7 عادات حٌرمت منها ميغان ماركل خلال حياتها الملكية.. ستعود لممارستها من جديد
تغيرت شكل حياة ميغان ماركل زوجة الأمير هاري حفيد الملكة إليزابيث الثانية، بعد دخولها العائلة المالكة البريطانية، وحٌرمت من عادات كثيرة كانت تقوم بها، ولكن بعد إعلان تخليها هي وزوجها عن الواجبات الملكية آواخر مارس الماضي، ستعود ميغان من جديد إلى ممارسة حياتها الطبيعية.
وفي هذا التقرير سنتعرف على 7 عادات ستعود ميغان ماركل إلى فعلها بعد أن حٌرمت منها منذ زواجها من الأمير هاري.
صور سيلفي
لا تفضل العائلة المالكة البريطانية، الصور الذاتية " سيلفي" مع الجمهور، ومنذ أن تزوجت ميغان ماركل الأمير هاري، وهي عليها اتباع البروتوكول الملكي في التعامل مع الآخرين، ولكن الآن أصبحت بلا قيود ملكية، وتستطيع أن تأخذ سيلفي مع معجبيها كما تشاء.
التسوق بمفردها
أثناء وجود ميغان داخل العائلة الملكية، كان عليها الالتزام بقواعد أمنية محددة، وبالتالي أصبح خروجها للتسوق بمفردها أمر صعب للغاية، فهي دائما تحت أعين الفريق الأمني المكلف بحمايتها، أما الآن فهي تستطيع التسوق مع عائلتها وأصدقائها كما تشاء.
نشاطها على وسائل التواصل الاجتماعي
كانت ميغان قبل زواجها من الأمير هاري، نشطة جدا على وسائل التواصل الاجتماعي، ولكن قبل بضعة أشهر من الزفاف الملكي، أغلقت جميع حسابتها بما في ذلك مدونتها The Tig ""، التي يتوقع الخبراء الملكيين أن تعود لفتحها من جديد.
وضع طلاء أظافر داكنة
بالرغم من أن ميغان ماركل، كسرت البروتوكول الملكي عدة مرات حين وضعت طلاء أظافر داكنة، لكن يظل تلوين الأظافر أو تركيب أخرى صناعية منافي للآداب الملكية، وإذا لزم الأمر لوضعه يكون شفافا، ولكن الآن لها حرية اختيار أي من الألوان التي تحب استخدامها.
توقيع الأوتوغراف
سوف توقع ميغان ماركل على الأوتوغراف، إذا طلب منها أحد المعجبين ذلك، بينما عندما كانت فرد من أفراد العائلة المالكة البريطانية، كان لا يسمح لها هذا على الإطلاق، وكان يطلب منها الرفض بطريقة مهذبة لا تؤخذ عليها.
ارتداء الملابس القصيرة
تستطيع ميغان الآن أن ترتدي ما تحب من ملابس، دون أن تكون معرضه للنقد من الملكة إليزابيث أو أحدا من القصر، لأن من قواعد البروتوكول الملكي ألا تظهر سيدات العائلة بفساتين قصيرة تكشف عن أرجلهم.
ويمكنها الآن أيضا أن ترتدي فساتين وتنانير دون الحاجة إلى جوارب.
هل ستعود للتمثيل؟
اعتزلت ميغان ماركل التمثيل قبل انضمامها للعائلة الملكية، وحاليا وافقت على تسجيل تعليق صوتي لصالح شركة ديزني، مقابل تبرع الشركة لمنظمة " Elephants Without Borders" الخيرية المعنية بحماية الأفيال والحفاظ على الحياة البيئية.