لهذا السبب سيكون لعائلة ميدلتون تأثير أكبر على أطفال عائلة كمبريدج
يعتقد خبراء ملكيين أن عائلة كيت ميدلتون Kate Middleton دوقة كمبريدج وزوجة الأمير وليام Prince William، سيكون لها تأثير أكبر على أطفالهما الثلاثة، وذلك لعدة أسباب أهمها حقيقة أن والدي كيت، كارول Carole Middleton ومايكل ميدلتون Michael Middleton، اعتادا على قضاء وقت أطول بصحبة أطفال عائلة كمبريدج، بالمقارنة بأفراد العائلة المالكة الآخرين، بخلاف وليام وكيت.
تأثير عائلة ميدلتون أكبر على أطفال الأمير وليام
تحدث عن ذلك الخبير المتخصص في الشئون الملكية توم كوين Tom Quinn والخبيرة المتخصصة في الشئون الملكية جيني بوند Jennie Bond، خلال ظهور لهما في الفيلم الوثائقي الجديد على القناة الخامسة Middletons Met the Monarchy، والذي عرض في يوم السبت في هذا الأسبوع، وقال كوين عن ذلك إنه سيكون من "الخطأ تماما" التفكير في أن العائلة المالكة سيكون لها تأثير أكبر على نشأة أطفال عائلة كمبريدج، بسبب طبيعة التعامل الرسمي التي يفضلها أفرادها وميلهم للتمسك بالتقاليد والعادات التي عفا عليها الزمن، أما بوند فلقد تحدثت عن تأثر كيت الشديد بوالديها وكيف أنها اعتادت على اللجوء إليهما للنصح والمشورة عند ظهور التوتر بين أفراد العائلة المالكة، وهي ترى أن تأثر كيت بوالديها ينعكس بالضرورة على أطفالها الثلاثة.
تأثير كارول ميدلتون وصل إلى الأمير وليام
ريتشارد كاي Richard Kay فيعتقد أن لكارول ومايكل ميدلتون تأثير كبير للغاية على الأمير وليام، وأنه كان لطالما يرغب في أن يوفر لأطفاله النشأة الطبيعية المستقرة والسعيدة والتي وفرها مايكل وكارول لأطفالهما، وقال كاي أيضا إن الأمير وليام أخبر العائلة المالكة صراحة بأنه يريد تخصيص وقت ثابت ليقضيه وأسرته بصحبة عائلة ميدلتون لأنه يدرك مدى أهمية ذلك بالنسبة لزوجته وأطفالهما الثلاثة.