فيديو حلا الترك تروج لأغنيتها الجديدة والجمهور يشبه ملامحها بـ دنيا بطمة
حلا الترك ودنيا بطمة
حلا الترك
الفنانة حلا الترك
حلا الترك
حلا الترك بملامح متغيرة
حلا الترك
دنيا بطمة
حلا الترك الفنانة البحرينية الشابة قد شوقت الجمهور بالترويج لأحدث أغانيها المنتظر طرحها قريبًا، بعنوان "شتبي مني"، حيث نشرت الفنانة عبر حسابها على انستجرام، مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تغني مقطع من الأغنية وأعلنت إصدارها قريبًا.
حلا الترك تروج لأحدث أغانيها
جمهور حلا الترك تفاعل معها بعد غنائها مقطع من أحدث أغانيها، وعبروا عن مدى تشوقهم لسماع الأغنية الجديدة، لكن البعض لم يعلق على الأغنية، بل علقوا على ملامح الفنانة الشابة، وأكدوا أنها باتت متغيرة عن الفترة الماضية.
الجمهور يشبه حلا الترك بزوجة والدها دنيا بطمة
وتساءل عدد من متابعي حلا الترك عن سبب تغير ملامحها وهل خضعت لعمليات تجميل أم لا، فيما اعتبر البعض أن تغير ملامحها أمر طبيعي خاصة وأنها تتقدم في العمر ولم تعد الطفلة التي اعتاد الجمهور عليها في السابق.
إلا أن عدد من متابعيها أيضًا أكدوا أن ملامحها باتت تشبه ملامح زوجة والدها الفنانة المغربية دنيا بطمة، بسبب طريقة المكياج التي اتبعتها واللون الأشقر لشعرها الذي اعتمدته مؤخراً.
الجدير بالذكر أن حلا الترك قد احتفلت مؤخرًا أيضًا بقدوم أختها غير الشقيقة، من والدها المنتج البحريني محمد الترك وزوجته الفنانة المغربية دنيا بطمة، حيث نشرت صورة لسرير الطفلة في المستشفى عبر خاصية القصص القصيرة على انستجرام، وعلقت على الصورة قائلة: "نورتي الدنيا أختي الصغيرة ليلي روز".
أزمة حلا الترك ووالدتها منى السابر
الفنانة البحرينية وخلافاتها مع والدتها منى السابر، عادت لتصدر المشهد مؤخرًا، بعد أن نشرت الأخيرة عبر حسابها على "انستجرام" صورة تجمعها بابنتها أثناء طفولتها، وعلقت عليها قائلة: "(واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيراً) حلا الترك، منى السابر".
تعليق منى السابر أثار الجدل والتساؤلات بين المتابعين، حول علاقتها بابنتها، والتوتر الحاصل بينهما منذ أن عادت حلا الترك للإقامة مع والدها محمد الترك، واعتبر عدد من المتابعين أن تعليق منى السابر به نوع من الابتزاز لابنتها من أجل محاولة التصالح معها، واتهامها بشكل غير مباشر بالعقوق وهو ما جعل ابنتها تتعرض للهجوم الشديد من قبل البعض، بينما رأى عدد من محبي ومتابعي والدة حلا الترك ضرورة انتهاء هذه الأزمة بينهما وعودة الابنة لأحضان والدتها، حتى لا تتعقد الأزمة أكثر.
