الجندي المجهول، فظلت تحاول السيطرة على الموقف بوضع يديها الاثنتين على الفستان، ورغم ذلك لم يمنع ذلك الرياح من رفعه، مما جعل الكثيرون يشبهونها بصورة "مارلين مونرو" الشهيرة.
وفي مرة أخرى تكرر الموقف نفسه أثناء نزول كيت على سلالم الطائرة الملكية بنيوزيلاندا، عندما داعب الهواء فستانها الأحمر، إذ كانت تحمل ابنها الأمير جورج، بينما كان التيار شديدًا مما أدى إلى مسكها لقبعتها التي كادت أن تطير جراء شدة الرياح.
وبسبب الرياح أيضا، التقطت صور لكيت ميدلتون وشعرها يتطاير ويصبح " منكوش" بطريقة محرجة.
تعبيرات واجهها
تلتقط عدسة المصورين كل لقطة تقوم بها كيت ميدلتون دوقة كامبريدج، مما يضعها في مواقف محرجة، إذ أن تعبيرات وجهها في بعض المناسبات تكون على طبيعتها أكثر من المتوقع.