الأميرة بياتريس الأكثر شعبية على انستقرام العائلة المالكة البريطانية لعام 2020
كانت الأميرة بياتريس حفيدة الملكة إليزابيث الثانية، واحدة من أشهر أفراد العائلة المالكة البريطانية على الانستقرام Instagram في عام 2020، إذ نالت صورها التي نٌشرت إعجاب الكثيرين.
احتفلت الأميرة بياتريس حفيدة الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، بزواجها من رجل الأعمال الإيطالي إدواردو مابيلي موزي " Edoardo Mapelli Mozzi"، في حفل زفاف ملكي اتسم بقليل من البهاء والإبهار الملكي المعتاد، في شهر يوليو الماضي.
ويبدو أن الأميرة بياتريس، رغبت في أن تكون مختلفة عن سابقاتها من عرائس العائلة المالكة البريطانية، فبدلا من استعانتها بمصمم أزياء لتصميم فستان زفاف خاص بها، اختارت حفيدة الملكة، إطلالة عتيقة، إذ ارتدت فستانا ملكيا أنيقا، استعارته من جدتها، الملكة إليزابيث الثانية.
ووفقا لمجلة "Hellomagazine" ألقينا نظرة خاطفة على الصور التي نشرت على حساب theroyalfamily على الانستقرام، لنتعرف على أكثر الصور التي حصلت على إعجاب المعجبين الملكيين.
حققت الصورة الرسمية لزواج الأميرة بياتريس وزوجها إدواردو مابيلي موزي خارج كنيسة في الكنيسة الملكية لجميع القديسين Royal Chapel of All Saints في Royal Lodge في وندسور مع الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب دوق إدنبرة حوالي 1.1 مليون إعجاب.
بينما حازت لقطة مقربة لإدواردو مابيلي موزي، وهو ينظر إلى حبيبته الأميرة بياتريس بنظرة حب على حوالي 842500 إعجاب.
بينما احتل حفل زفاف بياتريس الصدارة بين أفضل تسع صور للعائلة المالكة البريطانية لعام 2020، إلا أن المشجعون الملكييون سجلوا إعجابهم بصورة الملكة إليزابيث الثانية وزوجها الأمير فيليب دوق إدنبرة، وهم ينظران إلى بطاقة مصنوعة يدويًا من أحفاد ابنها، وهم الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، في الذكرى الـ 73 لزواجهما في نوفمبر الماضي.
أما الصورة الرسمية للملكة إليزابيث الثانية وزوجها في قلعة وندسور للاحتفال بعيد ميلاد الأمير فيليب 99 في يونيو، فحازت على 800 ألف إعجاب.
وكانت الصورة الجميلة للأميرة شارلوت التي التقطتها دوقة كامبريدج للاحتفال بعيد ميلاد ابنتها الخامس في مايو الماضي من بين أكثر الصور التي حازت على إعجاب المشجعين الملكين.
ومن بين أكثر اللقطات التي أعجب بها المتابعون، عندما منحت الملكة إليزابيث الثانية لقب "سير" للجندي السابق في الحرب العالمية الثانية، توم مور، الذي أصبح بطلا قومياً خلال مرحلة الحجر الصحي في بريطانيا، إذ جمع الملايين للطواقم الطبية بهدف دعمها.