في عيد ميلادها الـ25.. 20 صورة تلخص علاقة ناصليهان أتاجول الرومانسية مع زوجها
رغم النجومية الواسعة التي تتمتع بها الممثلة التركية، ناصليهان أتاجول، بطلة مسلسل "حب أعمى"، إلا أن حياتها الشخصية مع زوجها الممثل التركي، قادير دوغلو، تعد من أهم الموضوعات التي تهتم بها وسائل الإعلام التركية، ببسب رومانسية هذه العلاقة التي بدأت خيالية ثم تحولت لواقع.
خيال وواقع
بدأت علاقة ناصيلهان أتاجول وقادير دوغلو عام 2013، خلال تصوير أحداث مسلسل "فاتح حربية".
تحولت قصة الحب الخيالية بين ناصيلهان أتاجول وقادير دوغلو في مسلسل "فاتح حربية" إلى قصة واقعية بمرور الوقت، لتمثل قصة رومانسية مميزة تشهد اعجاب جماهير النجمين.
استمرت علاقة الثنائي التركي ناصيلهان أتاجول وقادير دوغلو لمدة 3 سنوات، إلى أن قررا الزواج في عام 2016.
دخل الثنائي التركي القفص الذهبي في حفل زفاف أسطوري حضره عدد من مشاهير تركيا وأصدقائهم المقربين، وقضى الثنائي التركي شهر العسل في جزر المالديف.
علاقة الثنائي التركي مرت بالعديد من الأزمات كغيرها من العلاقات، وكان أبرزها ما نشرته وسائل الإعلام في فترة حول وقوع كمال دوغلو شقيق قادير دوغلو في عشق ناصليهان أتاجول، وقدومه على الانتحار مع اقتراب موعد زفافها من قادير دوغلو.
آخر أزمات الثنائي انتهت بقطيعة للممثل التركي، بوراك أوزجفيت، الشهير باسم "بالي بك"، حيث نقلت وسائل الإعلام أخبارا تتعلق بشعور قادير دوغلو بالغيرة على زوجته ناصليهان أتاجول بسبب مشاهدها الرومانسية مع بوراك أوزجفيت خلال مسلسل "حب أعمى".
وانتهت نوبة الغيرة بانتهاء صداقة بوراك أوزجفيت وقادير دوغلو، حتى أن كلا منهما لم يحضر حفل زفاف الآخر.
وفي عيد زواجهما الأول نشر الثنائي التركي فيديو قصير على صفحاتهما الرسمية على انستقرام، يكشف لقطات من حفل زفافهما وخطوبتهما ولحظات رومانسية أخرى جمعتهما سويا.
وولدت ناصيلهان أتاجول في مدينة اسطنبول التركية، عام 1992، لأم من أصول روسية، وأب شركسي، وتواصل دراستها في قسم المسرح بجامعة "ياديتبه" التركية.
بدأت ناصليهان أتاجول حياتها المهنية عام 2005، من خلال المشاركة في عدد من الأفلام الدعائية، وأول عمل فني شاركت فيه وعرفها به الجماهير التركية والعربية، هو دورها في مسلسل "الأوراق المتساقطة" عام 2006.
شاركت ناصيلهان أتاجول حتى الآن في 6 مسلسلات تليفزيونية، كان آخرهم مسلسل "حب أعمى"عام 2015، مع النجم التركي، بوراق أوزجفيت، الشهير باسم "بالي بك".