هل تستخدم أصالة قصة طلاقها من طارق العريان في كليبها الجديد؟.. بالفيديو
أصالة
أصالة
أصالة
أصالة نصري
أصالة في ألبومها الاخير
شوقت الفنانة أصالة الجمهور إلى فيديو كليب أغنيتها الجديدة "والله وتفارقنا" من ألبومها الأخير "لا تستسلم"، ونشرت أول برومو للكليب والمتوقع طرحه خلال الأيام المقبلة.
أصالة تطرح برومو أول كليب من ألبومها "لا تستسلم"
وكشفت أصالة عن مفاجأتها الجديدة من ألبومها الأخير " لا تستسلم"، بتصوير أول فيديو كليب من أغاني الألبوم، واختارت أصالة أغنية "والله وتفارقنا" لتصويرها كأول أغنية في الألبوم، ونشرت أصالة برومو الكليب على مواقع التواصل الاجتماعي وعلقت:" ترقبوا كليب أغنية "والله وتفارقنا" من ألبوم لا تستسلم.. أصالة الغناء العربي.. كلمات العالية (شموخ العقلا)، ألحان المبدع ياسر بوعلي، توزيع طارق مدكور".
الجمهور يربط بين طلاق أصالة وكليبها الجديد
وأثار برومو كليب أغنية "والله وتفارقنا" الجدل والتساؤلات على مواقع التواصل، خاصة بعدما ربط الجمهور بين اختيار أصالة للأغنية وبين قصة طلاقها من المخرج طارق العريان، خاصة إن كلمات الأغنية تدور حول الانفصال والحالة الشعورية التي تصاحب تلك المرحلة، وتقول كلماتها:" والله وتفارقنا وصار اللي ما قد كان.. ولا مرّ في الحسبان مكتوب وجا وقته.. يمكنّها خيرة مرّت سنين عجاف منها ما عاد أخاف من هول ما ذقته.. ما توقف الدنيا ولا حابكي عالاطلال.. بنسى على كل حال الماضي واعتقته..".
وبجانب كلمات الأغنية التي ذكرت الجمهور بقصة طلاق أصالة، فإن برومو الكليب عرض أيضاً عدة لقطات تمثيلية جعلت البعض يربط بين الكليب الجديد وطلاق أصالة، خاصة في فكرة الكليب التي تدور حول انتهاء العلاقات والحزن الكبير بعدها، وهو ما قدمته أيضاً أصالة في كليبها "شامخ" والذي ربطه البعض بقصة طلاق أصالة أيضاً.
أصالة تشوق الجمهور لكليبها الجديد
وتلقت أصالة من جمهورها مطالبات باحتراف التمثيل خاصة بعد إجادتها في المشاهد الدرامية والمؤثرة في كليب "شامخ" و برومو "والله وتفارقنا"، وشوقت الجمهور للكليب الجديد، وذلك بعد أيام من طرحها ألبوم "لا تستسلم" والذي ضم ما 20 أغنية خليجية جديدة لأصالة من إنتاج شركة روتانا.
وأولت أصالة للألبوم اهتمام كبير على مواقع التواصل، وحذفت جميع منشوراتها على انستقرام للدعاية للألبوم والذي وصفته بمولودها والذي يعبر عنها في الفترة الحالية وقالت:"عشت من خلال إحداثه حالاتٍ أخرجتني من أنفاقٍ كادت تؤول بي للتردّي .. لكنّي نجوْت، صدّقت كلّ قصّة وتخيّلتها ورسمت لكلّ أغنية في البال سيّدةً لها صفات وملامح وأداء لا يُشبه أحداً غير الّذي في خيالي".
