الجمهور غاضب من خالد النبوي..رفض أن يسبقه السقا ومنة شلبي على التترات وجاء خلف ريهام حجاج في "لما كنا صغيرين"
خالد النبوي
ريهام حجاج
بوستر لما كنا صغيرين
خالد النبوي والسقا
خالد النبوي
أثار طرح البوستر الرسمي لمسلسل "لما كنا صغيرين" قبل ساعات، على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، استفزاز الجمهور بسبب الترويج للعمل ترتيب أسماء أبطاله ووضعية صورهم على البوستر.
ترتيب اسم خالد النبوي على بوستر "لما كنا صغيرين" يستفز الجمهور!
حيث سبق اسم الفنانة ريهام حجاج، اسم كل من النجمين خالد النبوي ومحمود حميدة، وهو ما اعتبره البعض تقليلًا من نجوميتهما لصالح ريهام حجاج في ثاني بطولاتها الدرامية المطلقة، خاصة وأن النبوي تحديدًا قد حقق نجاحًا كبيرًا على مدار الأشهر الأخيرة بسبب مسلسله "ممالك النار".
أزمات خالد النبوي بسبب اسمه على أعماله السابقة
وبالرغم من استفزاز جمهور خالد النبوي بسبب ترتيب اسمه على بوستر المسلسل، إلا أن البعض تسائل عن سبب تقبله للأمر وعدم انتقاده له، خاصة وأنه من المعروف عن النبوي اهتمامه بترتيب اسمه على أعماله الفنية، حيث كان ذلك سببًا في نشوب خلاف وقت عرض مسلسل "واحة الغروب" قبل 3 أعوام، على ترتيب اسمه واسم الفنانة منة شلبي، حتى توصلت الشركة المنتجة للعمل وقتها، إلى أن لا يتم وضع اسم أي منهما على التتر، والاكتفاء بعرض بعض مشاهدهما فقد.
كذلك تردد وقت عرض فيلم "الديلر" أن هناك أزمة حدثت بين صناع العمل وخالد النبوي بسبب وضعية اسمه مقارنة باسم الفنان أحمد السقا على أفيشات الفيلم، حتى توصل النبوي لعدم وضع اسمه تمامًا، مثلما حدث في "واحة الغروب".
خالد النبوي يتجاهل الترويج لـ"لما كنا صغيرين"
فتاريخ خالد النبوي مع فكرة ترتيب اسمه على بوسترات وتترات أعماله، كان يوحي بأنه سيكون مهتمًا هذا العام أيضًا بترتيب اسمه على أفيشات أحدث مسلسلاته "لما كنا صغيرين" خاصة وأن ريهام حجاج ليست النجمة صاحبة التاريخ الطويل في عالم الدراما مقارنة بنجومية النبوي ومشواره الفني الطويل، وهو ما جعل البعض متعجبًا ويتسائل، هل غير من قناعاته وبات غير مهتمًا بفكرة الترتيب، أم أن الاتفاق كان على الترتيب الحالي منذ البداية.
الجدير بالذكر أيضًا أن النبوي لم يروج حتى هذه اللحظة للمسلسل المنتظر عرضه في شهر رمضان "لما كنا صغيرين" وتجاهل الحديث عنه تمامًا، بل لازال يواصل الترويج لمسلسله "ممالك النار" تزامنًا مع إعادة عرضه على بعض القنوات المصرية حاليًا.
