شاهدوا فيلم "Being James Bond" يعيد دانيال كريغ لشخصية جيمس بوند على Apple TV
دانيال كريغ أثناء التحضير للفيلم الوثائقي "Being James Bond"
النجم دانيال كريغ
أثناء تصوير أحد المشاهد
النجم دانيال كريغ يتفقد موقع التصوير
من كواليس فيلم "Being James Bond"
أعلنت منصة Apple TV عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بدء عرض الفيلم الوثائقي "Being James Bond"، الذي يعيد دانيال كريغ إلى الحياة المهنية في أدوار العميل السري، حيث يقدم ملخصًا لجميع أفلام جيمس بوند السابقة.
قصة فيلم "Being James Bond"
يقدم دانيال كريغ، في الفيلم الوثائقي الجديد الذي تبلغ مدته 45 دقيقة، عرضًا يلخص 15 عامًا من أدوار وحكايات جيمس بوند، ويتضمن لقطات أرشيفية حصرية تُعرض لأول مرة من كواليس التصوير، بالإضافة إلى محادثات مع المنتجين. كما يحتوي الفيلم أيضًا على لقطات نادرة من فيلم Casino Royale، بالإضافة إلى مقاطع من كواليس الفيلم الجديد No Time to Die، ويناقش كريغ المشاكل التي واجهتهم في الإنتاج والتصوير والإخراج.
من خلال هذه المقابلات، سرعان ما تم الكشف عن أنه على الرغم من أن جيمس بوند هو أحد أكثر الأدوار شهرة في العالم، إلا أن كريغ لم يرغب في الدور، وكان بحاجة إلى الإقناع ليشارك فيه، بحسب ما أكده موقع newsweek، الذي كشف أيضًا أن اللقطات والمقابلات من وراء الكواليس تقدم نظرة ثاقبة للتأثير الشخصي لكريغ، الذي جسد دور العميل السري في أفلام جيمس بوند، وكيف تغير رد فعل الجمهور تجاهه بمرور الوقت.
بدء عرض الفيلم الوثائقي "Being James Bond"
تم إصدار الفيلم الوثائقي "Being James Bond" يوم الثلاثاء 7 سبتمبر على منصة Apple TV، وسيتوقف عن البث المجاني يوم الخميس 7 أكتوبر المقبل، قبل يوم من عرض فيلم "No Time To Die" في دور السينما في الولايات المتحدة، في 8 أكتوبر المقبل.
أبل تقدم عرضًا بالملايين لشراء فيلم "No Time To Die"
ترددت أنباء أن أبل كانت تجري مفاوضات لمحاولة عرض فيلم No Time to Die على منصة البث Apple TV الخاصة بها، بالتزامن مع عرضه في دور السينما، ووفقًا لموقع imore، فقد تم الكشف عن تقارير تفيد بأن شركة آبل قدمت عرضًا يتراوح بين 350 و400 مليون دولار العام الماضي للحصول على الفيلم، بالإضافة لتقارير أخرى تفيد بأن أبل حاولت عقد صفقة لشراء شركة MGM قبل بضع سنوات، والتي بدورها ستجلب جميع أفلام جيمس بوند إلى المنصة بموجب تلك الصفقة.
صفقة أبل لشراء MGM
في نفس التقرير، ورد أن MGM قد فكرت في بيع الاستوديو الخاص بها عدة مرات في السنوات الأخيرة، وتحديدا في عام 2018، حيث تم الإبلاغ عن أن الرئيس التنفيذي غاري باربر كان في محادثات غير معلن عنها مع شركة آبل، في صفقة تزيد قيمتها عن 6 مليارات دولار، لكن لم يتفق الطرفان أثناء المحادثات وفشلت الصفقة نتيجة لذلك، وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة وول سترييت جورنال، التي كشفت أيضًا أن Kevin Ulrich رئيس مجلس إدارة MGM برر للمستثمرين فشل الصفقة في ذلك الوقت بأنه يمكنه بيع MGM بأكثر من 8 مليارات دولار في عامين إلى ثلاثة أعوام القادمة، لكن سعر سهمها انخفض بشكل حاد منذ ذلك الحين.
