أمل عرفة بعد اتهامها بادعاء الإصابة بكورونا:"مجرد خطأ في التشخيص"

هجوم كبير تعرضت له الفنانة أمل عرفة بعد أن اتهامها البعض بإستغلال أزمة فيروس كورونا لإحداث ضجة إعلامية، لكن الفنانة السورية حرصت على توضيح حقيقة هذه الاتهامات

أمل عرفة ترد على المشككيين في إصابتها بكورونا

نشرت الفنانة أمل عرفة عبر حسابها على "تويتر" ردا على هجوم إحدى المتابعات عليها واتهامها بأنها قامت بـ"حركة" حسب وصفها لاستغلال أزمة فيروس كورونا من أجل صناعة ضجة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لكن الفنانة نفت هذه التهمة واوضحت أن ما حدث ليس استغلال بل وصفته بكونه مجرد "لخبطة وخبصات" تحدث بشكل يومي مع آلاف من الناس فكتبت أمل عرفة: "هي ما اسمها حركة.. هي اسمها حقيقة حقيقة لخبطة وخبصات بالتشخيص عم تصير معي ومع آلاف الناس ولازم توقف عند حدا".

أمل عرفة: أنا من قررت الخضوع لفحوصات للتأكد من إصابتي

أمل عرفة أوضحت أيضا أن إجراء فحوصات كورونا جاء بقرار شخصي منها ولم تنتظر رأي الأطباء وأنها كشفت عن النتيجة بعد ذلك من أجل التنويه ومعرفة الجمهور لكامل التفاصيل لأن ذلك من واجبها فقالت أمل عرفة: "الفحص عملتو بقرار شخصي مني وبوعي مني وليس بطلب من أي طبيب فحصني .. ولما طلعت النتيجة سلبية واجبي قول هاد الكلام .. اقتضى التنويه"، وكانت إحدى المتابعات قد كتبت لأمل عرفة تعليقا عبر حسابه على "تويتر" قالت فيه: "مع اني جدا بحترمك و بحبك بس حركة استغلال اسم مرض للتهريج و تعملي ضجة مو حلوة من فنانة متلك العتب عقد المحبة".

هي ما اسمها حركة.. هي اسمها حقيقة حقيقة لخبطة وخبصات بالتشخيص عم تصير معي ومع آلاف الناس ولازم توقف عند حدا و الفحص عملتو بقرار شخصي مني وبوعي مني وليس بطلب من أي طبيب فحصني .. ولما طلعت النتيجة سلبية واجبي قول هاد الكلام .. اقتضى التنويه 

 Amal Arafa (@AmalArafaa) August 5, 2020

عبد المنعم عمايري يكشف حقيقة سخريته من مرض طليقته

الفنانة أمل عرفة كشفت خلال الأيام الماضية عن إصابتها بفيروس كورونا وذلك حسب تشخيص الأطباء، لكنها أوضحت أنها سوف تجري مسحة للكشف عن حقيقة إصابتها بالفيروس وجاءت نتيجة هذه المسحة سلبية، وتردد أن الفنان عبد المنعم عمايري قد سخر من إصابة طليقته أمل عرفة بفيروس كورونا لكنه خرج في فيديو ونفى ذلك وقال: "اريد أن أؤكد أن بناتي أغلي شيء لدي، وأمل كذلك غالية على قلبي فهي عشرة عمر، فهذا الأصطياد مهين لأمل المريضة ولأولادي وكذلك لشخصي، ونحن جميعا معرضين للمرض، فاللهم لا شماتة في المرض".