العائلات المالكة الأوروبية تعلن دعمها لرياضيي بلادها في افتتاح دورة الألعاب الأوليمبية
بدأت دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين رسميا يوم الجمعة، واحتفالا بهذه المناسبة وجه أفراد بارزين من العائلات المالكة الأوروبية رسائل دعم وتشجيع وأمنيات طيبة للرياضيين المتنافسين في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، وخاصة الرياضيين الممثلين لبلادهم.
الدوق الأكبر هنري، الدوق الأكبر للوكسمبورغ Grand Duke Henri of Luxembourg، وهو عضو في اللجنة الأولمبية الدولية، سافر إلى العاصمة الصينية للمشاركة في اجتماع اللجنة الأولمبية الدولية قبل حضور حفل الافتتاح مع زملائه من أعضاء اللجنة، دعما لدورة الألعاب والتي ستقام في الفترة من 4 إلى 20 فبراير والرياضيين الممثلين لبلاده.
تهنئة ملك إسبانيا وزوجته
من بين أبرز من أعلنوا أيضا عن دعمهم لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين الملك فيليب King Felipe ملك إسبانيا وزوجته الملكة ليتيزيا Queen Letizia وذلك من خلال تغريدة نشرت على حسابهما الرسمي تضمنت ما يلي: "دورة الألعاب الأولمبية الشتوية بدأت رسميا! شعرنا بالفخر لرؤية أندير وكويرالت يحملان علمنا، تمنياتنا كل التوفيق لبعثتنا الرياضية التي تمثلنا في بكين 2022".
رسالة دعم من الملك فيليم ألكسندر والملكة ماكسيما
الملك فيليم ألكسندر King Willem-Alexander والملكة ماكسيما Queen Máxima وجها أيضا رسالة دعم وتشجيع للبعثة الممثلة لموطنهما من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، في حين وجه الملك كارل السادس عشر غوستاف ملك السويد King Carl XVI Gustaf of Sweden رسالة فيديو قصيرة تمنى فيها حظا سعيدا للرياضيين الممثلين لبلاده في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.
الأميرة آن تدعم الرياضيين البريطانيين
الأميرة آن Princess Anne ابنة ملكة بريطانيا، وعضو اللجنة الأولمبية الدولية، وجهت أيضا رسالة فيديو دعما للرياضيين الممثلين لموطنها، المملكة المتحدة، وأشارت في الرسالة إلى تجربتها في المنافسة في دورة الألعاب الأولمبية في منافسات الفروسية في أولمبياد مونتريال الصيفية لعام 1976.