بالصور: أمل وجورج كلوني في العرض الأول لفيلم "Hail, Caesar!"
المحامية البريطانية الشهيرة أمل علم الدين عادت لتطل علينا مجدداً بإطلالة أنيقة وساحرة على السجادة الحمراء، وذلك أثناء حضورها للعرض الأول لفيلم "Hail, Caesar!" في لوس أنجلوس والذي أقيم في منطقة ويست وود في لوس أنجلوس في مساء يوم الإثنين.
أناقة ساحرة
أمل علم الدين (37 عاماً) ظهرت وهي ترتدي فستاناً أبيضَ قصيراً ويحمل نقشات حمراء جميلة وهو فستان من مجموعة "Giambattista Valli" للربيع لعام 2015، ولقد بدا هذا الفستان شبيها للغاية من حيث التصميم بالفستان الذي قامت أمل بارتدائه بعد أن تزوجت من الممثل الحائز على جائزة الأوسكار جورج كلوني وكان ذلك في إيطاليا في عام 2014، جدير بالذكر أن ذلك الفستان أيضا من تصميم ماركة " Giambattista Valli".
خاتم زواج مبهر
أمل علم الدين التي تخرجت من جامعة نيويورك للقانون، اختارت تصفيفة شعر أنيقة لتزين بها إطلالتها الساحرة، حيث صففت شعرها لأعلى في تصفيفة شعر كلاسيكية أنيقة وتحمل طابعا أنثويا مميزا، وقد شاهدناها أيضا بخاتم خطبتها الماسي الجميل (بقيمة 450 ألف جنيه إسترليني) والذي امتنعت عن ارتدائه خلال يوم العمل. وطبقا للتقارير التي نشرت عن الأمر في شهر نوفمبر في العام الماضي، فإن أمل قد توقفت عن ارتداء خاتم الخطبة في يوم العمل لأنه كبير الحجم ويشتت الانتباه وقد قيل وقتها أن أمل أصبحت ترتدي خاتم زواج أصغر حجما وأكثر بساطة من حيث التصميم أثناء عملها.
أمل استطاعت كعادتها سرقة الأضواء من جميع الحاضرين بما ذلك زوجها الوسيم جورج كلوني والذي ظهر في ذلك اليوم مرتديا بدلة سوداء رسمية أنيقة وحذاء أسود لامع، والممثلات الجميلات الأصغر سناً اللاتي حضرن العرض الأول للفيلم.
نجوم آخرون في العرض
حضر العرض الأول للفيلم العديد من النجوم والمشاهير منهم الممثل تشانينج تيتوم والذي حضر العرض مرتديا بدلة زرقاء أنيقة، وكذلك زوجته جينا ديوان والتي ظهرت في ذلك الوقت بفستان بني خفيف مزخرف عاري الأكتاف ومصنوع من قماش الساتان، وحضر العرض الأول أيضا الممثلة ومقدمة البرامج ماريا مينونوس، الممثل جوش برولين وخطيبته الشقراء الجميلة كاثرين بويد، الممثلة أليسون بيل، الممثلة ناتاشا باسيت.
فيلم "Hail, Caesar!" هو واحد من أحدث أفلام الممثل جورج كلوني وتدور أحداثه في حقبة الخمسينيات وعن حادثة اختطاف ممثل شهير يدعى بيرد ويتلوك وطلب مختطفيه لفدية مالية بقيمة 100 ألف دولار من الاستديو الذي يعمل لصالحه ويتلوك.