رغم اعتذارها له.. مي العيدان تقاضي أحمد بدير بعد أزمة تنمرها عليه وابنته
أحمد بدير ومي العيدان
أحمد بدير ومي العيدان
أحمد بدير
أحمد بدير
أحمد بدير وابنته سارة
مي العيدان صعدت أزمتها مجدداً ضد الفنان أحمد بدير، وذلك بعد أيام من تقديمها اعتذار له، إلا أنها فاجأت الجميع برفع دعاوي قضائية ضد أحمد بدير.
مي العيدان تصعد أزمتها مع أحمد بدير
وكشفت الإعلامية مي العيدان عن مقاضاتها للفنان أحمد بدير، ونشرت بياناً كشفت به عن مقاضاتها له بتهمة السب والقذف، وقالت في بيانها على انستقرام:" اعلن انا مي العيدان اني وكلت المحامي بدر باقر برفع قضية سب وقذف ضد الفنان احمد بدير بعد ظهوره بلقاء صوتي بإحدى القنوات و بأحد البرامج أساء لي.."، وقالت مي العيدان إن أحمد بدير أساء إليها بعدما شكك في جنسيتها لذلك قررت اللجوء إلى القضاء.
مي العيدان وأحمد بدير أمام القضاء
وأثار تصرف مي العيدان تجاه أحمد بدير استغراب المتابعين، وذلك بسبب اعتذارها له في الأيام الأخيرة، على خلفية أزمة تنمرها عليه وابنته، ونشرت فيديو منذ أيام وجهت به اعتذاراً لأحمد بدير وقالت إنها فكرت طويلاً في هذا الموضوع، بعدما تابعت عدة لقاءات وتصريحات للفنان أحمد بدير، وشعرت أنه متألم والذي ظهر من طبقة صوته أثناء الحديث، وأنها كانت تقصد المزاح فقط من تعليقها، وطلبت من الفنان أحمد بدير عدم التنازل على قضاياها ضدها، لأن الأهم من ذلك تبرئة ذمتها أمام الله، وألا يكون متألم بسببها، وأضافت إنه رجل كبير وشعرت إنه تضايق بشدة لذلك تعتذر له، والرجوع للحق فضيلة، وإنها فقط كانت تقصد الدعابة والمزاح، ولكنه أخذ الموضوع بشكل مختلف.
وقالت مي العيدان في اعتذارها إنها لا تهتم بالقضايا وعددها، ولكنها تريد الاعتذار له بعدما شعرت بانه متألم من ذلك، خاصة بعدما طلب من الجمهور عدم الإساءة لها في التعليقات واحترامها كامرأة، وهو السبب الثاني الذي جعلها تعتذر له، وقالت إنها اعتقدت انه سيتقبل المزاح لانه كان يسخر من نفسه في المسرحيات واللقاءات، ولكنه أخذ الموضوع بشكل مختلف، وذلك قبل أن تتراجع وتقرر مقاضاة أحمد بدير.
تفاصيل أزمة مي العيدان وأحمد بدير
وتصدرت أزمة مي العيدان وأحمد بدير مواقع التواصل في الفترة الأخيرة والتي بدأت بنشر مي العيدان صورة لبدير وابنته سارة، وسخرت من الفارق بينهما ومن هيئة أحمد بدير، وهو ما جعل الجمهور يتهمها بالتنمر على بدير وابنته، ورد أحمد بدير وابنته عليها في عدة لقاءات إعلامية وأعلنا اللجوء إلى القضاء ضدها.
